قصواء الخلالي تهاجم مروجي الشائعات حول واقعة الطالبة نيرة صلاح
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
ثمنت الإعلامية قصواء الخلالي إجراء النيابة العامة، بإصدار بيان مهم وجهت فيه بملاحقة مروجي الشائعات الممنهجة ضد طالبة العريش نيرة صلاح.
وقالت الخلالي خلال تقديمها برنامج في المساء مع قصواء، المذاع على قناة سي بي سي، إن النائب أحمد بدوي تحرك برلمانيا اليوم، بعد الحديث أمس خلال البرنامج عن تحركه ضد صمت الجامعة تجاه الواقعة قبلها وبعدها بشكل غير مبرر.
ووجهت الشكر للبرلمان بقيامهم بدورهم الرقابي، متابعة: شيء نفتخر به وجزاكم الله خير وممتنين للدور البرلماني في هذه الواقعة.
وأضافت الإعلامية قصواء الخلالي أن أسرة نيرة صلاح، مكلومة فلم يقل لهم أحد البقاء لله، من الجامعة رغم أن الموقف مؤلم وصعب.
والدة نيرة تحذر من تكرار الأمروأردفت، أن من أطلق الوسوم يمثل نوع من الطيش والغباء، فهم خاضوا في عرض البنت الذي توفاها الله، وهذا أمر غير مقبول.
وأكملت: ننتظر القصاص العادل، والردع الحقيقي، حتى نعيش في آمان، مختتمة: «لما تطلب حقك تلاقي ناس تساعدك، مثلما تحدثت والدة نيرة أمس وبررت أنها خرجت للإعلام من أجل عدم تكرار الأمر مع آخرين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصواء الخلالي نيرة في المساء مع قصواء
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.