بعد اتهام زوجة حلمي بكر بإساءة معاملته.. هذا ما كشفته الابنة الصغرى للراحل
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد الحديث عن شبهة جنائية في وفاة الموسيقار حلمي بكر واتهام زوجته سماح القرشي بسوء معاملته في أيامه الأخيرة، جاءت تصريحات الطفلة ريهام لتنفي كل هذه الأخبار.
وفي تصريحات صحافية، قالت الطفلة الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها العشر سنوات عن اللحظات الأخيرة التي سبقت وفاة والدها: “قاللي انتبهي على حالك وبوسيني وادعيلي، وأنا دعيت له”.
وأكدت ريهام أن والدتها “كانت تهتم بوالدها وتراعيه طوال الوقت”، لتنفي بذلك كل الاتّهامات التي وُجِّهت الى والدتها، التي سبق وأكدت أن “لا أحد يتجرأ على الإساءة الى حلمي بكر”.
وجاءت تصريحات الطفلة العفوية والبريئة بعد الاتهامات التي طاولت والدتها بسوء معاملة والدها قبل رحيله، وهو ما دفع هشام، نجل حلمي بكر للقول في تصريح خاص لـ”لها” إن ما يشغل تفكيره هو التحقيق في سبب وفاة والده، مشكّكاً بوجود شبهة جنائية بوفاته نتيجة إهمال أرملته له في أيامه الأخيرة.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2024-03-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
جثمان البابا فرنسيس يصل كاتدرائية القديس بطرس لنظرة الوداع الأخيرة
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” مقطع فيديو يوضح وصول جثمان البابا فرنسيس إلى كاتدرائية القديس بطرس لنظرة الوداع الأخيرة.
جدير بالذكر أن البابا فرنسيس كان قد اتخذ منذ بداية العدوان الإسرائيلي في غزة موقفًا ناقدًا للعمليات العسكرية الإسرائيلية، ودعا مرارًا إلى وقف إطلاق النار وحماية المدنيين، ما أدى إلى توترات غير معلنة، لكنها بدأت تظهر للعلن عبر مواقف دبلوماسية مثل هذه.
وكشفت مصادر دبلوماسية عن أن إسرائيل ستكون الدولة الوحيدة من بين كبرى دول العالم التي لن يشارك في جنازة البابا فرنسيس، المقررة يوم السبت، أي من كبار مسئوليها، حيث سيمثلها فقط سفيرها لدى الفاتيكان، يارون سايدمان.
ويأتي هذا القرار، بحسب دبلوماسيين، في وقت تشهد فيه العلاقات بين تل أبيب والكرسي الرسولي تدهورًا ملحوظًا منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2023.
ووفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، فإن الغياب الإسرائيلي عن جنازة البابا على مستوى رفيع لا يعكس فقط فتورًا دبلوماسيًا، بل يعزز أيضًا مؤشرات التباعد السياسي والديني بين الطرفين، خصوصًا بعد سلسلة من التصريحات والمواقف المتبادلة التي أثارت الجدل في الأشهر الماضية.
في أعقاب إعلان وفاة البابا يوم الاثنين، نشرت الحسابات الرسمية لإسرائيل على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) رسالة تعزية جاء فيها: "ارقد في سلام أيها البابا فرنسيس. لتكن ذكراه مباركة"، مرفقة بصورة للبابا خلال زيارته حائط البراق في القدس.
إلا أن هذا المنشور حُذف سريعًا دون تقديم توضيح رسمي، وهو ما اعتبره البعض محاولة لتفادي إثارة المزيد من الجدل مع الفاتيكان.