بعد تصدره تريند جوجل.. قصة وفاة طفل حازم إيهاب الأول
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تصدر إسم الفنان حازم إيهاب تريند مؤشر البحث جوجل وذلك بعد استقباله مولودته الأولى جميلة مساء أمس، حيث أعلن عن ذلك من خلال نشره صورًا جديدة له برفقة مولودته عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وفاة يونس مولوده الأول
يشار إلى أنه كان حازم إيهاب قد رزق بمولود يدعى يونس وتوفي بعد ولادته بـ 13 يوم وذلك بسبب خلقي في القلب،
وكان حازم إيهاب قد روى خلال لقاء في أحد برامج السوشيال ميديا على موقع فيس بوك، حيث قال: ابني كان متقدر له أو مكتوب له إنه هيجي يقعد معانا 13 يوم ما كنتش بنام فيهم، وهيروح للي خلقه تاني، يعني ضمن الجنة كده من غير أي حاجة".
إحنا عرفنا مشكة وجود عيب خلقى في القلب ومنة حامل، في حد في أمريكا قالي إحنا عندنا هنا بنزله على طول، كانت في الشهر الخامس، يعني إحنا أول ما عرفنا إن هو ولد، عرفنا إن في غرفة من غرف القلب عنده مكنتش شغالة، فممكن نستنى شوية وقت وتشتغل".
وأضاف: "الأزهر أفتى لي إن إحنا ننزله، بس أنا مكنش عندي المنطق ده، لأ أنا اللي ربنا كاتبه لابني هيشوفه، أكيد ربنا مش هيبقى عايزه يتعذب، بس أنا مكنتش هعرف أسامح نفسي، ممكن بعد ما أنزله أرجع أطارد نفسي بعدها بكام شهر، أقول طيب أفرض كنت سيبته يكمل مش جايز كان ربنا حط فيه معجزة، وكانت هتفرق بيني وبين ربنا كتير أوي، يعني كانت هتحسسني إني مبقتش واثق فيه".
وتابع: "لقيت تليفون جايلي أنه توفى يعني، روح بقى لف لفة تصاريح الدفن وحساب المستشفى، وطبعًا من سذاجتي عشان أول مرة أكون في موقف زي ده روحت مكلم حد حجزلي قاعة عزاء وبعدين اكتشفت أنه الأطفال مبيكونش ليهم عزاء أصلًا
وبرضو من سذاجتي باخد يونس وهو في الكفن ورايحين نصلي عليه، فإمام المسجد لقيته بيضحك وقالي (يا حبيبي إحنا بنصلي على المتوفي عشان ربنا يخفف عنه ويرحمه وكده.. فإحنا بنصلي على ده ليه؟ ده إحنا نحاول نتمحك فيه بس كده عشان يدخلنا معاه الجنة)، وراح واخده مني وحاطه مع نعش حد كان بيتصلى عليه برضو وروحنا مصليين عليه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حازم ايهاب الفنان حازم إيهاب حازم إیهاب
إقرأ أيضاً:
إيهاب واصف: سعر الذهب في مصر ارتفع 3% بقيمة 117 جنيهًا خلال فبراير الجاري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة في اتحاد الصناعات المصرية، أن أسعار الذهب عالمياً شهدت ارتفاعاً ملحوظاً خلال شهر فبراير الجاري، حيث ارتفع سعر الأوقية عالمياً بنسبة 2.5%، من 2797 دولاراً في ختام الأسبوع الأخير من يناير 2025 إلى مستويات 2866 دولاراً حالياً.
وأشار واصف في بيان صادر عن شعبة الذهب والمعادن الثمينة، إلى أن هذا الارتفاع يعكس حالة من القلق في الأسواق العالمية، مدعوماً بعوامل اقتصادية وسياسية متعددة، بما في ذلك التوقعات بشأن الحرب التجارية الصينية الأمريكية.
وكشف رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة، أنه خلال شهر يناير 2025 ارتفع سعر الذهب عالمياً بنسبة 6.6% وهو أول ارتفاع شهري في سعر الذهب بعد شهرين متتاليين من الخسائر بالربع الأخير من 2024، لتكون بداية الذهب هذا العام إيجابية بشكل كبير وسجل الذهب خلالها مستوى تاريخي جديد.
وقال "واصف" إن هناك الكثير من عدم اليقين في الوقت الحالي فضلاً عن موقف الانتظار والترقب حول التعريفات الجمركية ومدى تطور الصراع الأمريكي الصيني، مشيراً إلى أن السوق لا بد أن يتجه إلى عملية تصحيح بهدف جني الأرباح خلال وقت قريب.
وعلى الصعيد المحلي في مصر، كشف رئيس شعبة الذهب والمعادن، أن أسعار الذهب في مصر شهدت أيضاً ارتفاعاً كبيراً خلال شهر فبراير 2025، حيث ارتفع سعر عيار 21 من 3900 جنيه إلى 4017 جنيهاً، بزيادة تقدر بنحو 3%، في استجابة طبيعية لحركة سعر أونصة الذهب العالمية، مع استمرار تسجيل الدولار في مصر مستويات مستقرة.
وأوضح إيهاب واصف، أن هذا الارتفاع يأتي نتيجة للزيادة العالمية في أسعار الذهب، مشيراً إلى الطلب المحلي على الذهب يتراجع حالياً مع عمليات بيع في السوق المصرية للاستفادة من السعر المرتفع في الذهب حالياً.
وأضاف واصف، أن هذه التطورات تعكس أهمية الذهب كأحد الركائز الاقتصادية العالمية، وإن المعدن النفيس أثبت أنه الملاذ الآمن أوقات الأزمات والاضطرابات، لافتاً إلى أن مشتريات المصريين من الذهب تجاوزت 50.1 طن خلال 2024 بحسب بيانات واردة من مجلس الذهب العالمي.
ومن جانب آخر أشار إيهاب واصف، إلى أن مصر تسعى لتصبح ضمن أكبر 10 دول مصدرة الذهب عالمياً بحلول عام 2027، مدعومة بخطة استراتيجية تهدف إلى زيادة الصادرات بنسبة 15% سنوياً يجري وضع ملامحها النهائية حالياً.
كما أكد "واصف" أن القطاع يعمل على تطوير الصناعات المرتبطة بالذهب وزيادة جودة المنتجات لتلبية المعايير الدولية، مما يعزز القدرة التنافسية للمشغولات الذهبية المصرية في الأسواق العالمية.
واختتم "واصف" حديثه بالتأكيد على أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، سواء الحكومية أو الخاصة، مع التركيز على تبسيط الإجراءات وتوفير الحوافز اللازمة لدعم المصدرين، معرباً عن تفاؤله بمستقبل قطاع الذهب في مصر، خاصة مع وجود قاعدة صناعية قوية ودعم حكومي متزايد.