كشف الدكتور وليد حجاج خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات  تفاصيل العطل الذي ضرب فيسبوك وانستجرام، مؤكداً أن العطل ضرب شركة ميتا بأكملها  والجي بي اس، والماسنجر، ولم تصدر الشركة أي اعتذار رسمي أو توضيح عن العطل سوى أنه عطل فني.

السبب وراء عطل فيس بوك وانستجرام لدى المستخدمين «فيس بوك».. من فضاء للحرية إلى وسيلة للقمع

وقال خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات خلال  مداخلة هاتفية على فضائية etc،مساء اليوم  أن خدمات شركة “ميتا” تعطلت بشكل كامل و المستخدمون شعروا بأن حساباتهم سُرقت وكان هناك إحساس بالهلع، مشيرًا إلى أن الشركة لم تتمكن من حل الأزمة بشكل كلي، وأن هناك بعض الأعطال لم تُحل بعد ولابد من وجود قنوات تواصل بديلة.

وأشار إلى أنه من الصعب تعويض المستخدمين المتضررين، لاسيما أن الشركة رفضت تعويض العاملين لديها والذين رفعوا قضايا ضد "ميتا" رغم أنه صدر حكم ضدها إلا أنها رفضت تعويضهم بالأموال.

وما زالت الصدمة تسيطر على رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تعطل فيسبوك وانستجرام لعدة دقائق، وتسجيل الخروج للمستخدمين.

وتعطلت خدمات ميتا المختلفة، بما فيها فيسبوك وماسنجر وانستجرام فى جميع أنحاء العالم، وبالتالي أصبح آلاف المستخدمين غير قادرين على الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعى.

الأنظمة الداخلية للشركة تعطلت


وقال مصدر داخل فيسبوك لموقع DailyMail البريطانى إن الأنظمة الداخلية للشركة تعطلت أيضًا، مما أدى إلى انقطاع الخدمة اليوم الثلاثاء.

وظهرت المشكلات حوالى الساعة 10:20 صباحًا بالتوقيت الشرقى (4:20 مساءً بتوقيت مصر) وأثرت على جميع تطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعي.

فيما أظهر موقع  DownDetector، الذى يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن مئات الآلاف من الأمريكيين واجهو مشكلات مع فيسبوك.

الانقطاع وصل للمملكة المتحدة وأجزاء من أوروبا والصين
كما أبلغ عشرات الآلاف عن نفس المشكلة مع Instagram - لدى Messenger بضعة آلاف من تقارير المشكلات، وذلك قبل أن تعود الخدمة للعمل من جديد.

وإلى جانب الولايات المتحدة، وصل الانقطاع إلى المملكة المتحدة وأجزاء من أوروبا والصين وأستراليا والمكسيك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيسبوك عطل فيسبوك إنستجرام ميتا بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”

قالت “ميتا بلاتفورمز”، الثلاثاء، إنها سترفع الحظر الشامل الذي فرضته على كلمة “شهيد” باللغة العربية، بعد أن وجدت مراجعة أجراها مجلس الإشراف على مدار عام أن نهج عملاق وسائل التواصل الاجتماعي كان “مبالغا فيه”.

وتتعرض الشركة لانتقادات منذ سنوات بسبب تعاملها مع المحتوى الذي يتعلق بالشرق الأوسط، بما في ذلك في دراسة أجريت عام 2021، بتكليف من شركة “ميتا” نفسها، وجدت أن نهجها كان له “تأثير سلبي على حقوق الإنسان” فيما يخص الفلسطينيين وغيرهم من مستخدمي خدماتها من الناطقين بالعربية.

وتصاعدت هذه الانتقادات منذ بداية القتال بين إسرائيل وحركة حماس في أكتوبر.

وبدأ مجلس الإشراف، الذي تموله ميتا لكنه يعمل مستقلا، مراجعته العام الماضي؛ لأن الكلمة كانت السبب في إزالة محتوى على منصات الشركة أكثر من أي كلمة أو عبارة أخرى.

و”ميتا” هي الشركة الأم المالكة لموقع فيسبوك ومنصة إنستغرام.

ووجدت المراجعة في مارس أن قواعد “ميتا” تجاه كلمة “شهيد” لم تراعِ تنوع المعاني للكلمة وأدت إلى إزالة محتوى لا يراد به الإشادة بأعمال العنف.

اقرأ أيضاًالمنوعاتلتعويض نقص العمالة وزيادة الإنتاجية.. اليونان تتجه لزيادة أيام العمل في الأسبوع

وفي مارس، قالت الرئيسة المشاركة لمجلس الرقابة، هيلي ثورنينغ شميدت، في بيان، “كانت ميتا تعمل على افتراض أن الرقابة يمكن أن تحسن السلامة، لكن الأدلة تشير إلى أن الرقابة يمكن أن تهمش مجموعات سكانية بأكملها بينما لا تحسن السلامة على الإطلاق”.

وأقرت “ميتا” بنتائج المراجعة، الثلاثاء، وقالت في إعلان إن مفردة “شهيد” تستخدم بطرق مختلفة من قبل العديد من المجتمعات حول العالم وعبر الثقافات والأديان واللغات.

وفي بعض الأحيان، قد يؤدي هذا النهج إلى إزالة بعض المحتوى على نطاق واسع، الذي لم يكن المقصود منه أبدا دعم الإرهاب أو الإشادة بالعنف.

ورحب مجلس الإشراف بالتغيير قائلا إن سياسة “ميتا” تجاه الكلمة أدت إلى فرض رقابة على ملايين الأشخاص عبر منصاتها.

مقالات مشابهة

  • ما وراء اعلان الحوثيين المفاجيء حول مصير موظفي الأمم المتحدة المحتجزين لديها !
  • ميتا تصدر قرارا جديدا بشأن كلمة «شهيد» على فيسبوك وانستجرام
  • “ميتا” مالكة فيسبوك تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”
  • "ميتا" تعلن إنهاء حظر كلمة "شهيد"
  • ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”
  • ميتا تُحدث تحولا كبيرا..  السماح باستخدام كلمة 'شهيد' على فيسبوك وإنستغرام
  • «ميتا» تعلن إنهاء حظر كلمة «شهيد»
  • ميتا تعلن إنهاء حظر كلمة شهيد
  • بشروط.. ميتا تسمح باستخدام كلمة شهيد
  • مختص يجيب .. كيف يمكن للمسافرين ضمان حماية أمتعتهم الثمينة وتعويضها عند فقدانها؟