بتجرد:
2025-03-18@10:37:43 GMT

بعد أزمة طلاقه.. أحمد فهمي يعترف بتغيّر شخصيته

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

بعد أزمة طلاقه.. أحمد فهمي يعترف بتغيّر شخصيته

متابعة بتجــرد: تحدث النجم أحمد فهمي بصراحة عن حياته الخاصة والصفات التي تغيّرت في شخصيته بعد تخطّيه سنّ الأربعين، مؤكداً أنه أصبح إنساناً مختلفاً وهادئاً.

وقال فهمي خلال استضافته في برنامج “مغامرات الصندوق”: “مافيش فشل في المطلق، يمكن أن تكون تجربة مفيهاش توفيق 100% لكن الأخطاء دي بتبني لك نجاحات أخرى وكلما كبرت بتعرف أن تجاربك المليئة بالمشاكل تستفيد منها لأن الحياة لا يمكن أن تكون وردية طوال الوقت بل فيها سقوط لتقدر تقف تاني”.

أحمد فهمي الذي انفصل مؤخراً عن زوجته النجمة هنا الزاهد، تحدّث أيضاً عن تغيّر شخصيته، قائلاً: “لاحظت اختلاف كبير في شخصيتي بعد سنّ الأربعين، أصبحت أكثر هدوءاً من السابق، ولو قررت أني آخد قرار مرجعش فيه هاخده من غير عصبية وانفعال، قراراتي شديدة لكن مش بخناق”.

وعن كيفية تجاوزه للأزمات، قال أحمد فهمي: “ما فيش طريقة محددة لتجاوز المشكلة هو حسب حجم المشكلة وفي الآخر كله بيعدّي وإنت عندك شوية مبادئ مش بتكسرها”. كما كشف عن هواياته قائلاً: “أنا بحب السفر خصوصاً الأماكن اللي فيها بحر، أنا بحب البحر جداً، روحت أماكن كتير غريبة وبحب أسافر ممكن شهر لوحدي وابتدي أستكشف واتعرف على ناس، بحب المدن الساحلية لأننا عايشين في زحمة وأكتر مدينة بحبها هي سيناء”.

View this post on Instagram

A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv)

main 2024-03-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: أحمد فهمی

إقرأ أيضاً:

ترامب يعترف .. العمليات اليمنية فعّالة وقوية

 

 

شهدت ساعات الليل الفائت في صنعاء عدواناً أمريكياً انتقامياً لعودة الإسناد اليمني لغزة، هكذا اعترف ترامب في بيانه الذي ألقاه بنفسه حول هذا العدوان الهمجي الذي استهدف مبنى سكنيًا في مديرية شعوب شمال العاصمة صنعاء.

لم يحمل العدوان الجديد على صنعاء جديداً أكثر من تثبيت الرواية اليمنية، عن اهداف العمليات العسكرية البحرية اليمنية وفعاليتها، وهذه المرة على لسان رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وليس بعناوين تقارير مراكز الأبحاث المختصة، ولا مانشيتات الصحف الصادرة من واشنطن ونيويورك، ولم يترك المهمة حتى لمسؤول عسكري أو بيان البنتاغون كما كان بايدن، بل اختار أن يدلي هو بأول بيان عن هذا العدوان، ويتصدى كناطق عسكري، مخالفاً بذلك سلفه بايدن أيضاً.

وعلى ذكر بايدن، فقد كذب ترامب حينما ادعى أنه لم يفعل شيئًا، وأنه اكتفى بالفرجة، رغم أن بايدن أرسل أربع حاملات طائرات، استُخدمت فيها القاذفات الإستراتيجية الشبحية، وصواريخ توماهوك وغيرها، وشنت أكثر من ألف غارة، بمعدل تقريبي ثلاث غارات يوميًا، منذ بدء العدوان وتحالف الشر الأمريكي البريطاني حتى وقف النار في غزة، ولم يوفر بايدن شيئاً لفعله، لكن الكذب الترامبي في هذه النقطة تحديدًا، هو محاولة للتصويب على الإدارة الأمريكية السابقة، تصويبًا ثأريًا شأنه في ذلك شأن كل القضايا التي يخالف فيها ترامب سلفه بايدن، وأيضاً وهو الأهم، القول إن هناك شيئاً مختلفًا، كجزء من الحرب النفسية والتهويل الذي استخدم فيه ترامب لفظ الجحيم، وانتهاء الوقت، والحسم، وغيرها من المفردات التي قد تفيد في مكان آخر غير اليمن، وعلى ترامب أن يعرف هذا جيداً.

الكذبة الأخرى، هو ما تضمنه بيان ترامب، من استهداف قواعد ورادارات يمنية، بينما كان الضحايا مدنيين شهداء وجرحى، بقصف استهدف حيًا سكنيًا في مديرية شعوب شمال العاصمة، وهذا يشير إلى مدى التهويل والتخبط الذي تتبعه الإدارة الأمريكية.

نقول، إن كلام ترامب الذي حمل في طياته الكثير من التشنج، والانفعال، والتهويل والشطحات الزائدة عن الحاجة، قد حفل أيضاً باعترافات مهمة، لا سيما لجهة الاعتراف بأن عاماً كاملاً مر لم تتتمكن أي سفينة أمريكية من الإبحار في البحر الأحمر من باب المندب حتى قناة السويس، وهذا اعتراف بنجاعة العمليات اليمنية، وعجز السفن الأمريكية الحربية عن فتح الطريق أمام سفنها التجارية وكسر قرار الحظر اليمني طوال عام كامل، تحالفت فيه أقوى الأساطيل البحرية في العالم، على رأسها أمريكا وبريطانيا، وإلى جانبها التحالف الأوروبي المسمى أسبيدس.

وفي إطار نجاعة العمليات اليمنية، اعترف ترامب أيضًا، بانها كانت فعالة لدرجة التأثير في قطاعات واسعة في التجارة التي وصفها بالدولية، لا يعنينا الوصف الآن، بقدر ما يعنينا الاعتراف بتوقف قطاعات واسعة من تلك التجارة التي بالتأكيد هي أمريكية، هذا، وإن كانت تقارير أمريكية ومراكز متخصصة قد نشرت عدة تقارير تؤكد هذه الحقائق، فإن صدورها اليوم عن الرئيس الأمريكي يمثل تأكيداً مهماً في هذا السياق، حتى لو كان ترامب يحاول أن يقدم هذا النجاح، ليبرر به عدوانه.

وعوداً على بدء، فإن هذا العدوان الأمريكي، ليس بمنفصل عن سياق العدوان الذي بدأه بايدن، بغرض حماية الملاحة الإسرائيلية في باب المندب والبحرين الأحمر والعربي، ولا علاقة له بالتجارة الدولية، ولا الملاحة الدولية كما يحاول ترامب تصويرها.

ما يجب أن يعلمه ترامب، هو أن أي عدوان مهما كان، حتى لو سماه المعتوه الساكن في البيت الابيض جحيمًا، فإنه لن يوقف العمليات اليمنية، بقدر ما يؤججها ويدفع إلى توسيعها لاستهداف المصالح الأمريكية، بدءًا من البحار وتشديد الحصار وحظر مرور السفن في المياه مسرح عمليات الإسناد والتي امتدت حتى وصلت البحر المتوسط شمالًا، والمحيط الهندي جنوبًا.

يجب أن يعلم ترامب أيضاً، أن اليمن خاض تجربة مفيدة جداً بالتصدي للعدوان السعودي المدعوم من أمريكا، وتعاقبت على ذلك ثلاث إدارات أمريكية واحدة منها إدارة ترامب في ولايته الأولى، وقد حقق اليمن في تلك الولاية انتصارات هائلة على تحالف العدوان ومرتزقته، ويتذكر ترامب كيف تم استقباله في الرياض بصاروخ بالستي، هذا ليعلم أن اليمن، لن تكون إلا مقبرة للغزاة، وعليه أن يأخذ تجربة البحرية الأمريكية طول 15 شهراً الماضية من إسناد غزة في الحسبان، ولا يمكن إلا أن يكون قد تلقى تقارير عن تلك المرحلة المهمة.

التجربة اليمنية هذه المرة ستكون مختلفة تماماً، لكن النصر هو الذي ينتظر اليمن وشعبها الأبي والمؤمن والشجاع، بقيادة السيد المجاهد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله.

مقالات مشابهة

  • صورة وقلب.. سارة سلامة تهنئ أحمد فهمي بعيد ميلاده
  • الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية يشارك في المؤتمر الدولي الأربعين ISRSE-40
  • أحمد عيد عبدالملك: ما يحدث مع زيزو في الزمالك غير طبيعي
  • لاهوز يعترف بقرار خاطئ حرم برشلونة من لقب الليغا عام 2014
  • برشلونة يستعيد شخصيته المفقودة..ورسالة نارية للخصوم قبل المرحلة الحاسمة
  • ترامب يعترف .. «العمليات اليمنية فعّالة وقوية»
  • واقفين جنبي طول الوقت.. أحمد فهمي يوجه رسالة خاصة
  • ترامب يعترف .. العمليات اليمنية فعّالة وقوية
  • جامعة أسيوط تشارك مائدة رمضانية ممتدة بطول 2 كيلومتر تجمع أهالي الأربعين
  • قبل عرضه.. محمد فراج يكشف عن شخصيته في مسلسل منتهي الصلاحية | صورة