بالاشتراك مع الصين.. روسيا تدرس بناء محطة للطاقة النووية على القمر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تدرس روسيا بناء محطة للطاقة النووية على القمر بالتعاون مع الصين، حسبما قال يوري بوريسوف رئيس وكالة الفضاء الروسية "روسكوزموس" يوم الثلاثاء.
وقال بوريسوف خلال فعالية مع الشباب: ندرس بجدية مشروع إطلاق وبناء محطة للطاقة على سطح القمر، في وقت ما بين عامي 2033 و2035 مع الرفاق الصينيين.
أخبار متعلقة الرقابة النووية: لم نرصد إشعاعات في السعودية بعد تفجيرات محطة زابوريجيا"هزيمتها أمر لا غنى عنه".
للتفاصيل | https://t.co/qhCE9XXcya#اليوم@moe_gov_sa pic.twitter.com/knMq1mXAxW— صحيفة اليوم (@alyaum) March 5, 2024
وكانت هناك تكهنات في الفترة الأخيرة في الولايات المتحدة بأن روسيا ترغب في مواجهة الأقمار الصناعية بنوع جديد من الأسلحة النووية.
ونفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا، لكن الفكرة أثارت قلق الكثيرين في الولايات المتحدة.إعلان نواياووقعت روسيا والصين إعلان نوايا في عام 2021 لتوسيع نطاق تعاونهما في الفضاء، وجاء ذلك على خلفية التوترات المتزايدة بين موسكو والغرب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسكو وكالة الفضاء الروسية روسكوزموس نحو الفضاء
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تدرس خفض موازنتها 20% عقب تجميد المساعدات الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تدرس منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة 20% جراء قرار أمريكا، أكبر مساهم فيها الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية اليوم السبت.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم، في رسالة إلى العاملين بالمنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن المنظمة تواجه عجزا يقدر بـ600 مليون دولار في العام الجاري و"لا خيار آخر أمامها" سوى البدء باقتطاعات، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.
وحذر تيدروس نهاية يناير الماضي من أن الهيئة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.
وتابع في رسالته أن: "اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، أدت إلي اضطرابات كبيرة بالنسبة إلى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية".
وأضاف: "رغم أننا اقتصدنا في النفقات الحيوية، فإن الظروف الاقتصادية والجيوسياسية الحالية تزيد من صعوبة تعبئة الموارد".
كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن تجميد كامل المساعدات الأمريكية الخارجية، بما في ذلك برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف أنحاء العالم.
كانت أمريكا باشرت خلال ولاية ترامب الأولى في عام 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.
وتعد الولايات المتحدة المساهم الأكبر في منظمة الصحة وبفارق كبير، ففي آخر دورة مالية للعامين 2022 و2023، أمنت واشنطن 16,3% من 7,89 مليارات دولار شكلت مجموع موازنة الهيئة.