بتجرد:
2025-04-26@14:11:13 GMT

بعد أزمة طلاقه.. أحمد فهمي يعترف بتغيّر شخصيته

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

بعد أزمة طلاقه.. أحمد فهمي يعترف بتغيّر شخصيته

متابعة بتجــرد: تحدث النجم أحمد فهمي بصراحة عن حياته الخاصة والصفات التي تغيّرت في شخصيته بعد تخطّيه سنّ الأربعين، مؤكداً أنه أصبح إنساناً مختلفاً وهادئاً.

وقال فهمي خلال استضافته في برنامج “مغامرات الصندوق”: “مافيش فشل في المطلق، يمكن أن تكون تجربة مفيهاش توفيق 100% لكن الأخطاء دي بتبني لك نجاحات أخرى وكلما كبرت بتعرف أن تجاربك المليئة بالمشاكل تستفيد منها لأن الحياة لا يمكن أن تكون وردية طوال الوقت بل فيها سقوط لتقدر تقف تاني”.

أحمد فهمي الذي انفصل مؤخراً عن زوجته النجمة هنا الزاهد، تحدّث أيضاً عن تغيّر شخصيته، قائلاً: “لاحظت اختلاف كبير في شخصيتي بعد سنّ الأربعين، أصبحت أكثر هدوءاً من السابق، ولو قررت أني آخد قرار مرجعش فيه هاخده من غير عصبية وانفعال، قراراتي شديدة لكن مش بخناق”.

وعن كيفية تجاوزه للأزمات، قال أحمد فهمي: “ما فيش طريقة محددة لتجاوز المشكلة هو حسب حجم المشكلة وفي الآخر كله بيعدّي وإنت عندك شوية مبادئ مش بتكسرها”. كما كشف عن هواياته قائلاً: “أنا بحب السفر خصوصاً الأماكن اللي فيها بحر، أنا بحب البحر جداً، روحت أماكن كتير غريبة وبحب أسافر ممكن شهر لوحدي وابتدي أستكشف واتعرف على ناس، بحب المدن الساحلية لأننا عايشين في زحمة وأكتر مدينة بحبها هي سيناء”.

View this post on Instagram

A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv)

main 2024-03-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: أحمد فهمی

إقرأ أيضاً:

حماد عبد الله حماد – الدندر: حين تكون البذاءة مؤسسة

حماد عبد الله حماد – الدندر: حين تكون البذاءة مؤسسة
في بلدٍ تمزّقه الحرب، وتُغتصب فيه المدن والنساء أمام الأعين، يخرج علينا البعض محتجًّا لا على الجرائم، بل على الألفاظ!
حماد عبد الله حماد، اشرف من قحت ومنسوبيها

يستنكرون الكلمات “البذيئة” بينما يسكتون، بل يباركون، الأفعال التي تخجل الكلمات من وصفها.
أليست هذه قمة البذاءة؟
أن ترى المغتصبين وتنتقد الغاضبين؟
أن تغضب من الشتيمة وتبتسم للانتهاك؟
قحت لا تحتاج لتعريفات فلسفية أو بيانات مطوّلة…
يكفي أن تراهم لتعرف أن “البذاءة” صارت حالة سياسية.

هؤلاء ليسوا فقط متواطئين…
بل وجودهم في المشهد العام هو في حد ذاته فعل بذيء، صفعة في وجه الثورة، ونقطة سوداء في دفتر هذا الوطن.

إن كنتم أن تظنون احتجاجكم على حماد عبد الله حماد – الدندر سيغسل قبح الأفعال بصابون اللغة المهذبة؛
فأنتم ذاتكم نقول ليكم حماد عد الله حماد – الدندر .
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حماد عبد الله حماد – الدندر: حين تكون البذاءة مؤسسة
  • منظمات دولية تحذر: أمراض يمكن الوقاية منها تهدد الملايين
  • كريم فهمي: ياسمين عبد العزيز نقطة تحول في حياتي
  • بين أن تكون قائداً أو بائع آيس كريم !!
  • جيش العدو يعترف بمقتل قائد دبابة بنيران قناص فلسطيني في معارك شمال غزة
  • جيش الاحتلال يعترف بمقتل قائد دبابة وإصابة 3 آخرين في بيت حانون
  • عاجل. ترامب: عدم السيطرة على كامل أراضي أوكرانيا هو التنازل الذي يمكن أن تقدم
  • أحمد الشناوي: مواجهة أورلاندو لن تكون سهلة مطلقا
  • ندفع شهريًا نحو 133 ألف يورو.. أحمد سالم يكشف عن أزمة نادي الزمالك
  • تنظيم لا يعترف بالأوطان.. بسمة وهبة: قرار الأردن بحظر الإخوان متأخر