صحافة العرب:
2024-12-23@14:34:11 GMT

القوات السعودية تبدأ مغادرة عدن

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

القوات السعودية تبدأ مغادرة عدن

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القوات السعودية تبدأ مغادرة عدن، خاص    YNP بدأت القوات السعودية، الاحد، مغادرة عدن ،  جنوبي اليمن.يتزامن ذلك مع استمرار تسليم اهم المنشآت الحيوية في .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوات السعودية تبدأ مغادرة عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القوات السعودية تبدأ مغادرة عدن

خاص  -  YNP ..

بدأت القوات السعودية، الاحد، مغادرة عدن ،  جنوبي اليمن.

يتزامن ذلك مع استمرار تسليم اهم المنشآت الحيوية في المدينة للقوات الامريكية.

وافادت ذكرى الصبيحي، رئيس مجلس انقاذ عدن،  بأن رتل  من القوات السعودية غادر في وقت مبكر مطار  الدولي ، مشيرة إلى أن مغادرة هذه القوات التي  كانت تتولى مهام حماية قصر معاشيق ، مقر اقامة معين والعليمي، يتزامن مع استمرار طائرات مروحية في الهبوط والمغادرة من مدرج القصر إلى   بوارج في خليج عدن في اشارة إلى نقل قوات امريكية.

وكانت القوات الامريكية بدأت نهاية الاسبوع الماضي انتشار في قصر معاشيق  بالتزامن مع وصول السفير الامريكي إلى اليمن ستيفن فاجن إلى المدينة ..

وتشير التحركات  الجديدة إلى قرار واشنطن  تولي مهام تامين السلطة الموالية للتحالف  في عدن في محاولة لتهدئة الصراع بين  الامارات والسعودية اللتان تسعى كلا منهما للسيطرة على المدينة.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اليمن.. أسطورة الردع التي هزمت المشروع الأمريكي

يمانيون/ تقارير

أثبت اليمن، منذ عقد على نجاح ثورة 21 سبتمبر 2014م، مدى القدرة العالية على مواجهة أعتى إمبراطورية عسكرية على مستوى العالم “أمريكا” وأجبرها على الرحيل من المياه الإقليمية والدولية في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي وخليج عدن وسحب حاملات طائراتها وبارجاتها ومدمراتها، وإخراج بعضها محترقة وأخرى هاربة تجر أذيال الهزيمة.

وبالرغم مما تعرض له اليمن من عدوان وحصار من قبل تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، منذ عشر سنوات، إلا أن القوات المسلحة اليمنية نجحت في إيجاد قوة ردع لم تكن في الحسبان، ولم يتوقعها الصديق والعدو، عادت باليمن إلى أمجاده وحضارته وعراقته المشهورة التي دوّنها التاريخ وكتب عنها في صفحاته، وأصبح اليمن اليوم بفضل الله وبحكمة وحنكة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، رقمًا صعباً في المعادلة الإقليمية والدولية.

مجددًا تنتصر القوات المسلحة اليمنية لغزة وفلسطين، بعملياتها العسكرية النوعية خلال الساعات الماضية وتثبت للعالم بأن أمريكا وبريطانيا وإسرائيل بما تمتلكه من إمكانيات وقوات عسكرية وحربية كبيرة، مجرد فقاعة اعتاد الإعلام والأدوات الصهيونية تضخيمها لإخضاع الدول والشعوب المستضعفة، لكنها في الحقيقة عاجزة عن إيقاف صواريخ ومسيرات باتت تهددّها في العمق الصهيوني وتدك مرابضها في البحار.

وفي تطور لافت، أفشلت القوات المسلحة اليمنية بعملية عسكرية نوعية أمس الأول، الهجوم الأمريكي البريطاني، باستهداف حاملة الطائرات “يو إس إس هاري إس ترومان” ومدمرات تابعة لها، وأجبرتها على الفرار من موقعها وأحدثت هذه العملية حالة من الإرباك والصدمة والتخبط في صفوف قوات العدو الأمريكي البريطاني.

بالمقابل حققت القوات المسلحة اليمنية تطورًا غير مسبوق في اختراق منظومة السهم والقبة الحديدية الصهيونية التي عجزت عن اعتراض الصواريخ والمسيرات اليمنية وآخرها صاروخ فرط الصوتي “فلسطين2” الذي دك منطقة “يافا” الفلسطينية المحتلة، محدثًا دمارًا هائلًا ورعبًا في صفوف العدو الصهيوني، وعصاباته ومستوطنيه.

لم يصل اليمن إلى ما وصل إليه من قوة ردع، إلا بوجود رجال أوفياء لوطنهم وشعبهم وأمتهم وخبرات مؤهلة، قادت مرحلة تطوير التصنيع الحربي والعسكري على مراحل متعددة وأصبح اليمن اليوم بما يمتلكه من ترسانة عسكرية متطورة يضاهي الدول العظمى، والواقع يشهد فاعلية ذلك على الأرض، وميدان البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي غير بعيد وما يتلقاه العدو الأمريكي البريطاني الصهيوني من ضربات موجعة خير دليل على ما شهدته منظومة الصناعة العسكرية والتقنية للجمهورية اليمنية من تطور في مختلف تشكيلاتها.

وفي ظل تخاذل الأنظمة العربية والإسلامية للقضية الفلسطينية وتواطئها مع كيان العدو الصهيوني، تجاه ما يمارسه في غزة وكل فلسطين من جرائم مروعة، ودعمها للمشروع الأمريكي، الأوروبي في المنطقة، برز الموقف اليمني المساند لفلسطين، وملأ الفراغ العسكري العربي والإسلامي لمواجهة الغطرسة الصهيونية وأصبحت الجبهة اليمنية اليوم الوحيدة التي تواجه قوى الطغيان العالمي بقيادة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا نيابة عن الأمة.

يخوض اليمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، منذ السابع من أكتوبر 2023م مع أمريكا وبريطانيا وإسرائيل، نصرة لفلسطين وإسنادًا لغزة، وهو متسلحاً بالله وبحاضنة شعبية وترسانة عسكرية ضخمة لمواجهة الأعداء الأصليين وليس الوكلاء كما كان سابقًا.

وبما تمتلكه صنعاء اليوم من قوة ردع، فرضت نفسها بقوة على الواقع الإقليمي والدولي، أصبح اليمن أسطورة في التحدّي والاستبسال والجرأة على مواجهة الأعداء، وبات اليمني بشجاعته وصموده العظيم يصوّر مشهداً حقيقياً ويصنع واقعًا مغايرًا للمشروع الاستعماري الأمريكي الغربي، الذي تحاول الصهيونية العالمية صناعة ما يسمى بـ” الشرق الأوسط الجديد” في المنطقة والعالم، وأنى لها ذلك؟.

مقالات مشابهة

  • اليمن.. أسطورة الردع التي هزمت المشروع الأمريكي
  • البحرين تسقط السعودية وفوز عراقي صعب على اليمن
  • شاهد | ابتهاج المواطنين بعملية القوات المسلحة الأخيرة وإفشالها العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
  • عسكريون وسياسيون: اليمن بات القوة الفاعلة في المنطقة
  • الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أمريكي بريطاني على اليمن
  • الحوثيين: استهدفنا حاملة طائرات أمريكية وافشلنا هجوم مشترك على اليمن
  • صنعاء تعلن عن عملية حيدرية أفشلت الهجوم على اليمن
  • القوات الفرنسية تبدأ الانسحاب من تشاد
  • اليمن تقصف هدفاً عسكرياً في يافا
  • انسحاب القوات الفرنسية من تشاد.. مغادرة 120 جنديا نجامينا