يوم الشهيد ذكرى خالدة في تاريخ مصر..ندوة بمركز النيل للإعلام بالوادي الجديد
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
عقد مركز النيل للإعلام بالوادي الجديد احتفالا تحت عنوان يوم الشهيد ذكرى خالدة في تاريخ مصر والتي شارك فيها طلبه وطالبات المدارس الثانوية بالتربية والتعليم وقطاع الأزهر.
تحدث في اللقاء وصفى حسن مدير عام إدارة الخارجة التعليمية وفضيلة الشيخ حمدي فتحي إمام وخطيب مسجد بالأوقاف، ودارت فعاليات الاحتفالية حول كلمة عن يوم الشهيد وأسباب اختيار يوم 9 مارس يوما للشهيد.
حرب الاستنزاف وانتصارات أكتوبر
دور الجيش المصري في الحفاظ على الوطن وحمايته
مكانه مصر في الإسلام
مكانه الشهداء في الدين
رحلة العائلة المقدسة إلى مصر
قيم الولاء والانتماء وحب الوطن
بالإضافة إلى كلمة لابنه الشهيد عبد الله إسماعيل حول تجربتها الحياتية كابنه شهيد
وكذلك تخلل الحفل فقرات من الشعر حول حب الوطن وقصص للشهداء.
وفي نهاية الاحتفال صرح وصفى حسن مدير عام إدارة الخارجة التعليمية بأنه سيتم تكريم الطلاب الموهوبين الذين شاركوا بالفقرات الشعرية من قطاعي التعليم والأزهر من خلال قطاعه الموقر
قدم الحفل جريس شنودة الإعلامي بمركز النيل للإعلام تحت إشراف دعاء سعد مدير المركز.
يأتي ذلك في إطار احتفال الدولة المصرية بيوم الشهيد وفي إطار اهتمام قطاع الإعلام الداخلي برئاسة الدكتور أحمد يحا بالهيئة العامة للاستعلامات تحت رعاية دكتور ضياء رشوان لإحياء تلك الذكرى من خلال أنشطه مراكز النيل والإعلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدارة الخارجة التعليمية إسماعيل استثمار زراعي الاحتفال أكتوبر العامة للاستعلامات الموهوبين انتصارات الولاء والانتماء رحلة العائلة المقدسة إلى مصر رحلة العائلة المقدسة یوم الشهید
إقرأ أيضاً:
النائب محمد أبو العينين ناعيا البابا فرنسيس: عاش من أجل السلام ورحل مناديًا له وساعيًا لنشره
نعي النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب،البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم عن عمر يناهز 88 عاما.
كتب النائب محمد أبو العينين:" أنعي ببالغ الحزن والأسي قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الذي رحل عن عالمنا اليوم بعد رحلة إنسانية عامرة بالمحبة والسلام ومفعمة بالبذل والعطاء، ومسيرة خالدة في دعم التعاون الإنساني والحوار بين الأديان والحضارات، ونشر قيَم التسامح والعدالة بين كل المجتمعات في العالم.
سلامٌ لروح البابا فرنسيس الذي عاش من أجل السلام ورحل مناديًا له وساعيًا لنشره وتمكينه في الأرض، بمواقف خالدة في الوجدان البشري والإنساني، وعلى رأسها نُصرة القضية الفلسطينية العادلة بنداءات حُرة ومقدسة لوقف الحرب والصراع ومنح الحقوق المشروعة للفلسطينيين وإقامة دولتهم المستقلة.
سلامٌ لأيقونة سلام ومحبة لن تغيب شمسها عن العالم غربًا وشرقًا.. ستظل ذكراه مُطلة في كل مشهدٍ لنصرة الحق والعدل والإنسانية، وروحه حاضرة في وجدان وقلب كل الشعوب المكافحة من أجل السلام، واسمه خالدًا في صحائف البر والإنسانية".
وأضاف :"نتقدم بخالص العزاء لدولة الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية، والعالم أجمع في فقد هذا الرمز العظيم والصوت الحكيم، داعين الله أن يجعل مسيرته نورًا وسبيلًا للهدى إلى المحبة والتسامح والسلام".