إشادة بإنجاز الطلبة في مسابقة الشعر والقصة والرواية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
هنأ المهندس محمد القاسم، مدير عام مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، الطالبة حسنة عوض المنهالي، من مدرسة المها بأبوظبي، لحصولها على الميدالية الذهبية، والطالب محمد عبد الله الكعبي، من مدرسة الدهماء في العين لحصوله على الميدالية الفضية، وذلك خلال مشاركتهما في الدورة الأولى لمسابقة «الشعر والقصة والرواية»، التي نظمها المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج.
وجاء تنظيم المسابقة بهدف إبراز فنون اللغة العربية واكتشاف الطلبة الموهوبين في مجال الشعر والقصة والرواية، وتحفيز مواهب الطلبة في هذا المجال، وتسليط الضوء على جماليات اللغة العربية، وما تشتمل عليه من فنون مختلفة.
وأكد المهندس محمد القاسم، حرص المؤسسة ونهجها الراسخ في الارتقاء بقدرات طلبة المدارس الحكومية في مجال اللغة العربية، باعتبارها أحد أهم الأولويات التربوية في المنظومة التعليمية الوطنية.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي
إقرأ أيضاً:
وكيل تعليم الغربية يكرم أوائل الطلبة بقرية شبراملس
كرم اليوم المهندس ناصر حسن، وكيل وزارةالتربية والتعليم بالغربية، أوائل الطلاب بمختلف المراحل التعليمية، حيث شمل التكريم أوائل التعليم العام والتعليم الأزهري وذلك بحضور السيد اللواء أحمد أنور السكرتير العام لمحافظة الغربية، والدكتور عبد اللطيف طلحة وكيل وزارة الازهر الشريف ،والنائب محمود ابو حسين ، و أسامه الجحش نائب عن رئيس مجلس الأمناء والمعلمين ، و محمد فتوح، مدير إدارة الأمن بالمديرية، و جيهان صابر مدير عام إدارة زفتى التعليمية ،بدء الحفل بعزف السلام الوطني، وتلاوة القرآن الكريم، تلاه العديد من العروض والفقرات الفنية والمسرحية والموسيقية ،الرياضية ،التى قدمتها مدارس قرية شبراملس .
وفي كلمته قال المهندس ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية إنه فخور بأبنائه الطلاب والطالبات الذين رفعوا رأس آبائهم، موجها التحية والتقدير لأولياء الأمور الذين سهروا الليالي من أجل مساعدة أبنائهم للحصول على أعلى الدرجات ، ولأعضاء هيئة التدريس بالتربية والتعليم والأزهر الشريف، واختتم وكيل الوزارة الحفل بتكريم الطلاب والتقاط الصور التذكارية.
جدير بالذكر بأن قرية شبراملس واحدة من القري الهامة بمحافظة الغربية وتتبع مركز ومدينة زفتي وتشتهر بصناعة الكتان وعرف عنها بأن شبابها يهاجر الي البلاد الأوربية بحثا عن لقمة العيش وخاصة فرنسا وإيطاليا لذلك اتجهت الدولة في عمل مشروعا تنموية بالقرية ضمن المشروعات القومية للشباب .