أستون فيلا الإنجليزي يتكبد خسائر مالية كبيرة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تكبد نادي أستون فيلا الإنجليزي لكرة القدم خسائر فادحة في حسابات نهاية العام، رغم عودته للمشاركة في المسابقات الأوروبية بعد أكثر من عقد من الزمن.
وأعلن نادي أستون فيلا ا خسارته لأكثر من مائة وخمسين مليون دولار في حسابات نهاية العام.
وتزيد هذه الخسائر من المخاوف بشأن استراتيجيات الانتقالات المستقبلية لفيلا وسط الحاجة إلى تجنب مخالفة القواعد المالية الصارمة للدوري الممتاز.
وتسمح قواعد الربحية والاستدامة للفرق بخسارة نحو مائة وثلاثين مليون دولار كحد أقصى على مدار ثلاث سنوات، رغم إمكانية خصم الاستثمارات في البنية الأساسية وأكاديمية النادي والمؤسسة الخيرية وكرة القدم النسائية حتى تتوافق الفرق مع قواعد الربحية والاستدامة.
ويحتل أستون فيلا حالياً المركز الرابع بجدول الدوري الإنجليزي ليبقى مرشحاً للتأهل لدوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ موسم 1982 - 1983 عندما كان حاملاً للقب، وهو إنجاز من شأنه أن يمنح النادي الإنجليزي 40 مليون يورو (43 مليون دولار) جائزة التأهل بخلاف مبالغ أخرى من إيرادات المباريات.
لكن النادي الإنجليزي أنفق أموالاً كبيرة على الانتقالات الصيفية في بداية الموسم الحالي، حيث ضم باو توريس وموسى ديابي مقابل 80 مليون جنيه إسترليني (100 مليون دولار).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية أستون فيلا كرة القدم أستون فيلا الدوري الا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیون دولار أستون فیلا
إقرأ أيضاً:
أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين بقيمة 99 مليون دولار
أعلنت أبل اليوم الاثنين عزمها تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين بقيمة 720 مليون يوان (99.22 مليون دولار)، وذلك بالتزامن مع زيارة رئيسها التنفيذي تيم كوك إلى بكين.
أخبار ذات صلة
وقالت الشركة في بيان إن الخطوة تهدف إلى تعزيز قدرتها فيما يتعلق بالطاقة النظيفة في الصين في إطار جهودها لزيادة مساهمة الطاقة المتجددة في سلسلة توريدها إلى 100 بالمئة بحلول 2030.