وداعًا للكيك التقليدي.. اكتشفي سر كيكة الرواني الهشة مثل القطن
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تعتبر كيكة الرواني من أكثر أنواع الكيك السهلة في تحضيرها، بالرغم من وجود العديد من الطرق لإعداد الكيك بمختلف أنواعه، لكن تعتبر هذه الطريقة من أكثر الوصفات التي تتميز بطعمها الرائع والمختلف، لذلك يكون عليها إقبال من قبل الكثير من الأفراد خاصة الأطفال، نظرا لمذاقها الطيب، لا أحد تذوقها إلا أصبحت الحلوى المفضلة لديه، يمكن أن يتناولها مرضي الكولون العصبي، لأنها تكون خفيفة على المعدة كثيرا، تتكون من دقيق أبيض، دقيق سميد أو كما يطلق عليه دقيق بسوبسة مع وضع الشربات البارد على الكيك وهي ساخنة، اليوم سنقدم لكم طريقة كيكة الرواني أو كيكة السميد احلي من البسبوسة وأخف من الكيك بي 2 بيضة فقط وهشه مثل القطن بخطوات بسيطة.
تعتبر كيكة سميد من أكثر أنواع الكيك الشهية التي تتميز بطعمها الشهي والرائع، يمكن تقديمها في وجبة الإفطار أو العشاء بجانبها كوب من مشروبك المفضل سواء حليب أو قهوة باردة، يمكنها إنقاذك، إذا جاء إليك ضيوف بشكل مفاجىء، لأنها لا تتطلب وقت كبير لتحضيرها، يمكنها تنفيذها خلال نصف ساعة، سنقدم لكم اليوم طريقة تحضيرها من خلال الخطوات التالية:
كوب دقيق أبيض.
كوب سميد.
½ كوب زيت نباتي.
علبتين من زبادي الصغيرة.
كوب سكر أبيض.
بيضتين.
ملعقة من البيكنج بودر.
باكيت فانيليا.
ملعقة من الخل الأبيض.
ملعقة من بشر البرتقال.
¼ كوب من جوز الهند اختياري.
مقادير الشربات:
كوب ونصف من الماء.
½ ليمونة معصورة.
كوب سكر أبيض.
طريقة التحضير
تحضير الشربات: نحضر وعاء، نضيف إليه كوب ونصف ماء، كوب من السكر، نضع الوعاء على حرارة متوسطة حتى تصل إلى الغليان، نضيف عصير الليمون، نترك المزيج حتى يصل إلى مرحلة الغليان لمدة سبع دقائق.
نرفع القطر من على النار، نتركه حتى يبرد.
نسخن الفرن.
نحضر وعاء، نضيف إليه البيض، الفانيليا، نخلط جميع المكونات.
ثم نضع السكر على المزيج، نخلط المكون باستخدام المضرب الكهربائي.
نضع الزبادي والزيت، نستمر في خلط المكونات، ثم نضع جوز الهند مع الاستمرار في خلط المكونات حتى يكون الخليط خفيف القوام.
نضع بشر البرتقال، نستمر في خلط المكونات.
ننخل الدقيق مع الملح، الفانيليا، نخلطهم جيدا، ثم نضعهم على المزيج السابق، نقلب الخليط.
نحضر صينية بها قليل من الدقيق، نسكب بها المزيج.
ندخل الصينية إلى الفرن على حرارة متوسطة.
بمجرد أن تنضج، نخرجها، نسكب عليها الشربات مع وضع جوز الهند المبشور على الوجه.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
كيف تتحول أي أداة إلى سلاح أبيض؟ خبير يكشف أخطر أدوات الجريمة في «أول الخيط»
الأسلحة المرخصة هي الأسلحة النارية التي تم الحصول عليها بشكل قانوني من خلال الجهات المختصة في الدولة، ويشترط للحصول على ترخيص سلاح ناري توافر عدة شروط يحددها القانون، وعلى الرغم من أن الأسلحة المرخصة تخضع لرقابة صارمة، فإن أي شيء يمكن أن يتحول إلى سلاح في الأيدي الخطأ، وهو ما يستلزم توخي الحذر واتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع وقوع الجرائم، بغض النظر عن نوع السلاح المستخدم.
هل أي شيء يمكن استخدامه كسلاح؟الإعلامي سامح سند في إحدى حلقات بودكاست الشركة المتحدة «أول الخيط» برعاية البنك الأهلي، أثار تساؤلًا مهما بشأن حيازة الأسلحة واستخدامها في الجرائم، وهو هل أي شيء يمكن استخدامه كسلاح أم لا، ليجيب رضا أحمد، كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا، موضحًا أنّ هناك بعض الأدوات قد تُستخدم في الجرائم تُصنف على أنّها سلاح أبيض على الرغم من أنّها ليست من الأسلحة المتعارف عليها، مشيرًا إلى أنّ هناك نوعين من الأسلحة أولهما أسلحة بيضاء وهي الأسلحة المُدرجة بالجدول رقم 1 من قانون الأسلحة وتعديلاته، وهو جدول خاص ببيان الأسلحة البيضاء، وهناك بنود ربما تختلف عاداتها مع كل تعديل بالزيادة أو النقصان، إلا أنّها فنيًا يُقسمها الخبراء إلى ثلاثة أصناف رئيسية:
أنواع الأسلحةالقسم الأول: أسلحة بطبيعتها أو أسلحة موجودة بالجدول على سبيل الحصر، مثل السيف والخنجر والمطواة قرن الغزال، وتكون موجودة بالاسم، وتعتبر سلاحا أبيض لا يجوز حمله أو إحرازه إلا برخصة من وزير الداخلية أو من ينوب عنها وهي وحدة الرُخص التابع لها الشخص.
القسم الثاني: هي أسلحة بطبيعتها، ولكن لا يجوز حملها وإحرازها إلا بمصوغ من الضرورة المهنية والحرفية، مثل «البلطة» التي تكون في حيازة الجزار والنجار، يقول كبير خبراء الأسلحة بالمعمل الجنائي سابقًا: «في الحالة دي بتكون مهنة الشخص حولت الأداة من سلاح أبيض إلى أداة طبيعية معاه، لكن مع أي حد تاني مهنته لا تستدعي بتكون سلاح أبيض».
القسم الثالث: وهي الأداة العادية التي يمكن استخدامها في الاعتداء على الأشخاص، وهي الأدوات التي وصفها رضا أحمد بأنّها الأخطر، مثل حيازة قلم مع أحد الطلاب في مدرسة، إذ استخدمه في فقء عين زميله يتحول إلى سلاح أبيض مثله مثل الخنجر، يقول كبير خبراء الأسلحة: «النوع ده ظهر، أنّه لما كان فيه حصر للجدول ده في السنين السابقة كانت بتظهر لنا حاجات استخدمت في الاعتداء على الأشخاص لكنها ليست مُدرجة في الجدول فكان صاحبها ياخد براءة، فكان لازم من وضع قانون حاسم يعمل عملية حصر لكل الحاجات دي، فقالك أي أداء تستخدم في الاعتداء على الأشخاص تتحول من طبيعتها إلى سلاح أبيض».