عطل مفاجئ يوقف “فيسبوك” حول العالم .. تسجيل خروج جميع المستخدمين وعودة تدريجية دون توضيح
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
متابعات – تاق برس – بدأت خدمات فيسبوك وانستجرام فى العودة بشكل تدريجى بعد إنقطاع استمر لقرابة الساعة مساء اليوم الثلاثاء.
واشتكى عدد من مستخدمى منصات التواصل الاجتماعي، من تعطل خدمة تواصل فيسبوك وإنستجرام وماسنجر، وتعذر على المستخدمين الاتصال بهذه البرنامج.
وبحسب الكثيرين، قام فيسبوك بتسجيل خروج المستخدمين من حساباتهم، مما جعلهم غير قادرين على العودة إليها، وفي الوقت نفسه، على إنستجرام، لم يستطيع بعض المستخدمين، تحديث خلاصاتهم، بينما لا يزال بإمكاني تحديث الموجز الخاص بي على Instagram، لا يتم تحميل القصص والتعليقات.
وأبلغ المستخدمون عن تسجيل خروجهم من حساباتهم على فيسبوك دون خيار تسجيل الدخول مرة أخرى، أو عدم التعرف على كلمات المرور الخاصة بهم. تواجه التطبيقات ومواقع سطح المكتب مشكلات، بما في ذلك تقارير عن عدم القدرة على إعادة تعيين كلمات المرور أو استخدام الأمان الثنائي لتسجيل الدخول.
ويبدو أيضًا أن ثريدز معطلة تمامًا، فعند فتح التطبيق، تظهر رسالة خطأ تقول “عذرًا، حدث خطأ ما، حاول ثانية”، لكن في نفس الوقت فإن تطبيق “واتساب” WhatsApp، المملوك أيضًا لشركة Meta “ميتا”، لا يزال يعمل.
ارتفعت التقارير على موقع رصد التعطلات DownDetector بسرعة لجميع المنصات الثلاثة ، ولم تذكر شركة Meta، التي تمتلك Facebook وInstagram، ما الذي يمكن أن يسبب المشكلة أو متى يمكن استئناف الخدمات.
وأصبح #FacebookDown و#InstagramDown من المواضيع الشائعة على X، المعروف سابقًا باسم Twitter.
وشهد موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عُطلًا مفاجئًا في جميع انحاء العالم، اليوم الثلاثاء، حيث فوجئ المستخدمين بعطل فني تسبب في خروج المستخدمين من حساباتهم، ولم يجدوا تفسيرًا.
واشتكى المستخدمون من العطل الفني الذي ضرب «فيسبوك»، ولم يجدوا تفسيرًا بسبب تسجيل الخروج من التطبيق دون رغبتهم.
وأفاد موقع «downdetector» المتخصص في رصد أعطال مواقع التواصل الاجتماعي، بتلقي بلاغات من المستخدمين والتي أدت إلى تسجيل الخروج من التطبيق وعدم السماح بتسجيل الدخول مرة أخرى إلى الحسابات.
ووفقًا للموقع ارتفع عدد البلاغات من 0 بلاغًا الساعة 5:00 (بتوقيت القاهرة)، إلى 125825 بحلول الساعة 5:40 مساءًا.
ولم تعلق شركة ميتا المالك لـ(فيسبوك” على العطل الذي اشتكى منه المستخدمون.
Facebookانيستغرامعطلالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: عطل
إقرأ أيضاً:
“نبي الكوارث” يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المرعبة خلال أسبوع (صور)
#سواليف
أثار #وسيط_روحي بريطاني اشتهر بثبوت تنبؤاته بمحاولة #اغتيال دونالد #ترامب وأحداث عالمية كبرى أخرى #الرعب، بتوقع مخيف تحقق بعد أسبوع فقط من كشفه عنه.
وكشف كريغ هاميلتون-باركر، المعروف بلقب ” #نوستراداموس الجديد” أو ” #نبي_الكوارث ” عن توقعه في مقطع فيديو نُشر على “يوتيوب” بتاريخ 4 مارس الجاري.
وقال باركر: “رأيت سفينة تواجه مشكلة، وشعرت أن هناك أزمة وشيكة تتعلق بناقلة نفط. كانت سفينة ما في خطر. ربما تكون ناقلة نفط أو سفينة ركاب، لكنني شعرت أن هناك كارثة تلوث على وشك الحدوث”.
مقالات ذات صلةوبعد 7 أيام فقط من نشر التوقع، وقع الحادث المروع، حين اصطدمت سفينة الشحن “إم في سولونغ” بناقلة النفط الأمريكية “إم في ستينا إيماكيوليت”، التي كانت تحمل 18.000 طن من وقود الطائرات، قبالة السواحل الإنجليزية.
وأدى الاصطدام إلى اشتعال النيران في السفينتين، مما استدعى تدخل خفر السواحل البريطاني لإطلاق عملية إنقاذ عاجلة. ونجح رجال الإنقاذ في انتشال 13 فردا من طاقم “سولونغ”، بينما ظل أحدهم مفقودا، ويُعتقد أنه توفي بعد تعليق عمليات البحث يوم الاثنين. في المقابل، تم إنقاذ جميع أفراد طاقم “ستينا إيماكيوليت” البالغ عددهم 23 فردا بسلام.
واعتقلت السلطات البريطانية قائد “سولونغ” بتهمة القتل الخطأ الجسيم نتيجة الإهمال. وأفادت شركة “إرنست روس”، المالكة للسفينة، أن القائد يتعاون حاليا مع التحقيقات.
ويبدو تنبؤ باركر بشأن “التلوث” مخيفا بشكل خاص، إذ حذرت منظمة “أوشينو يو كيه” البيئية من مخاطر بيئية “هائلة” في حال تسرب حمولة وقود الطائرات من “ستينا إيماكيوليت” إلى البحر. وأشارت المنظمة إلى أن التسرب قد يهدد حياة الكائنات البحرية والأسماك، مما يعزز من جدية التحذير.
وهذه ليست المرة الأولى التي تتحقق فيها توقعات هاميلتون-باركر. فقد حذر سابقا من خطر وشيك يهدد دونالد ترامب، قبل يومين فقط من محاولة اغتياله في الصيف الماضي، قائلا في توقعاته لشهر يوليو 2024: “كان دائما في ذهني أن هناك محاولة لاغتيال ترامب”. كما تضمنت تنبؤاته النبوئية الأخرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية وانتشار جائحة كوفيد-19.
ويستند هاميلتون-باركر في تنبؤاته إلى علم التنجيم “نادي”، وهو أسلوب تنبؤي قديم يعود أصله إلى الهند، اعتمده في العشرينيات من عمره بعد زيارته للهند وتأثره بالمنجمين المحليين هناك.