رأس الإسكندر الأكبر أهم مقتنيات المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رأس الإسكندر الأكبر أهم مقتنيات المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية، يعد المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية، من أقدم متاحف مصر، حيث أن المتحف المصري والمتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية يحتويان على قطع أثرية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رأس الإسكندر الأكبر أهم مقتنيات المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يعد المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية، من أقدم متاحف مصر، حيث أن المتحف المصري والمتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية يحتويان على قطع أثرية مميزة ومتشابهة.
ومن أهم معروضات المتحف اليوناني الروماني رأس الإسكندر الأكبر، وهي وواحدة من مجموعة رؤوس الإسكندر الأكبر المعروضة بداخل المتحف مصنوعة من الرخام عثر عليها في محافظة البحيرة ، تحمل الرأس الملامح التقليدية لصور الإسكندر الأكبر.
ويعرض المتحف المصري رأس الإسكندر الأكبر من الرخام قاعة 34 بالدور الأرضي، ضمن مقتنيات العصر اليوناني الروماني بالمتحف 332ق.م - 364 ق.م.
والإسكندر الأكبر الملك المقدوني الشهير، مع دخوله مصر 332 ق.م، بدأ الحكم اليوناني في مصر، سميت مدينة الإسكندرية نسبه له.
يذكر أن المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية، يتم ترميمة و تطويره حاليا ، ليتم افتتاحة قريبا ليكون أكبر وأهم متاحف مدينة الإسكندرية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبد العاطي يستقبل وزير الهجرة اليوناني على هامش المؤتمر الوزاري لعملية الخرطوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة اليوم الأربعاء "ماكيس فوريديس"، وزير الهجرة واللجوء اليوناني وذلك على هامش المؤتمر الوزاري لعملية الخرطوم.
أكد د. عبد العاطى على متانة العلاقات التاريخية بين مصر واليونان، وأشاد بمواقف اليونان الإيجابية والمساندة لمصر، وأكد الحرص على مواصلة التنسيق مع اليونان في مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتزايدة المرتبطة بالهجرة واللجوء، وشدد على ضرورة متابعة الجانبين المصري واليوناني لتنفيذ "اتفاقية العمالة الموسمية في قطاع الزراعة" التي تم توقيعها في نوفمبر ٢٠٢٢، منوهاً بأهمية تعزيز التعاون في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية الذي يُعد تحدياً مشتركاً للجانبين المصري والأوروبي، لاسيما في ظل استمرار الأزمات في المنطقة وما تفرضه من ضغوط متزايدة على مصر التي تستضيف أكثر من ١٠ مليون من اللاجئين والمهاجرين وطالبى اللجوء يتمتعون بكافة الخدمات المُقدمة للمواطنين المصريين.
وأعرب عن التطلع بأن تشهد الفترة القادمة زخماً في التعاون في إطار نهج شامل يجمع بين البعد الإنساني، والتنمية الاقتصادية، والاعتبارات الأمنية.
وشدد الوزير عبد العاطى على أهمية عملية الخرطوم كإطار إقليمي لمعالجة قضايا الهجرة واللجوء وضرورة تبني مقاربة تستند إلى التعاون الإقليمي واحترام سيادة الدول، مع التركيز على التنمية المستدامة كحل طويل الأجل للحد من الهجرة غير الشرعية، وضرورة تعزيز سياسات الإدماج والاندماج بما يحفظ كرامة وحقوق المهاجرين.
وأكد تطلع مصر لمواصلة تعزيز التعاون والتنسيق اتصالاً بعضوية اليونان الحالية في مجلس الأمن للعامين ٢٠٢٥-٢٠٢٦ لدعم الاستقرار الإقليمي والأمن الدولي ولتنسيق المواقف بشأن الملفات الحيوية اتصالاً بالأمن الإقليمي، ومكافحة الإرهاب، والهجرة غير الشرعية.