خاص – مفاجأة عاصي الحلاني لجمهوره في عيد الفطر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يتواجد النجم اللبناني عاصي الحلاني في دبي حيث ينشغل بالتحضير لتصوير فيديو كليب لأغنية جديدة باللهجة المصرية يتعاون من خلالها مع شركة “لايف ستايلز ستويديوز” بعد نجاحهما معاً في العديد من الأغنيات ومنها “أحب اليل” و”قومي رقصيلي” و”أحلى الأسامي”.
الكليب تتولى إخراجه رودينا حاطوم على أن تصدره “لايف ستايلز ستوديوز” في عيد الفطر كهدية للجمهور ومحبي عاصي الحلاني.
على صعيد آخر، يحيي عاصي الحلاني حفلاً غنائياً في مدينة دبي يوم الجمعة 8 آذار/مارس يقدّم خلاله أجمل أغنياته القديمة والجديدة وأحدثها أغنيات ألبومه الأخير “طل الملك”.
ويواصل عاصي الحلاني حصد نجاح أغنية “عمرها الخيانة” التي أصدرها ككليب من الألبوم مؤخراً، إذ حقق الكليب أكثر من 3 ملايين مشاهدة بعد شهر من صدوره.
وأغنية “عمرها الخيانة” من ألحان عاصي الحلاني، وكلمات علي المولى، وتوزيع طوني سابا، والكليب من إخراج عادل سرحان.
Very excited to be singing in Dubai, join us on Friday 8th March ????????#assihallani #عاصي_الحلاني pic.twitter.com/OHyJ2ZeOaw
— Assi El Hallani (@assihallani) March 5, 2024 main 2024-03-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عاصی الحلانی
إقرأ أيضاً:
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.
على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".
بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.
وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".
تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.
وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".
تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".