ساويرس بعد انقطاع خدمة “فيسبوك”.. الحياة قبلهم كانت أحسن ولا بعدهم؟
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
معروف عن رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس، بأنه متابع جيد للسوشيال ميديا ونشط بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى أنه يبدي برأيه في العديد من القضايا العامة التي تهم الشارع المصري .
وتفاجأ الشعب المصري منذ الصباح بعطل فني في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ما أدى إلى خروج الحسابات من تلقاء نفسها، وعادت الخدمة بشكل جزئي، ليعلق ساويرس على الحدث.
وطرح ساويرس استفسارًا عبر حسابه على منصة إكس، قائلًا: "الحياة قبل فيسبوك وإنستجرام وتويتر.. كانت أحسن ولا بعدهم؟".
وأبلغ مستخدمون بمناطق مختلفة من العالم عن انقطاع الخدمة على منصات شركة "ميتا"، وتحديدا فيسبوك وانستغرام، قبل عودته لاحقا.
وأبلغ العديد من المستخدمين عن تسجيل خروجهم من منصة فيسبوك، دون وجود خيار لتسجيل الدخول مرة أخرى.
وتنطبق مشكلات تسجيل الدخول على كل من التطبيق وموقع الويب.
وبحسب DownDetector.com، أبلغ المستخدمون عن مشكلات تتعلق بإعادة تعيين كلمات المرور الخاصة بهم واستخدام الأمان الثنائي لتسجيل الدخول.
ويقول الأشخاص الموجودون على الموقع، والمتخصص في اكتشاف انقطاع الخدمات على مواقع الإنترنت والتطبيقات، إن جلستهم قد انتهت ولا يمكنهم تسجيل الدخول مرة أخرى.
وانتقل المستخدمون إلى شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى للتعبير عن إحباطاتهم والبحث عن التحديثات، مع انتشار وسم #FacebookDown.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس نجيب ساويرس المهندس نجيب ساويرس فيسبوك
إقرأ أيضاً:
سميح ساويرس: الحوافز الاستثمارية مهمة في تطوير قطاع السياحة
تحدث رجل الأعمال والمستثمر السياحي سميح ساويرس عن أهمية الحوافز الاستثمارية في قطاع السياحة بمصر، مشيرًا إلى ضرورة أن تنظر الدولة إلى الفترات التي شهدت أكبر إنجازات في تاريخ السياحة، ومقارنتها بما حدث خلال السنوات الست الماضية، وكذلك فترة الوزير الأسبق فؤاد سلطان.
وأضاف «ساويرس»، خلال لقائه في برنامج «المواجهة حق المعرفة»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى النجار على قناة «ON»، أن رجال الأعمال في عهد فؤاد سلطان لم يكن لديهم رؤوس أموال كبيرة، ومع ذلك تمكنوا من بناء عدد كبير من الفنادق، موضحًا أن هيئة التنمية السياحية لم تقم ببيع أي متر أرض لمدة 10 سنوات، مما يشير إلى وجود خلل ما.
وأشار ساويرس إلى أنه بعد إلغاء الإعفاء الضريبي، بات المستثمرون يدفعون سنويًا مبالغ تعادل ثمن الأرض، حيث تشمل هذه التكاليف الضرائب والرسوم ورسوم الأرباح، مشددًا على أنه لا يوجد مستثمر في العالم يدفع مقدمًا مقابل أرباح مستقبلية غير مضمونة.