استقرار الأحوال الجوية حتى أول أيام رمضان
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تشهد البلاد خلال هذه الفترة حالة من الاستقرار في الأحوال الجوية، على الرغم من أننا في فصل الشتاء الذي يتسم بالتقلبات الجوية السريعة وانخفاض درجات الحرارة مع هطول للأمطار الغزيرة على كافة الأنحاء.
الأرصاد تكشف حالة الطقس غدا الأربعاء.. العظمى بالقاهرة 23 اضطراب بالأحوال الجوية.. حالة الطقس المتوقعة غدًا استقرار الاحوال الجوية
وقد أوضحت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن هناك استقرارًا في الأحوال الجوية ليسود طقس دافيء نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وشمال الصعيد مائل للدفء على السواحل الشمالية مائل للحرارة على جنوب سيناء حار على جنوب الصعيد، بارد ليلا، وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء حتى الاثنين المقبل (أول أيام رمضان).
شبورة مائية ورياح
وأضافت الهيئة، أن هناك شبورة مائية على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال الصعيد وفرص لأمطار خفيفة ونشاط للرياح على مناطق من السواحل الشمالية وشمال الوجه البحري على فترات متقطعة.
وجاءت درجات الحرارة كالآتي:
القاهرة العظمى 23 والصغرى 13
الاسكندرية العظمى 20 والصغرى 12
كفر الشيخ العظمى 23 والصغرى 13
طنطا العظمى 23 والصغرى 12
شرم الشيخ العظمى 28 والصغرى 14
الفيوم العظمى 25 والصغرى 12
المنيا العظمى 26 والصغرى 10
بورسعيد العظمى 21 والصغرى 11
الاسماعيلية العظمى 23 والصغرى 12
دمياط العظمى 22 والصغرى 12
السويس العظمى 23 والصغرى 13
بني سويف العظمى 25 والصغرى 12
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأحوال الجوية درجات الحرارة انخفاض درجات الحرارة إستقرار الأحوال الجوية طقس دافيء نهار ا أول أيام رمضان العظمى 23 والصغرى
إقرأ أيضاً:
الأزهر والأوقاف يطلقان قافلتين دعويتين لـ القاهرة وشمال سيناء
انطلقت قافلتان دعويتان مشتركتان بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء، اليوم الجمعة ٣ من يناير ٢٠٢٥م، وتضم القافلة عشرة علماء خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعا بصوت واحد حول موضوع: "صناعة الأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.