سوق العبور من الأسواق الكبيرة التى تقوم بدور كبير فى كل المبيعات الزراعية من فاكهة وخضراوات وبالأسعار الجملة وأسماك وكل ما يلزم المواطن من مشتريات يستطيع الحصول عليها بكل يسر وسهولة سواء تاجر الجملة أو التجزئة والسوق داخليًا بعد عبور البوابة الرئيسية منظم من الداخل فى كل قطاعات المنتجات الزراعية إلا هنجر الأسماك للأسف الشديد اختلط الحابل بالنابل باكيات الداخلية تصل إليها بالكاد لمياه الصرف برائحة عفنة على مساحة كبيرة أمام الباكيات ولست أدرى هل لها خطوط داخلية وإن وجد فلماذا تتراكم مياه نتنة رائحة عفنة لا تشجع لدخول إلى باكيات بيع الأسماك بمعنى لا تنظيم أمام الباكيات أمام الباكيات باعة جائلين أى ليست لهم رخصة محلات وجعلوا المكان مزدحم وإذا كانت هذه مهنتهم لماذا لا يأخذ كل منهم باكية يدفع ثمنها ويبيع ويشترى بداخلها بنظام بدل من العشوائية لتعود الفائدة للمواطن والقضاء على المياه الراكدة التى تسبب التلوث والرائحة النتنة نلتمس من معالى السيد محافظ القاهرة بتخصيص عمال نظافة وصرف صحى وتنظيم سوق السمك مثل باقى الأقسام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوق العبور محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
الأسماك وعين الجمل وزيت الزيتون تقلل نمو سرطان البروستاتا
أشارت دراسة جديدة أن تناول كميات كبيرة من الأسماك وزيت الزيتون والجوز مع تقليل استهلاك البطاطس المقلية والبسكويت والمايونيز قد يساعد في تباطؤ نمو سرطان البروستاتا في مراحله المبكرة.
وأشارت الأبحاث الحديثة إلى أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي تساعد في تقليل نمو خلايا سرطان البروستاتا لدى المرضى الذين يتبعون استراتيجية المراقبة النشطة، وهي نهج علاجي يتضمن مراقبة السرطان بانتظام دون التدخل العلاجي الفوري.
وأظهرت النتائج أن النظام الغذائي الذي يحتوي على القليل من الأحماض الدهنية أوميغا-6 ولكنه غني بالأحماض الدهنية أوميغا-3، جنبًا إلى جنب مع مكملات زيت السمك، قلل بشكل كبير من معدل نمو خلايا سرطان البروستاتا لدى الرجال الذين يعانون من المرض في مراحله المبكرة.
وأشار العلماء إلى أن هذا النظام الغذائي قد يطيل الفترة التي تسبق الحاجة إلى علاج أكثر عدوانية.
واختار العديد من الرجال الذين يعانون من سرطان البروستاتا منخفض المخاطر المراقبة النشطة بدلاً من العلاج الفوري.
ومع ذلك، في غضون خمس سنوات، يحتاج حوالي نصف هؤلاء المرضى إلى الخضوع للعلاج، سواء بالجراحة أو العلاج الإشعاعي، حيث يسعى المرضى إلى إيجاد طرق لتأجيل الحاجة إلى العلاج، بما في ذلك من خلال التغييرات الغذائية أو المكملات.
أُجري البحث على 100 رجل مصاب بسرطان البروستاتا منخفض أو متوسط المخاطر الذين اختاروا المراقبة النشطة.
وقسم الباحثون المشاركين عشوائيًا إلى مجموعتين، حيث استمرت المجموعة الأولى في تناول طعامها المعتاد، بينما تبنت المجموعة الثانية نظامًا غذائيًا منخفض الأحماض الدهنية أوميغا-6 وغنيًا بالأحماض الدهنية أوميغا-3، مع مكملات زيت السمك لمدة عام كامل.
وأظهرت التحليلات أنه بعد عام من الدراسة، كان لدى مجموعة النظام الغذائي الغني بالأوميغا-3 وزيت السمك انخفاض بنسبة 15% في مؤشر Ki-67، بينما شهدت المجموعة الأخرى التي استمرت في النظام الغذائي العادي زيادة بنسبة 24%.
قال الدكتور ويليام أرونسون، أستاذ جراحة المسالك البولية في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، والمؤلف المشرف على الدراسة: "هذه خطوة مهمة نحو فهم كيفية تأثير النظام الغذائي في نتائج سرطان البروستاتا. العديد من الرجال مهتمون بتغيير نمط حياتهم، بما في ذلك النظام الغذائي، للمساعدة في إدارة السرطان ومنع تقدمه. نتائجنا تشير إلى أن تعديل النظام الغذائي قد يساعد في تباطؤ نمو السرطان ويطيل الفترة التي تسبق الحاجة إلى التدخلات الأكثر عدوانية."