بدأت العادات الرمضانية في العودة مجددًا بكثرة تساؤل السيدات حول جدول أكلات رمضان 2024 للفطار والسحور، فمن المعروف أن هذا الشهر يتزايد به حيرة السيدات حول إعداد مائدة رمضانية بها ألذ واطيب الأكلات والمشروبات المختلفة حتى تتمكن من توفير السيدات هذه المائدة تدور في أذهانهم علامات استفهام حول أفكار الأكلات التي يمكنها إعداداها بناءًا على ما لديها في المنزل، ولحسم هذه الحيرة إليكم جدول بأفضل وأشهى الأكلات الرمضانية لهذا العام.

جدول أكلات رمضان 2024


من خلال السطور القادمة من هذا المقال نوضح لكم جدول أكلات رمضان 2024 الذي يحتوي على مجموعة من أفضل وأشهى الأكلات سواء كانت لوجبة الفطار أو السحور، كالآتي:-


محشي وملوخية وبط وفلفل وورق عنب.
كبسة وفراخ ولسان عصفور.
رز ولوبية ولحمة وسلطة.
رز بالشعرية وصينية بطاطس وفراخ.
مكرونة بالبشاميل وبانيه وسلطة.
مكرونة بالصلصة وكفتة لحمة ولسان عصفور.
رز وصينية بسلة بالفراخ.
رز أبيض وسبانخ ولحمة محمرة.
كوسه بالبشاميل ورز ولوبيا بيضا وسلطة وفراخ.
ورق عنب بتنجان محشي ومحشي مشكل ولحمة.
رز أبيض وملوخية ووز محمر بالسمن وديك رومي.
طاجن رز معمر وبامية وفراخ.
فته وفراخ متبله وسلطة وشوربة خضار.
أما عن وجبات السحور التي تكون خفيفة فتكون كالآتي:-

جبنة.
بيض.
فول.
زبادي.
تونة.
كبدة.


موعد حلول شهر رمضان 2024


في سياق الحديث بشأن جدول أكلات رمضان 2024 الذى زاد في معدلات التساؤلات من قبل السيدات نتيجة لقرب شهر رمضان الجاري، والذي دفع البعض منهن التساؤل حول الموعد الرسمي لحلول شهر رمضان 2024، فمن المقرر أن تقوم دار الإفتاء المصرية باستطلاع هلال شهر رمضان يوم الأحد القادم بمشيئة الله، ومن المتوقع أن يكون يوم الاثنين الموافق 11 مارس 2024 هو أول أيام الشهر المبارك.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

شهر رمضان المبارك فرصة ثمينة لتعزيز الهوية الإيمانية واليمانية

استطلاع/ أسماء البزاز

أوضح ثقافيون وإعلاميون ان شهر رمضان الكريم فرصة ثمينة لتعزيز هويتنا الإيمانية اليمنية والعودة للقرآن وتلاوته والعمل بأوامره وتعزيز ذلك بحلقات التحفيظ، ومجالس التدبر، وإقامة البرنامج الرمضاني، مبينين ان اليمنيين لديهم تراث إيماني عريق متجذر في الزهد، والكرم، والتكافل الاجتماعي، ورمضان هو الوقت المثالي لإحياء هذه القيم وتعزيزها..

 

الطاف الحميري – ثقافية في الهيئة النسائية الثقافية العامة محافظة إب تقول: شهر رمضان المبارك شهرٌ لا يُزايد على عظمته وفضله أحد؛ فهو فرصة عظيمة تُتاح مرة واحدة في السنة، فإن استغلها الإنسان أصبحت فاتحةً له طوال العام بالخير واليُمنِ والبركات، ويحظى بالتوفيق والعون الإلهي.

وأضافت : رمضان فرصة لتعزيز الهوية الإيمانية، وترسيخ مبدأ الإيمان- الإيمان بمجالاته الواسعة- الذي يبدأ من العودة إلى الله العودة الصحيحة، عودةً تُرسخ معرفتهُ في نفوسنا، معرفةً تترك أثرها في واقع الحياة، واقع الحياة الذي ينزاحُ منه الباطل ويسود فيه الحق.

وأضافت: في شهر رمضان يعود إلى الله كل هارب ويستغفره كل مذنب وينقسم الموحدون ما بين راجٍ وتائب! وهذا من أهم لوازم الهوية الإيمانية الارتباط بالله –سبحانه- ارتباط عملي يبعث في النفس خشيةً وعملاً وجهادا.

موضحة ان شهر رمضان يزيد من ارتباطنا بالقرآن الكريم كيف لا وهو شهر أنزل فيه القرآن الكريم الذي تستقي منه هويتنا الإيمانية معالمها وتوجيهاتها، ففيه يرتبط المؤمنون بالقرآن الكريم تلاوةً وترتيلاً وتطبيقاً؛ ومن المعلوم أن النفس البشرية تزكو في شهر رمضان وكلما زكت كانت أقرب إلى أن تهتدي بتوجيهات الله، هذه التوجيهات التي تضمنها القرآن الكريم. فعندما يُكثر المؤمنون من تلاوة القرآن الكريم ينفذ إلى أعماقهم تأثراً وتأثيرا؛ فبالتالي ينعكس على أعمالهم صلاحاً وفلاحا. وهذا الانتماء الواعي للقرآن الكريم الذي يزيدنا إيماناً وتقوى فنستمد منه الوعي والبصيرة تجاه الأحداث، وما يحدث في ساحتنا الإسلامية يجلي لنا بوضوح (إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداء)، (لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لاينصرون) فالقرآن يهدي إلى المخرج ويرشدنا إلى سواء السبيل. فنستمد منه الحكمة والرشد في التحرك ضمن المنهجية القرآنية.

محطة تربوية :

من جانبها تقول سمية شويل – ثقافية في الهيئة النسائية الثقافية العامة محافظة صعدة،

ان شهر رمضان المبارك هو محطة تربوية عظيمة لتعزيز الجانب الإيماني لدى الناس جميعا لتصلح حياتهم ويرتقوا في مستواهم الإيماني والعملي فهذا الشهر الكريم فرصة عظيمة لتعزيز الهوية الإيمانية داخل أنفسنا من خلال ما نتلقاه من هدى الله في مجالس الذكر من قراءة القرآن الكريم وملازم الشهيد القائد ومحاضرات السيد عبدالملك يحفظه الله ما يزيدنا وعيا وبصيرة لنكون بمستوى المواجهة لأعداء الله والحذر من العودة إلى الأمية التي تؤدي بنا إلى الضلال الذي يؤدي بالناس إلى الخذلان والعياذ بالله كما قال الله سبحانه وتعالى : ( وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين ).

وأضافت شويل : ان الضلال آثاره سيئة جدا وعواقبه وخيمة في الدنيا والآخرة فيجب أن نتثقف بثقافة القرآن الكريم وأن تكون مواقفنا منسجمة مع القرآن الكريم كما هو حال شعبنا اليمني العزيز في التصدي لقوى الشر أمريكا وإسرائيل والوقوف والإسناد المشرف لإخواننا في غزة ولبنان فأصبح القرآن الكريم يزكينا ويسمو بنا ويمنحنا الحكمة والوعي والبصيرة والقوة وكل القيم كما قال الله : ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم )وبهذا نصبح أمة قوية عزيزة لها مبادئها السامية متمسكين بهويتنا الإيمانية الأصيلة التي قال عنها رسول الله (صلى الله علية وآله وسلم ) : (الإيمان يمان والحكمة يمانية ) .

وتابعت: يجب علينا أن نستمر في نشر هدى الله سبحانه وتعالى من منطلق المسؤولية التي على عاتقنا واثقين بالله ومتوكلين علية كما قال سبحانه: (ولينصرن الله من ينصره).

أعظم القرب إلى الله:

من ناحيتها تقول خلود الخطيب – الثقافية العامة بمحافظة صعدة : يقول الله تعالى في محكم كتابه الكريم ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) ومن لوازم تحقيق التقوى في هذا الشهر العظيم هو تعزيز الهوية الإيمانية فالله سبحانه وتعالى جعل شهر رمضان محطة تربوية نتزود من خلاله الصبر والتحمل وكظم الغيظ والعفو وهذه كلها الصفات اذا الإنسان روض نفسه عليها تحققت لديه التقوى لأنها من صفات المتقين هذا على المستوى النفسي.

وقالت الخطيب: على المستوى العملي شهر رمضان المبارك يعزز ويقوى روابط الأخوة الإيمانية والألفة والمحبة والتراحم فيما بين الناس من خلال حملات الإحسان والنظر إلى حالة الفقراء والمحتاجين والمساهمة ماديا لهم والتفقد لأحوالهم وكذلك زيارة الأرحام تساعد على تقوية الأخوة الإيمانية فيما بين الأسر والمجتمعات.

وتابعت : اعظم القرب إلى الله ومن اعظم أعمال الإحسان هو الجهاد في سبيل الله في هذه الفرصة العظيمة لذلك سماه الله في هذه الآية الكريمة ( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَـمَعَ الْـمُحْسِنِينَ ) سماه من أعمال المحسنين لا سيما ونحن وفي وضع يحتاج منا التحرك العمل على مواجهة العدو ولو بكلمة وخروج في وقفة ودعم بمال كلها أعمال جهادية تتضاعف فيها الأجور.

مبينة أنه على المستوى العبادي فشهر رمضان هو شهر الله هو فرصة غالية وثمينة يتقرب الإنسان من خالقة يتقرب إلى الله بالصلاة والإكثار من الصلاة النافلة وكذلك الإكثار من ذكر الله من خلال التسبيح والاستغفار والإكثار من قراءة القران لان شهر رمضان شهر القرآن (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )

الهدى والفرقان

من جهته يستهل أ/الحسين عبدالكريم علي السقاف – مدير مكتب قناة عدن الفضائية : تتجلى أهمية هذا الشهر الكريم وما يمثله من أهمية كونه شهر يربط فيه الإنسان اكثر بكتاب الله تعالى القرآن الكريم ليتدبر فيه بتمعن أحكامه وآياته وما فيه من الهدى والفرقان الذي يحتاجه المسلم ليستزيد من التقى والإيمان وتهذيب النفس وتزكيتها ليستمر في حياته بهذا المنهج الرباني والإلهي الذي جعله الله تعالى ضوءا يسترشد به المسلم في طريق الحياة الفانية ليتزود بالتقوى والعمل الصالح اللذين يعززان ارتباط المؤمن بهويته الإيمانية كسلوك في كل حياته .

وقال السقاف: كما ان في هذا الشهر الكريم يجب ان نستمع لمحاضرات ودروس السيد القائد عبدالملك الحوثي حفظه الله في هذا الشهر الكريم لانها ليست مجرد محاضرات تقليدية، بل هي محطات توجيهية تعيد ربط الأمة بهدى الله، وتعيد للإنسان المسلم إدراكه العميق لمسؤوليته الدينية والأخلاقية. وهذه الدروس تضع الأسس لفهم القرآن كمنهج حياة.

وتابع : ان من يتابع محاضرات السيد عبدالملك الحوثي حفظه الله منذ بداية رمضان وحتى اليوم يجده يظهر على أرقى مستوى كواعظ وكسياسي وكقائد عسكري وكاقتصادي وكمربي اجتماعي وثقافي ، يجده يجسد قوله تعالى ” عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم ”

عريق ومتجذر

من جانبه يقول الإعلامي يحيى الرازحي : في هذا الشهر المبارك فرصة كبيرة وعظيمة وذهبية لأبناء شعب الإيمان والحكمة ليعززوا هويتهم الإيمانية اليمنية بكل تفاصيلها الروحانية والثقافية والاجتماعية.

مبيناً ان اليمنيين لديهم تراث إيماني عريق متجذر في الزهد، والكرم، والتكافل الاجتماعي، ورمضان هو الوقت المثالي لإحياء هذه القيم وتعزيزها. ومما ينبغي علينا القيام به في الشهر الفضيل لتعزيز هويتنا الإيمانية بكل تفاصيلها أن نعمل على إحياء العادات الرمضانية اليمنية الأصيلة نظرا لما تتميز به بلادنا بعادات رمضانية جميلة مثل تبادل الإفطار بين الجيران، وإعداد الأكلات الشعبية، وأيضًا جلسات الذكر والتلاوة الجماعية. كل هذه من شأنها أن تعزز من هويتنا الإيمانية والثقافية.

وأضاف : إلى جانب ما سبق في شهر رمضان يجب علينا الإكثار من العمل الخيري والتكافل الاجتماعي ، ولعلها تعد واحدة من أبرز سمات الهوية الإيمانية اليمنية لما لذلك من ارتباط وثيق بالعطاء والكرم.

وقال، انه وفي رمضان تتضاعف فرص الخير، فيجب الاستمرار في دعم الأسر المحتاجة، وتجهيز موائد الإفطار، وتوزيع التمور والمياه قبل المغرب كل ذلك من أعمال تقوي الروابط الاجتماعية وتغرس قيم الإيثار.

ولا ننسى زيارة المرابطين في جبهات العزة والكرامة المحراب المقدس من يذودون عن هذا الوطن وحمياته وأقل واجب تجاه هؤلاء الأبطال زيارتهم ورفع معنوياتهم وان نقف إلى جانبهم.

وختم حديثه قائلا: وأخيرا وليس آخر فإن ما يعزز من هويتنا الإيمانية اليمنية في شهر رمضان العودة للقرآن وتلاوته بتدبر فرمضان شهر القرآن، واليمنيون معروفون بحبهم لتلاوة القرآن وحفظه. ويمكن تعزيز هذه الهوية عبر حلقات التحفيظ، ومجالس التدبر، ونشر تفسير القرآن في المجالس العائلية والمجتمعية وأيضا الاستماع وإقامة البرنامج الرمضاني وقراءة محاضرات السيد القائد والاستماع لكلمة الشهيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي والتزود من الهدى.

مقالات مشابهة

  • سيكون مرئيًا طوال الليل.. "فلكية جدة" ترصد القمر البدر لشهر رمضان
  • غرفة القاهرة تنظم احتفالية عيد الأم.. وتكرِّم عددًا من السيدات على دورهن المجتمعي والاقتصادي
  • موعد أذان المغرب غدا الجمعة 14 رمضان والسحور
  • دورة الفلكي الرمضانية.. ٤٩ عاما في صناعة النحوم بالإسكندرية.. صور
  • وقت الإفطار والسحور.. إمساكية شهر رمضان 2025
  • على الإفطار.. طريقة عمل ستربس ومكرونة وايت صوص وسلطة خضراء
  • شهر رمضان المبارك فرصة ثمينة لتعزيز الهوية الإيمانية واليمانية
  • دعاء النبي بصلاة الفجر في رمضان.. ردده طوال الشهر يجبر الله بخاطرك
  • إمساكية رمضان 2025.. مواعيد الإمساك والإفطار والسحور
  • المالية النيابية تدعو الحكومة إلى صرف رواتب الموظفين والمتقاعدين قبل عيد الفطر المبارك