بوابة الوفد:
2025-03-11@01:26:24 GMT

داليا مصطفى: "أنا عندى سكر ومش مكسوفة".. فيديو

تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT

تصدرت الفنانة “داليا مصطفى” تريندات مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إعلانها عن إصابتها بمرض السكري، وكيفية التعامل معه بدون خجل.

داليا مصطفى أنا عندى سكر:

نشرت الفنانة “داليا مصطفى” فيديو عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، موضحة إصابتها بالسكري، قائلة:"كنت منزلة صورة أنا وأختي وكنت لابسه فيها جهاز استشعار بتاع السكر، ده جهاز السكر عشان في ناس مكنتش فاهمة ده جهاز إيه بالظبط، بعد ما نزلت الصورة ، أمهات كتير بعتولي وناس منظمة لمعارض وحاجات للسكر شجعوني جدا وانبسطوا أوي إني لابساه ومش مكسوفة، وأمهات قالولي شكرا طلعتي بشكل عادي بالمنظر ده والجهاز ده خلى أولادنا عندهم ثقة أنهم يلبسوه ومش مكسوفين خالص".

أضافت داليا مصطفى: "إحنا يمكن معندناش التوعية دي إن مفيش داعي للتنمر ، أنا شايفه أن الأطفال أو حتى الستات اللي بتبقى مكسوفة تلبس الجهاز ده لو لابسين نص كم، على فكرة مش فارقة مش مهم رأي أي حد فيا أنا مستريحة كده الجهاز ده ريحني جدا، كان سكري قبل كده صعب بيوصل لـ8 ومرضى السكر هيفهموا يعني إيه دي حاجة مش لطيفة، كنت بكره الشكشكة حاجة بتضايقني وكنت سايباها كده وحصل مضاعفات مش لطيفة".

اختتمت “داليا مصطفى” حديثها، قائلة:"فجأة روحت لدكتور عظيم قالي في جهاز، وقلتله إني سمعت إنه نزل من كام سنة بس مش في مصر قالي لأ موجود، وفعلا ركبته هو جهاز أكتر من هايل بيقيس السكر زي رسم بياني، لما بيكون عالي باخد أنسولين، ولما بيكون واطي بيدني تنبيه فأخذ حاجة، أنا مش بعمل إعلان وبالمناسبة أنا مش عارفة إيه ماركة الجهاز ده أصلا بقولكم وبشجع أي واحدة ،وطفل أو طفلة عندها سكر أن ميهمهش أي حد، كل واحد مشغول بحاله متفكروش في حاجة وفكروا في نفسكم وبس وربنا يشفينا كلنا"

يذُكر أن كانت آخر أعمال الفنانة “داليامصطفى”،مسلسل علاقة مشروعة بطولة ياسر جلال ومى عمر،مراد مكرم، بسنت شوقى، عفاف مصطفى، ياسمين رحمي، وردشان  مجدى، والعمل من تأليف سماح الحريرى وإخراج خالد مرعى. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: داليا مصطفى مرض السكري إنستجرام مسلسل علاقة مشروعة ياسر جلال مي عمر دالیا مصطفى

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي منتقداً الشاباك: تغيير رئيس الجهاز لا يصلح الإخفاق

رأى الكاتب الإسرائيلي، ميخا أفني، أن إخفاق جهاز الأمن العام الإسرائيلي، شاباك، لا يمكن إصلاحه بابدال شخص واحد، ولكن الأمر يتطلب تغييراً عميقاً، يشمل التصورات وأساليب العمل والثقافة التنظيمية.

وقال في مقال بصحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن استبدال رئيس الشاباك أمر لا مفر منه بعد أحداث السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والتي تُعد أكبر فشل أمني في تاريخ إسرائيل، مؤكداً أن المسؤولية تتطلب التغيير، ولكن السؤال المهم لا يتعلق بمن سيحل محله، بل كيف يمكن ضمان عمل جهاز الشاباك بشكل مختلف، وكيف سيمنع الكارثة القادمة.

الضغط الإسرائيلي على حماس قد ينتهي بغزو جديد للقطاع#تقارير24
https://t.co/jS2g5WJnhn pic.twitter.com/E14a94qoGR

— 24.ae (@20fourMedia) March 9, 2025

 

فشل 7 أكتوبر

وأشار إلى أن فشل أكتوبر  لم يبدأ يومها، ولكنه كان نتاج عملية طويلة. وعلى مدى سنوات، بترسيخ تصور خاطئ وخطير مفاده أن حركة حماس الفلسطينية، لا تخطط لحرب شاملة، بل فقط "تدير الصراع"، ولكن في الوقت نفسه قامت حماس بتسليح نفسها وتدريبها وبناء بنية تحتية عسكرية هائلة تحت أنوف مجتمع الاستخبارات، ثم جاء 7 أكتوبر (تشرين الأول).


ضعف مثير للقلق

وقال الكاتب تحت عنوان "فشل وراء فشل.. استبدال رئيس الشاباك لن يكون كافياً"، إنه على الرغم من الصدمة، يبدو أن جهاز الأمن العام "الشاباك" يواصل إظهار ضعف مثير للقلق، فقد فشل في اكتشاف شبكات التجسس الإيرانية داخل إسرائيل، وفشل في وقف عمليات التدخل الأجنبي التي تهدف إلى الانقسام الداخلي، وفي الهجوم الضخم الذي تم التخطيط له بالعبوات الناسفة، لم تمنع الكارثة إلا معجزة، مستطرداً: "إن تغيير الاسم في أعلى الهرم ليس كافياً، لا يمكن حل هذا الفشل عن طريق استبدال شخص واحد، إن التغيير العميق ضروري، تغيير في الإدراك، تغيير في أساليب العمل، تغيير في الثقافة التنظيمية، كما ينبغي أن تصبح عمليات صنع القرار أكثر شفافية وتحكماً".
ولذلك رأى الكاتب أن استبدال رونين بار يجب أن يأتي بشكل مختلف، لأن الشاباك أصبح "حاضنة مغلقة" حيث ينشأ الجميع على نفس المسار، ويفكرون بنفس الأنماط، وتابع: "إذا أردنا التغيير الحقيقي، فنحن بحاجة إلى شخص يجلب منظوراً جديداً، خالياً من الالتزامات الداخلية، شخص يمكنه إجراء التغييرات دون خوف ودون الاعتماد على النظام الحالي".

حماس: إسرائيل "تواصل الانقلاب" على اتفاق غزةhttps://t.co/opFm1KG1Sm

— 24.ae (@20fourMedia) March 10, 2025
ثمن باهظ

وقال إن إسرائيل لا تستطيع أن تتحمل تكلفة جهاز أمني يتجاهل التهديدات الأكثر خطورة، مشدداً على أنه حال عدم استغلال الحكومة هذه الفرصة لإجراء إصلاحات جذرية، فسيجد الإسرائيليون أنفسهم متفاجئين مرة أخرى، وسيدفعون ثمناً باهظاً مرة أخرى.
واختتم مقاله قائلاً: "لم تكن الإخفاقات من صنع جهاز الشاباك وحده، فقد ارتُكبت أخطاء خطيرة في الجيش الإسرائيلي وعلى المستوى السياسي، ولكن الآن هو الوقت المناسب لتعلم الدروس والتغيير، سواء كانت هناك حقيقة في الادعاءات حول تسييس الشاباك أم لا، فإن رئيس الجهاز القادم يجب أن يضمن أن يكون الشاباك هيئة مهنية محايدة تنتمي إلى الجمهور بأكمله".

مقالات مشابهة

  • جهاز الاستثمار العُماني يستثمر في مجال البوليمرات الحيوية
  • كاتب إسرائيلي منتقداً الشاباك: تغيير رئيس الجهاز لا يصلح الإخفاق
  • "جهاز الاستثمار" يعلن عن ضخ استثمارات في "تايدل فيجين" الأمريكية
  • الشناوي يدخل حسابات الجهاز الفني للمنتخب للانضمام لمعسكر مارس
  • هدى الإتربي: الشكل والجسم لا يتعارضان مع النجومية.. والحلاوة ليست اتهاما
  • هدى الإتربي: "ليه الشكل والجسم بقوا حاجة ضد نجومية الست"
  • 5 أجهزة تساعدك في التخلص من إدمان الهواتف الذكية
  • ناقد فني يؤكد انفصال داليا مصطفى وشريف سلامة
  • استعدادات لتدشين أحدث جهاز طبي جراحي في مستشفى الثورة بالحديدة
  • أصغر جهاز كمبيوتر يعمل بمعالجات AMD المتطورة