#سواليف
#وفيات الأربعاء .. 6 / 3 / 2024
الشاب أمجد محمد محمود التل
عائشة سليمان حسن القطيشات
الشاب محمد ماجد مفلح القماز
رشا خليل الحساسنة
محمد ماجد مفلح القماز
مقالات ذات صلة وفيات الثلاثاء .. 5 / 3 / 2024 2024/03/05دخيل الله هارون المشاعلة
صفية إبراهيم الحلحولي
راتب عبدالرحمن محمد العايد
محمد أحمد فارس الخطيب
بسام خميس محمد السنتريسي
رامي حسن الخواجا
وائل سلطي بني هاني
رجب علي حميد تسي
ريا اسماعيل صندوقة
مصطفى محمد حسين الشلودي
صبحي يوسف حسان
سليمان درويش الذيابات الشوابكة
رويدة راتب يوسف ريان
كوكب فرحان حداد
جميلة عيد الزعاترة
ايمن سعيد محمد العكل
ساره يوسف الزبن
فوزية خليل ابو رضوان
ممدوح امين يوسف العوده ابو رمان
رزان مسعود شتيوي
هيجر عبدالله لافي
رشا خليل الحساسنة
محمد عرفات الشويكي
عيد حسن علي صالح اللوزي
موسى محمد حازوق
حكمت فارس الوزني
حامد توفيق عابد الجبالي الشراب
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
اللواء مصطفى رفعت.. فارس معركة الإسماعيلية ورمز التضحية في تاريخ الشرطة
اليوزباشي مصطفى رفعت الذي قاوم قوات الاحتلال الإنجليزي في معركة الإسماعيلية، كان أحد أهم أبطال تلك المعركة، ليصنع مع باقي أبطال الشرطة ملحمة خلدها تاريخ مصر، وأصبح بفضلهم ذلك اليوم عيدا للشرطة المصرية.
درس مصطفى رفعت ضمن بعثة دراسية في إنجلترا عام 1951 ليعود من البعثة ويصبح مدرسًا بكلية البوليس، وتطوّع لتدريب المقاومة في القناة مع زميليه صلاح دسوقي الذي صار لاحقًا محافظًا للقاهرة، وصلاح ذو الفقار بعد أن ترك عمله، وأصبح مديرًا للأمن بمدينة السويس خلال عامي 1976 و1977، وحصل على رتبة لواء ومساعد أول لوزير الداخلية
وأثناء تلك الملحمة الشعبية التي صمدت فيها قوات الشرطة المصرية ببنادقهم الخشبية أمام الاحتلال البريطاني، تلقى «رفعت» اتصالًا تليفونيًا من فؤاد سراج الدين، وكان يشغل منصب وزير الداخلية، ليؤكد له البطل: «لن نستسلم يا فندم، وسنظل في مواقعنا».
اعتقال وعزل من البوليسعقب نهاية المعركة، نادى عليه «أكسهام» القائد البريطاني بمنطقة القناة، وأشاد ببطولته، رغم اعتقاله وعزله من عمله بالبوليس، قبل أن يعيده الرئيس الراحل جمال عبدالناصر تكريما له، ويمنحه وسام الجمهورية، ويعود إلى كلية الشرطة ليدرس للطلبة الفروسية.وعقب ذلك، تدرج في العمل بوزارة الداخلية، حيث أصبح مديرا للأمن بمدينة السويس خلال 1976 و1977، ثم حصل على رتبة لواء، ومساعد أول لوزير الداخلية.
وفي عهد الرئيس الراحل أنور السادات، اتصلت به وزارة الداخلية في الثالثة صباح أحد أيام 1981، ليغيب عن منزله 3 أيام دون أن تعلم أسرته عنه شيئًا، وعندما عاد أخبر زوجته أنه كان مكلفًا بالعمل على حل مشكلة أحداث «الزاوية الحمراء» التي وقعت يوم 17 يونيو 1981.
وبعد مسيرة رائعة تقاعد «رفعت»، حتى وفاته في 13 يوليو 2012، حزنًا على الفوضى التي شهدتها مصر بعد «يناير 2011»، قائلًا لأفراد أسرته إنه «لو يستطيع النزول لإعادة الاستقرار إلى مصر مرة أخرى رغم كبره في السن فلن يتأخر أبدًا».