غدًا.. أحمد سعد والجوكر يطرحان أغنية “يا مولانا”
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يستعد النجم أحمد سعد والجوكر، لطرح أغنية جديدة بعنوان “يا مولانا”، ومن المقرر طرحها غدًا، عبر قناته الرسمية على تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب.
ونشر أحمد سعد فيديو من الأغنية، عبر حسابه في إنستجرام، وعلق عليه قائلا: “يا مولانا.. أحمد سعد - الچوكر بكرة الساعة ٦ على يوتيوب”.
وطرح الفنان احمد سعد مؤخرًا أحدث أعماله الغنائية “يا سبب فرحتي” مع النجمة أصالة، تزامنا مع احتفالات عيد الحب.
أغنية «سبب فرحتي» لـ أصالة وأحمد سعد، من كلمات محمد شافعي، وألحان أحمد سعد، وتوزيع موسيقي محمد عاطف الحلو، وإنتاجشركة روتانا للصوتيات والمرئيات
يا حبيبي بعد الانتظار
الدنيا جت صالحتني بيك
إنتَ الأمان وباختصار
لو كلّه مال بسنِد عليك
إنتَ اللي بيك إحلو عُمري ومهما يجري
أنا بلقى كل حلول مشاكلي
لمّا بس بشوف عنيك
أنا كنتِ مين قبل أما اشوف عينك وألين
قبل أما تيجي تنوري قلبي وتمليني بحنين
ده بكلمتين بتهوني الوقت الحزين
يا حبيبتي واما بتضحكي بتحلّي في عنيّا السنين
يا سبب فرحتي
يا مقاسماني سكتي
بتقويني في دينتي
وأنا جنبَك مش هـ ميل
أنا ليك بنتمي
يا آخري وأولي
ولا حاجة بتهمني
طول ما أنا شايفك بخير
يا سبب فرحتي
يا مقاسماني سكتي
بتقويني في دينتي
وأنا جمبِك مش هـ ميل
أنا ليكي بَنتِمي
يا آخري وأولي
ولا حاجة بتهمني
طول ما أنا شايفِك بخير
مُش بعرَف أوصف فرحتي
لمّا تغازلني بالكلام
وكفايه عندي إنك شايفني
أهم واحدة ومن زمان
دايمًا بشوفني في عينك الطفلة البريئة
حنيتك خلتني أحس
بكل تفاصيل الاهتمام
الناس تفوت وإنتي اللي ثابته دون شروط
سكني وأماني وملجئي
فهماني حتى في السكوت
ملكيش شبيه
طمنتي قلبي وعيشتي فيه
هادية وبريئة وطيبة
وكفاية بس عينيكي دي
يا سبب فرحتي
يا مقاسمني سكتي
بتقويني في دينتي
وأنا جنبَك مش هـ ميل
أنا ليك بنتمي
يا آخري وأولي
ولا حاجة بتهمني
طول ما أنا شايفك بخير
يا سبب فرحتي
يا مقاسماني سكتي
بتقويني في دينتي
وأنا جمبِك مش هـ ميل
أنا ليكِ بنتمي
يا آخري وأولي
ولا حاجة بتهمني
طول ما أنا شايفك بخير
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سعد الجوكر أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. حكاية عشق معالي زايد للفن التشكيلي
فنانة مبدعة تألقت في تجسيد أدوار وشخصيات مختلفة، عشقت الفن منذ الصغر، ولم تكتفِ بالتمثيل فقط، بل أحبّت الرسم ودرست الفنون التشكيلية، إنها الفنانة معالي زايد، وما لا يعرفه الكثيرون عنها أنها رسمت العديد من اللوحات، وامتازت ببصمتها الخاصة، فقصة حبها للفن التشكيلي كانت جانبًا من شخصيتها، فما هي قصتها مع هذا الفن؟ وكيف عبرت عن شغفها به؟ هذا ما روته في لقاء نادر، ونقدمه لكم تزامنًا مع ذكرى ميلادها التي توافق اليوم الخامس من نوفمبر.
حب الفنانة معالي زايد للفن التشكيليربما لا يعلم الكثيرون أن معالي زايد كانت فنانة موهوبة في الرسم، تجسد في لوحاتها شخصياتها وتعبيراتها، وتبحر في عوالم الألوان. كانت تمتلك المهارة الفنية وتتحكم بالأدوات، إذ تخرجت من المعهد العالي للتربية الفنية، وهو ما تحدثت عنه خلال لقاء سابق لها مع الإعلامية فريال صالح في برنامج «حق الجمهور»: «بعشق رسم اللوحات، بحب كل حاجة في الألوان، بحب أرسم حاجات تشبهني وأخرى مختلفة».
سر حبها للوحاتعبرت الفنانة معالي زايد عن حبها للرسم وتميزها بفرشاتها، إذ قالت: «مفيش حاجة وحشة حتى القبح فيه جمال، وكان لازم أترجم ده في لوحاتي، بشوف كل حاجة جميلة ولازم أحولها للوحة، حتى البهدلة حلوة، في الأفلام الأجنبية بيبهدلوا اللوكيشن، وتحس في تداخل الألوان إن فيه حياة، وأنا بحب المناظر الطبيعية تكون متحركة مش ثابتة لأن الجمود بيدايقني».
كما أوضحت حبها لرسم الجسم البشري لما فيه من إبداع خلّاق: «سمات الجسم البشري جميلة، بحب أرسمها. ممكن التمثيل خدني لكن مابعدتش عن الرسم أبدًا»، وأكدت أنها تحب رسم الاسكتشات وتفضل العشوائية في رسوماتها حسب حالتها النفسية: «أنا مش منظمة وبحب العشوائية جدًا حتى في الرسومات».
لوحات الفنانة معالي زايدوخلال لقاء سابق لها في برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»، قالت مهجة عبد الله، شقيقة الفنانة معالي زايد: «معالي كانت مش بتتكلم كتير عن حبها للرسم أو اللوحات والفنون التشكيلية، ولم يمهلها القدر للتعبير عن حبها للفن، لأن التمثيل كان مهمًا بالنسبة لها»، ولكنها في أواخر أيامها جمعت فرشاتها وألوانها، وقررت أن تكون خاتمتها مع فن أحبته، وذلك في مزرعة كانت تملكها على طريق إسكندرية الصحراوي. وقد كانت وصيتها إقامة معرض فني لأعمالها بعد وفاتها، وهو ما قامت به شقيقتها، بعد رحيلها إثر إصابتها بمرض السرطان.