الفريق أول محمد زكي يلتقي وزير دفاع جمهورية كينيا
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
التقى الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى آدن بارى دوالى وزير دفاع جمهورية كينيا والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليًا، حيث أجريت مراسم استقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع، وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطنى لكلا البلدين .
تناول اللقاء عدداً من الموضوعات ذات الإهتمام المشترك فى ضوء تعزيز علاقات الشراكة والتعاون العسكرى والأمنى بين البلدين ، كما تم التطرق إلى تطورات الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على القارة الإفريقية.
وأكد القائد العام للقوات المسلحة اعتزازه بعلاقات التعاون العسكرى التى تربط القوات المسلحة المصرية والكينية فى العديد من المجالات ، فيما أشاد وزير الدفاع الكينى بالجهود المصرية لإرساء دعائم الأمن والإستقرار داخل القارة الإفريقية معربًا عن تطلع بلاده لمزيد من التنسيق والتعاون بما يلبى المصالح المشتركة لكلا البلدين.
حضر اللقاء الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدفاع والإنتاج الحربى القائد العام للقوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
دفاع ضحايا سفاح المعمورة: المتهم قتل المجنى عليهم منفردا وبدأ بالمهندس.. فيديو
قال المحامى صبره القاسمى رئيس هيئة الدفاع، عن ضحايا سفاح المعمورة نصر الدين السيد، إنه ليس للسفاح شركاء في جرائم القتل التي قام بها، بينما هؤلاء الشركاء متورطون في جرائم أخرى متعلقة بجرائم السفاح، ومنها النصب والتستر على جريمة.
وأكد دفاع الضحايا، أن السفاح ارتكب جرائم قتل 3 أشخاص منفردا وتخلص منهم، مشيرا إلى أن المتهم أجرى تمثيل الجريمتين لقتل زوجته عرفيا وموكلته تركية عبد العزيز، بينما لم يمثل جريمة قتل المهندس محمد إبراهيم.
وذكر المحامى صبره القاسمى، أن المهندس محمد إبراهيم هو أول ضحايا السفاح من حيث جريمة القتل، والثالث من حيث اكتشاف الجريمة نفسها، مضيفا أن السفاح قتل المهندس محمد إبراهيم ثم زوجته ثم موكلته.
الجدير بالذكر أن هيئة الدفاع عن الضحايا، ستتقدم غدا بطلب إلى النيابة العامة بالإسكندرية، لحظر النظر في قضية السفاح، مراعاة لسمعة الضحايا وأسرهم.
وقال المحامى صبره القاسمى رئيس هيئة الدفاع عن ضحايا سفاح المعمورة، أن الجماعة الإرهابية وغيرهم، بدأوا في نشر الشائعات حول الضحايا وسلوكياتهم، بغرض انقاذ السفاح، وهو ما ترفضه هيئة الدفاع.
وأشار الدفاع إلى أن الضحايا لم يدفنوا حتى الآن، وهو ما يتطلب حظر النشر في القضية لحين الانتهاء من دفن الجثامين والتحقيق.
مشاركة