الانتقالي يتحدث عن طرد "معين" ويكشف ترتيب ما بعد حكومته
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الانتقالي يتحدث عن طرد معين ويكشف ترتيب ما بعد حكومته، خاص YNP كشف المجلس الانتقالي، سلطة الأمر الواقع في عدن ،جنوبي اليمن، الأحد، ترتيبه لما بعد حكومة معين وافادت .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الانتقالي يتحدث عن طرد "معين" ويكشف ترتيب ما بعد حكومته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص - YNP ..
كشف المجلس الانتقالي، سلطة الأمر الواقع في عدن ،جنوبي اليمن، الأحد، ترتيبه لما بعد حكومة معين..
وافادت مصادر في المجلس بأن عيدروس الزبيدي ، رئيس المجلس الموالي للإمارات، ابلغ قادة مجلسه خلال اجتماع مسائي في عدن بقراره طرد "حكومة معين" نهائيا من المدينة ، مشيرة إلى ان الزبيدي ابلغ تلك القيادات ببدء ترتيبات لما بعد حكومة معين.
واشارت المصادر إلى أن من بين الترتيبات سعي الانتقالي لعقد اتفاقيات مع شركات ودول كبرى بشان الثروات النفطية ، مستشهدة بزيارة الزبيدي الاخيرة والتي شملت الولايات المتحدة.
كما اشارت إلى مساعي الانتقالي انتزاع ملف حماية باب المندب عبر دفع مصر لتولي مهامه.
وكان الزبيدي عاد إلى عدن في وقت سابق هذا الاسبوع بعد يوم فقط على زيارة السفير الامريكي لدى اليمن إلى المدينة.
وعقد الزبيدي اجتماع بمسؤولي مجلسه في حكومة معين فقط ابرزهم وزير الكهرباء ومحافظ عدن والبنك المركزي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حکومة معین
إقرأ أيضاً:
كندا.. مارك كارني يكشف عن تشكيل حكومته وتوقعات بتقليص عدد الوزراء
يستعد مارك كارني، زعيم الحزب الليبرالي ورئيس الوزراء الكندي القادم، للكشف عن تشكيل حكومته صباح غد الجمعة، حيث ستُقام مراسم أداء اليمين في الساعة الحادية عشرة صباحًا بالتوقيت المحلي في أوتاوا.
بذلك، يصبح كارني رئيس الوزراء الرابع والعشرين في تاريخ كندا، خلفًا لجاستن ترودو، الذي أعلن استقالته في يناير الماضي بعد نحو عشر سنوات في السلطة.
ويعد كارني، البالغ من العمر 59 عامًا، محافظًا سابقًا لبنك كندا وبنك إنجلترا، وحديث العهد بالعمل السياسي. وقد انتُخب يوم الأحد الماضي زعيمًا للحزب الليبرالي بأغلبية ساحقة، حيث حصل على 85.9% من الأصوات.
ومن المتوقع أن تكون حكومته أصغر حجمًا مقارنة بحكومة ترودو، إذ يُرجح أن تضم ما بين 15 إلى 20 وزيرًا، بينما كانت الحكومة السابقة تتألف من 37 وزيرًا. كما أن التعديلات المرتقبة في التشكيلة الوزارية تأتي في ظل انسحاب سبعة وزراء من الحكومة الحالية، من بينهم وزير العدل عارف فيراني ووزير الزراعة لورانس ماكولاي، بحسب وكالة رويترز.
إدارة العلاقات مع واشنطنفي الوقت نفسه، يخطط الفريق الأساسي الذي لعب دورًا محوريًا في إدارة العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة للترشح مجددًا، وعلى رأسهم وزيرة الخارجية ميلاني جولي، ووزير الصناعة فرانسوا فيليب شامبين، ووزير المالية دومينيك لوبلان، ووزير السلامة العامة ديفيد ماكجينتي. كما يتعين على كارني دراسة إمكانية منح مناصب وزارية لمنافستيه السابقتين في السباق على زعامة الحزب، الوزيرتين السابقتين كريستيا فريلاند وكارينا جولد، في خطوة قد تساعد في تعزيز وحدة الحزب.
ويأتي تولي كارني رئاسة الوزراء في وقت تواجه فيه كندا توترات تجارية مع الولايات المتحدة، في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وكان ترامب قد فرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألومنيوم الكندية، مما أدى إلى تصاعد الخلافات التجارية بين البلدين. ومن جانبه، أعرب كارني عن استعداده للحوار مع ترامب، بشرط أن يكون ذلك على أساس احترام السيادة الكندية، والعمل المشترك من أجل تطوير العلاقات التجارية بين البلدين.
كما وعد كارني بانتقال سلس وسريع للسلطة، حيث التقى بالفعل بكبار المسؤولين الحكوميين، بمن فيهم رئيس أركان الدفاع الكندي، وموظفو مكتب رئيس الوزراء، وسفير كندا لدى الولايات المتحدة. وعلى نطاق واسع، يُتوقع أن يدعو كارني إلى انتخابات مبكرة قبل استئناف جلسات البرلمان في 24 مارس الجاري، لكنه لن يتمكن من القيام بذلك رسميًا إلا بعد أدائه اليمين الدستورية.
وتشير التوقعات إلى أن كارني سيركز خلال المرحلة المقبلة على تعزيز الوحدة الوطنية، ومعالجة التحديات الاقتصادية الناتجة عن التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. كما يُتوقع أن يستفيد من خبرته الواسعة في المجال الاقتصادي لقيادة كندا نحو استقرار اقتصادي، مع الحفاظ على دورها الفاعل على الساحة الدولية.