هل لهم تعويض؟|خبير تكنولوجيا معلومات يكشف موقف المُتضررين من عُطل الفيسبوك وانستجرام|فيديو
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
علّق الدكتور وليد حجاج خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات على انقطاع شبكة فودافون وخدمات وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك والانستجرام، مؤكداً أن العطل ضرب شركة ميتا بأكملها والجي بي اس والماسنجر ولم تصدر الشركة أي اعتذار رسمي أو توضيح عن العطل سوى أنه عطل فني.
وأضاف وليد حجاج في مداخلة هاتفية عبر قناة etc، أن خدمات شركة (ميتا) تعطلت بشكل كامل وأن الناس شعروا بأن حساباتهم سُرقت وشعروا بهلع رهيب مشيرًا إلى أن الشركة لم تتمكن من حل الأزمة بشكل كلي، وأن هناك بعض الأعطال لم تُحل بعد ولابد من وجود قنوات تواصل بديلة.
وأوضح أنه من الصعب تعويض المستخدمين المتضررين، لاسيما أن الشركة رفضت تعويض العاملين لديها والذين رفعوا قضايا ضد "ميتا" رغم أنه صدر حكم ضدها إلا أنها رفضت تعويضهم بالأموال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المعلومات شبكة فودافون وسائل التواصل الإجتماعي ميتا فودافون
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: موقف مصر ثابت وراسخ تجاه دعم القضية الفلسطينية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ موقف الدولة المصرية والشعب المصري تجاه القضية الفلسطينية قاطع وثابت وراسخ عبر سنوات، موضحا أنّ الدولة ترفض أي صور للتهجير القسري للشعب الفلسطيني، إذ أن التهجير يستهدف تصفية القضية الفلسطينية.
مصر لم تقبل بتكرار نكبة جديدة للشعب الفلسطيني
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّه في حالة خروج الفلسطينيين من أرضهم وبيوتهم لن يعودوا لها أبدا، معلقا: «نتذكر التاريخ في عام 1948 عندما خرج الفلسطينيون من أراضيهم ولم يعودوا مرة أخرى، بالتالي لم تقبل مصر بتكرار نكبة جديدة للشعب الفلسطيني».
التهجير القسري جريمة حرب تستوجب محاكمة
وتابع: «جريمة التهجير القسري أو الطوعي للشعب الفلسطيني هي جريمة حرب تنتهك كل القوانين الدولية، تستوجب محاكمة مرتكبيها ومحاسبتهم أمام القضاء الدولي، لأن هذا نوع من التطهير العرقي»، لافتا إلى أنّ الدولة المصرية هي صمام الأمان للقضية الفلسطينية وهي القلب الصادق والسد المنيع التي أجهضت كل مخططات التهجير القسري، رغم التحديات والإغراءات والضغوط الشديدة على مصر طوال هذه الفترات، إلا أن مصر أفشلت المخطط الإسرائيلي الخبيث الذي يستهدف تقويض القضية الفلسطينية.