رؤيا الأخباري:
2025-04-01@19:36:46 GMT

العدوان على غزة في يومه الـ152

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

العدوان على غزة في يومه الـ152

آمال بالتوصل لاتفاق هدنة قبل حلول شهر رمضان المبارك

يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثاني والخمسين بعد المئة، في وقت تواصل فيه الهيئات الإنسانية الدولية من اتساع رقعة المجاعة مع استمرار حرب التجويع، المتزامنة مع القصف، وتهديدِها حياة مئات الآلاف، خصوصا مع تسجيل مزيد من الوفيات في القطاع جراء فقدان المواد الغذائية.

اقرأ أيضاً : الطيبي: نتنياهو غير معني بإنهاء الحرب على غزة - فيديو

وما زال شمال القطاع يشهد قصفا مكثفا، بينما استشهد طفل وأصيب آخرون في قصف استهدف فلسطينيين في شارع الرشيد وسط قطاع غزة.

وشنت مقاتلات الاحتلال غارات استهدفت بلدة المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط القطاع. ووصلت جثامين 9 شهداء إلى مجمع الشفاء الطبي في غزة.

وفي حصيلة غير نهائية صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، وصل عدد الشهداء إلى 30,631 شهيدا وإصابة 72,043 جريحا، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

وتصاعدت الآمال بالتوصل لاتفاق هدنة قبل حلول شهر رمضان رغم الجمود المسيطر على مفاوضات القاهرة.

وحول الشهر الفضيل، أفاد مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أنه سيكون خلال الأسبوع الأول من رمضان متاحا للفلسطينيين دخول المسجد الأقصى المبارك.

وأشار المكتب، الثلاثاء، أن اتاحة دخول الفلسطينيين للأقصى سيكون دون تغيير عن السنوات السابقة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة تل أبيب بنيامين نتنياهو حماس

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يعلن توسيع عملياته البرية في مدينة رفح جنوب القطاع

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، توسيع عملياته البرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، في إطار الإبادة المستمرة التي يرتكبها منذ قرابة عام ونصف.

وأشار في بيان إلى أن قواته بدأت عملية عسكرية في حي الجنينة بمدينة رفح خلال الساعات الماضية، بهدف توسيع ما سماها "منطقة التأمين الدفاعية" في جنوب القطاع.

وأقر البيان أن "الجيش يوسّع العملية البرية في جنوب قطاع غزة، ويهاجم عشرات الأهداف خلال نهاية الأسبوع المنصرم".

ورغم أجواء الفرح في معظم الدول الإسلامية، فإن العيد في قطاع غزة يأتي في ظل معاناة إنسانية مستمرة جراء حرب الإبادة المستمرة التي أسفرت عن آلاف الضحايا والدمار الواسع، إلى جانب فقد الكثير من العائلات أحباءها، بينما يعاني الناجون من آثار الصدمة والدمار.


وبالتزامن مع عيد الفطر، تتزايد التحركات الدبلوماسية من قبل الوسطاء الدوليين في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حركة "حماس" والاحتلال الإسرائيلي، وتتمثل الجهود الحالية في التوصل إلى هدنة مؤقتة تمهد لمفاوضات أشمل تهدف لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.

ومنذ استئنافه الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/ آذار وحتى صباح السبت، قتل الاحتلال الإسرائيلي 921 فلسطينيا وأصاب 2054 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع.

وبنهاية 1 مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025.

ورغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته، وقرر استئناف العدوان على غزة.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 164 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • شهداء ومصابون باستمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة
  • صحة غزة: ألف شهيد منذ استئناف العدوان
  • غزة.. ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 50.357 والإصابات 114.400 منذ بدء العدوان
  • 5 شهداء في قصف إسرائيلي وسط وشمال قطاع غزة
  • جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء في رفح الفلسطينية تحسبا لعملية برية
  • 76 شهيدا في غزة بأول أيام العيد وحماس تدعو للتحرك لوقف العدوان
  • صواريخ الاحتلال تقتل فرحة العيد بغزة في يومه الأول
  • استشهاد 11 فلسطينيًا وإصابة العشرات جراء غارات إسرائيلية على غزة
  • عشية عيد الفطر.. مئات الآلاف من سكان غزة يواجهون خطر الجوع الشديد
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عملياته البرية في مدينة رفح جنوب القطاع