أسرار المبكبكة الليبية الأصلية.. طعم لا يقاوم في حلة واحدة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يشتهر المطبخ الليبي بتقديمه إلى ألذ الوصفات التي تتميز بطعمها الشهي، تعتبر المبكبكة من أكثر الأكلات التي تعرف في ليبيا، نظرا لطعمها الرائع والمميز، انتشرت مؤخرا في السنوات الأخيرة، مما دفع العديد من ربات المنزل إلى البحث عن طريقة تحضيرها، حيث تتميز بطريقة إعدادها السهلة في وقت قصير ومكوناتها أغلبها في المنزل، بالإضافة إلى أنها وجبة غذائية متكاملة من العناصر الغذائية، تتضمن على بروتين ونشويات وكالسيوم، لذلك أغلب الأمهات يحبون تحضيرها إلى أطفالهم، اليوم سنقدم لكم طريقة عمل المبكبكة باللحم الليبية على أصولها في الحلة الواحدة بخطوات بسيطة والطعم ولا أروع.
المبكبكة من الأطباق الرئيسية في ليبيا، لا تجد بيت هناك إلا يعشق تلك الوصفة، طعمها يأخذك إلى عالم آخر من الخيال، خاصة إذا كنت من عشاق الاكل الحار، تتميز بطعمها السبايسي، لأن يضاف إليها ثمرة من فلفل الحار، طريقة تحضيرها لا تتطلب مجهود ولا وقت كبير، يمكنك تنفيذها خلال نصف ساعة، يمكنك إعدادها اول يوم إفطار في شهر رمضان الكريم، أو إلى عائلتك كنوع من التجديد في المائدة، للتعرف على طريقة تحضيرها، تابع فيما يلي:
½ كيلو من اللحم الضاني.
خمس أكواب ماء.
½ كيلو من المكرونة.
2 ملعقة من صلصة الطماطم.
ملعقة من زبدة.
ملعقتين من زيت.
لتر عصير الطماطم.
أربع من فصوص الثوم المهروس.
½ ملعقة من بهارات اللحم.
نصف ملعقة من جوزة الطيب.
نصف ملعقة من جنزبيل.
نصف ملعقة من فلفل أسود.
نصف ملعقة من الكمون.
ملعقة كبيرة من الملح.
ملعقة من كاري أو كركم.
ملعقة من البابريكا المدخنة.
بصلة مقطعة إلى شرائح.
فلفل أخضر أو أحمر، بناء على ما ترغبين.
ثمرتين من البطاطس، مقطعة إلى مكعبات.
طريقة التحضير
نحضر وعاء، نضيف إليه الزيت والزبدة، نضعه على النار.
ثم نضيف اللحم حتى يصبح لونه متغير.
نضع البصل على اللحم، ثم نضع الثوم.
نضع عصير الطماطم المعلب، صلصة الطماطم، جميع البهارات.
نقلب كافة المكونات جيدا لمدة 5 دقائق، ثم نضع 5 أكواب من الماء.
نترك جميع المكونات حتى تنضج اللحم قليل.
نضع المكرونة والبطاطس، والفلفل المقطع، يمكنك وضع الماء إذا كانت الوصفة، تحتاج لذلك.
نضع الملح، نترك المزيج على النار لمدة 30 دقيقة.
بمجرد أن تنضج، نسكب المزيج في طبق تقديم، يقدم ساخنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نصف ملعقة من
إقرأ أيضاً:
العالم يقاوم | الفلسطينيون يرفضون وضع السلاح أسوة بشعوب تحررت بالقوة (تفاعلي)
يرفض الفلسطينيون، وفي طليعتهم فصائل المقاومة في قطاع غزة، الدعوات المتكررة لإلقاء السلاح، معتبرين ذلك استسلامًا أمام واقع الاحتلال والحصار.
ويؤكد الغزيون أن المقاومة المسلحة، رغم كلفتها الباهظة، تمثل وسيلتهم الوحيدة لانتزاع حقوقهم المشروعة والدفاع عن كرامتهم، في ظل انسداد الأفق السياسي وتكرار تجارب التسوية الفاشلة.
ويستند هذا الرفض إلى قناعة تاريخية متجذرة بأن الشعوب الواقعة تحت الاحتلال لم تتحرر يومًا عبر التنازلات، بل عبر الصمود والمقاومة، كما جرى في الجزائر وفيتنام وغيرها من تجارب التحرر.
ويرى الفلسطينيون في تلك النماذج حافزًا للاستمرار، إذ انتهى الاحتلال فيها إلى زوال، بينما بقيت إرادة الشعوب وصوتها أقوى من آلة القمع والغزو.