سرايا - رفع مدافعون عن حقوق الإنسان وعن الفلسطينيين في كندا دعوى قضائية ضد الحكومة الاتحادية من أجل منعها إصدار تصاريح للشركات لتصدير السلع والتكنولوجيا العسكرية إلى "إسرائيل".

وتقول الدعوى المرفوعة أمام محكمة اتحادية إن القوانين الكندية تمنع الصادرات العسكرية إلى "إسرائيل" بسبب وجود "خطر كبير" يتمثل في إمكانية استخدامها لانتهاك القانون الدولي وارتكاب أعمال عنف خطيرة ضد النساء والأطفال، وفقا لبيان صادر عن مقيمي الدعوى.



ومن بين رافعي الدعوى منظمة "محامون كنديون من أجل حقوق الإنسان الدولية" ومنظمة الحق الفلسطينية و4 أفراد.
 
إقرأ أيضاً : الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على غزة لليوم 152إقرأ أيضاً : ترامب يفوز بـ10 ولايات حتى الآن في “الثلاثاء الكبير”


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار

جنيف "رويترز": أطلق فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان اليوم نداء لجمع 500 مليون دولار للعام الجاري لدعم تمويل أنشطة مثل التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم، من سوريا إلى السودان.

وتعاني مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من نقص مزمن في التمويل يخشى البعض من أنه قد يتفاقم بسبب تخفيض المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أكبر مانحيها، في عهد الرئيس دونالد ترامب.

وتهدف المفوضية من هذا النداء، الذي تطلقه سنويا، إلى جمع أموال بخلاف تلك المخصصة لها من رسوم الدول الأعضاء بالأمم المتحدة والتي لا تفي إلا بجزء ضئيل من احتياجاتها.

وقال تورك خلال خطاب في الأمم المتحدة بجنيف "في 2025، لا نتوقع أي تراجع للتحديات الكبرى لحقوق الإنسان ... أنا قلق جدا من أننا إذا لم نحقق أهدافنا التمويلية في 2025 سنترك الناس... في معاناة وخذلان في غياب حصولهم على دعم كاف".

وذكر أن أي عجز يعني بقاء المزيد من الناس قيد الاحتجاز بشكل غير قانوني وإتاحة الفرصة للحكومات لمواصلة سياساتها التمييزية وربما تمر الانتهاكات دون توثيق وقد يفقد المدافعون عن حقوق الإنسان الحماية.

وأضاف "باختصار، الأرواح معرضة للخطر".

ويحصل مكتب حقوق الإنسان على حوالي خمسة بالمئة من ميزانية الأمم المتحدة، لكن أغلب تمويله يأتي طوعا استجابة لندائه السنوي.

وأظهرت بيانات الأمم المتحدة أن الدول الغربية تقدم أكبر قدر من التمويل إذ تبرعت الولايات المتحدة بنحو 35 مليون دولار العام الماضي، أي حوالي 15 بالمئة من إجمالي المنح في عام 2024، تليها المفوضية الأوروبية.

ومع ذلك، لم يتلق المكتب سوى حوالي نصف المبلغ الذي سعى إلى الحصول عليه العام الماضي، وهو 500 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. الصين تعتزم رفع دعوى قضائية على الولايات المتحدة أمام منظمة التجارة العالمية
  • مصر تحت المجهر الدولي: ماذا كشف الاستعراض الدوري الشامل عن حقوق الإنسان؟
  • لا تلتزم بالمعاهدات الدولية .. محمد صبحى: القوى العظمى في العالم ظالمة
  • الدعوة الاسلامية: حقنا شرعي وقانوني في رفع دعوى قضائية ضد المدعو سعدون صبري
  • دعوى قضائية بقيمة 20 مليون دولار ضد شرطية في ألاباما صعقت رجلا مكبل اليدين عدة مرات أثناء احتجازه
  • دون إقرار بالذنب.. ميتا تدفع 25 مليون دولار لترامب لتسوية دعوى قضائية
  • حقوق الإنسان في سوريا.. من يدافع عن الأقليات؟
  • زوجة تطلب الخلع بسبب حرمانها من الإنترنت
  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار
  • إدارة ترامب تتراجع عن تعليق المساعدات الفدرالية بسبب انتكاسات قضائية