مصطفى بكري يحيي ذكرى ثورة 23 يوليو: حررت المواطن من العبودية والاستغلال
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مصطفى بكري يحيي ذكرى ثورة 23 يوليو حررت المواطن من العبودية والاستغلال، أحيا الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، ذكرى ثورة 23 يوليو 1952، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر . وعلق بكري .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصطفى بكري يحيي ذكرى ثورة 23 يوليو: حررت المواطن من العبودية والاستغلال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أحيا الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، ذكرى ثورة 23 يوليو 1952، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وعلق «بكري»: «71 عاما مرت على ثورة 23 يوليو 52، ثورة الجيش والشعب العظيم بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، الثورة التي غيرت مجرى التاريخ وأحدثت تحولا كبيرا في مصر، ثورة قضت على مجتمع النصف في المائة ووسعت القاعدة الاجتماعية».
وأضاف «بكري»: «كان معدل النمو في عهد الملكية 1.5% أصبح في الستينيات 7.6٪. البطاله تراجعت من 13% إلى 2.5%، ميزانية الدولة كانت عام 51 حوالي 195 مليون وصلت في العام المالي 64 - 65 إلى مليار و100 مليون، وفي عام 69 - 70 الصادرات بلغت 332 مليون دولار والواردات 341 مليون دولار أي أن العجز لم يزد عن 9 مليون دولار».
وأوضح البرلماني مصطفى بكري، أن الثورة حررت البلاد من الاستعمار وعملائه، وحاربت الفساد والمفسدين، وحررت المواطن من العبودية والاستغلال.
وأشار «بكري» إلى أن عبد الناصر هو صاحب شعار «ارفع رأسك يا أخي فقد مضي عهد الإستعباد»، موضحا أنه خاص حرب الاستنزاف التي أعادت بناء الجيش ومهدت الطريق للانتصار العظيم في أكتوبر 73، وعندما رحل عبد الناصر ودعه الملايين من أبناء مصر والأمة العربية ودول العالم، ورغم مضي السنوات لا يزال عبد الناصر ملهما للشعوب بتجربته العظيمة، وتُرفع صوره في التظاهرات وتهتف باسمه الجماهير في كل مكان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
تلاعبات في أراضي الأحباس بالحوز: غياب الرقابة يفتح الباب أمام الاستيلاء والاستغلال
تتجدد التساؤلات حول مصير أراضي الأحباس في إقليم الحوز بمراكش، في ظل غياب واضح لرقابة نظارة الأوقاف، الأمر الذي جعل هذه الأملاك الوقفية عرضة للاستغلال غير المشروع من قبل أصحاب النفوذ.
وتفيد مصادر محلية بأن عدداً من المسؤولين البارزين تورطوا في الاستحواذ على أراضٍ وقفية دون أي سند قانوني، مستغلين غياب المحاسبة وفساد بعض الأجهزة المكلفة بحماية هذه الأملاك. وقد تحولت مساحات واسعة من الأراضي الوقفية إلى مشاريع سكنية فاخرة، يملكها أشخاص نافذون في مجالات السياسة والاقتصاد، دون أن يتم اتخاذ أي إجراءات لوقف هذه التجاوزات.
كما كشفت مصادر لجريدة “مملكة بريس” عن تجميد المنح الحبسية التي كانت تقدم سابقاً لدعم المساجد والأضرحة، ما أثار موجة استياء واسعة بين الجمعيات الحقوقية والمهتمين بالشأن الديني. ورغم المطالب المتكررة بفتح تحقيق في مصير هذه الأراضي، إلا أن السلطات الوصية لم تتخذ أي خطوات فعلية لمعالجة الوضع.
وفي ظل هذا الصمت، تتصاعد الدعوات الحقوقية بضرورة التدخل العاجل لحماية الأملاك الوقفية من التلاعب والاستغلال، ووضع حد لظاهرة الاستيلاء غير المشروع، ضماناً لحقوق الأوقاف وتحقيقاً للعدالة في توزيع مواردها.