بشأن غزة.. وزير الخارجية الأمريكي يلتقي نظيره القطري
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، على هامش الحوار الإستراتيجي القطري - الأمريكي السادس، بالعاصمة واشنطن.
جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات بين البلدين، ومستجدات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما جهود البلدين للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في القطاع.
في وقت سابق من اليوم، قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أنه من الضروري أن توسيع تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة للتخفيف من حدة الوضع الإنساني المتردي.
وجاء ذلك عبر حسابة على منصة إكس، في متابعة لتغريدة الرئيس الأمريكي جو بايدنوالتي أعلن بها إسقاط مساعدات إنسانية جوا إلى غزة مع الأردن.
وأضاف بلينكن، أن الأهالي في قطاع غزة يحتاجون بشكل عاجل إلى المزيد من الغذاء والماء والمساعدات الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية لـ نظيره السوري: نأمل انتقال العملية السياسية في سوريا عبر ملكية وطنية خالصة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
جرى مساء أمس الثلاثاء، اتصال هاتفي بين الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، وأسعد الشيباني، وزير الخارجية المعين بالحكومة الانتقالية الجديدة في سوريا.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير "عبد العاطي"، أكد على وقوف مصر بشكل كامل مع الشعب السوري الشقيق ودعم تطلعاته المشروعة، ودعا كافة الأطراف السورية في هذه المرحلة الفاصلة إلى إعلاء المصلحة الوطنية، ودعم الاستقرار فى سوريا والحفاظ على مؤسساتها الوطنية ومقدراتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وأضاف أن مصر تأمل ان تتسم عملية الانتقال السياسي فى سوريا بالشمولية، وان تتم عبر ملكية وطنية سورية خالصة دون إملاءات أو تدخلات خارجية، وبما يدعم وحدة واستقرار سوريا وشعبها بكل مكوناته وأطيافه، ويحافظ على هويتها العربية الأصيلة.
وأشار المتحدث الرسمى، إلى أن وزير الخارجية، شدد كذلك على أهمية أن تتبنى العملية السياسية مقاربة شاملة وجامعة لكافة القوى الوطنية السورية تعكس التنوع المجتمعي والديني والطائفي والعرقى داخل سوريا، وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة، مع إفساح المجال للقوى السياسية الوطنية المختلفة لأن يكون لها دور في إدارة المرحلة الانتقالية وإعادة بناء سوريا ومؤسساتها الوطنية؛ لكي تستعيد مكانتها الإقليمية والدولية التي تستحقها. وتم الاتفاق في نهاية الاتصال على استمرار التواصل خلال الفترة القادمة.