استولت على أموال من وظيفتها ورفضت ردها
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
إيهاب الرفاعي (العين)
أخبار ذات صلة رئيس الدولة وأمير الكويت: دعم العمل الخليجي المشترك أمطار غزيرة وبرد على مناطق بالدولةرفعت شركة دعوى قضائية ضد موظفة كانت تعمل لديها طلبت في ختامها إلزامها بأن تؤدي لها مبلغ 328 ألف درهم والفائدة القانونية، بواقع 9% سنوياً من تاريخ رفع الدعوى وحتى السداد التام، مع إلزامها بالرسوم والمصاريف، وأوضحت، أن «الموظفة» كانت تعمل لديها، وتسلمت بمناسبة وظيفتها 491.
وقضت محكمة العين الابتدائية بإلزام المدعى عليها بأن تؤدي للمدعية مبلغ 328.285.65 درهماً، وألزمتها بالرسوم والمصاريف، ورفضت ماعدا ذلك من طلبات.
وأكدت في حيثيات حكمها أن الثابت من الأوراق إدانة المدعى عليها عن تهمة اختلاس مبلغ 328.285.65 درهماً والمملوك للمدعية والمسلمة إلى المدعى عليها على سبيل الوكالة بحكم طبيعة عملها لديها، ولم يرد ما يدحض هذه البينة أو يناقضها، لا سيما أن المدعى عليها حضرت، ولم تقدم ما يفيد إعادة المبلغ للمدعية، الأمر الذي يتعين معه والحال كذلك إجابة المدعية لطلبها، والحكم بإلزام المدعى عليها بأن ترد للمدعية المبالغ المختلسة، والبالغ قيمتها 328.285.65 درهماً، وذلك دون الفائدة المطالب بها لعدم توافر موجبات استحقاقها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محكمة العين العين المدعى علیها
إقرأ أيضاً:
تصعيد الخطر النووي|أول رد من بولندا حول مخاوف روسيا من قاعدة الصواريخ الأمريكية لديها
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية البولندية، اليوم الخميس، أن قاعدة الصواريخ الأمريكية في بولندا مخصصة لأغراض دفاعية ولا تحتوي على صواريخ نووية.
وجاء هذا التوضيح بعد أن أعربت روسيا عن قلقها من أن تلك القاعدة ستؤدي إلى تصعيد الخطر النووي.
وقال باول رونسكي، المتحدث الرسمي باسم الوزارة البولندية، إنه: "لا شك أن مثل هذه التهديدات ستحفز بولندا وحلف شمال الأطلسي على تحصين دفاعاتهما الجوية".
واقترح أيضا أن يدفع الوضع الولايات المتحدة إلى تقييم استراتيجياتها الدفاعية.
ويؤكد التوتر على توازن القوى الدقيق في المنطقة، حيث تعمل بولندا وحلفاؤها على مواجهة التهديدات المتصورة مع الحفاظ على الاستقرار الدبلوماسي.
وأصدرت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، تحذيرا صارخا بشأن قاعدة الدفاع الجوي البولندية التي تم افتتاحها حديثا.
وتقع هذا المنشأة العسكرية بالقرب من بحر البلطيق، وهو جزء من مبادرة الناتو للدرع الصاروخية التوسعية. وتم افتتاح الموقع رسميا في 13 نوفمبر، وقد جذب بالفعل اهتماما كبيرا.
أكدت زاخاروفا أن القاعدة يمكن أن ترفع مستوى التهديد النووي في المنطقة، مما يجعلها هدفا ذا أولوية لروسيا.