شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن لحل مشكلة مؤرقة… عباءة حرارية للسيارات الكهربائية!، سواليف بالنسبة للعديد من سائقي السيارات_الكهربائية، فإن القلق الأكبر أثناء السير على الطريق هو الخوف من نفاد .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لحل مشكلة مؤرقة… عباءة حرارية للسيارات الكهربائية!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لحل مشكلة مؤرقة… عباءة حرارية للسيارات الكهربائية!

#سواليف

بالنسبة للعديد من سائقي #السيارات_الكهربائية، فإن القلق الأكبر أثناء السير على الطريق هو الخوف من نفاد الشحن. لكن محاولات البحث المحموم عن #محطة_شحن يمكن أن تصبح قريبًا ذكريات من الماضي، وذلك بفضل #عباءة_حرارية جديدة تعد بجعل #البطاريات تدوم لفترة أطول.بنات أفكار باحثين صينيين

بحسب ما نشرته “ديلي ميل” البريطانية، إن العباءة من بنات أفكار باحثين من جامعة شنغهاي جياو تونغ، وهي مصممة للحفاظ على السيارات الكهربائية باردة في الصيف ودافئة في الشتاء، وتجدر الإشارة إلى أن العباءة تقوم بوظيفتها دون الحاجة إلى أي مدخلات طاقة خارجية.

قال دكتور كيهانغ كوي، كبير الباحثين في الدراسة، إن “العباءة الحرارية مثل أغطية المركبات والمباني والمركبات الفضائية أو حتى الموائل خارج كوكب الأرض للحفاظ على البرودة في الصيف والدفء في الشتاء”.تأثير ارتفاع وانخفاض الحرارة

من المعروف أن أداء السيارات الكهربائية يتأثر في البرودة الشديدة، لأن البطاريات تعمل بكفاءة أقل عندما تنخفض درجات الحرارة إلى صفر وما دون الصفر درجة مئوية.

تعتمد #بطاريات_الليثيوم أيون في معظم السيارات الكهربائية الحديثة على تفاعل كيميائي لتخزين الكهرباء وإطلاقها، ولكن عندما يكون الجو أكثر برودة، تتباطأ العملية وبالتالي تقيد أداء البطارية، مما يؤدي إلى خسارة كبيرة في نطاق الشحن القابل للاستخدام.درجة الحرارة المثالية

وكما أوضح مهندسو شركة الشحن الكهربي العام Osprey، تتمتع بطاريات السيارات الكهربائية بدرجة حرارة مثالية تتراوح بين 20 و25 درجة مئوية.

كما يتأثر مخزون الشحن الكهربائي للبطاريات عندما يكون الطقس أكثر سخونة بشكل سلبي لأن يتداخل بشكل كبير مع التفاعل الكيميائي ونقل الطاقة في البطارية. لذا، صمم الباحثون عباءة حرارية يمكن أن تخمد تقلبات درجات الحرارة الطبيعية.ألياف السيليكا وسبائك الألومنيوم

تحتوي العباءة، التي يطلق عليها اسم Janus Thermal Cloak ، على مكونين رئيسيين – طبقة خارجية تعكس ضوء الشمس وطبقة داخلية تساعد على حبس الحرارة بالداخل. تم تصنيع الطبقة الخارجية من ألياف رقيقة من السيليكا مطلية برقائق من نيتريد البورون السداسي، وهي مادة خزفية تشبه الرسم. يتم جدل الألياف ونسجها معًا في قماش، قبل ربطها بالطبقة الداخلية من سبائك الألومنيوم.مدى فعالية متميز

لتقييم مدى فعالية العباءة الحرارية، أجرى فريق الباحثين تجاربهم على المركبات الكهربائية المتوقفة في أماكن مكشوفة في شنغهاي، حيث تم اختبار سيارة مكشوفة وتبين أن درجة حرارة مقصورتها وصلت إلى 50.5 درجة مئوية في منتصف النهار. ولكن عند وضع العباءة الحرارية على السيارة توقفت درجة حرارة المقصورة الداخلية عند 22.8 درجة مئوية، أي 27.7 درجة مئوية أقل.

وفي منتصف الليل، لم تنخفض درجة حرارة السيارات المغطاة بالعباءة الحرارية أبدًا إلى ما دون 0 درجة مئوية، أي أنها كانت أعلى بـ6.8 درجة مئوية من درجة الحرارة في الخارج.

قال دكتور كوي إنها “المرة الأولى، التي يمكن فيها تحقيق ارتفاع في درجة حرارة أعلى من درجة الحرارة المحيطة بنحو 7 درجات مئوية خلال ليالي الشتاء، ومن المثير للدهشة أنه لا توجد مدخلات للطاقة أو أشعة الشمس ولا يزال بالإمكان إحداث الاحترار”.تطبيقات في العالم الحقيقي

يقول فريق الباحثين إن العباءة الحرارية مصممة بشكل هادف لجعل زيادة الإنتاج أسهل في المستقبل، وأنه يتم حاليًا إجراء مزيد من الاختب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السیارات الکهربائیة درجة حرارة درجة مئویة

إقرأ أيضاً:

منظمة تحذّر من خطورة التغير المناخي في فرنسا

تفاقمت التداعيات الملموسة للتغير المناخي في فرنسا خلال السنوات الأخيرة، في ظاهرة من المتوقع أن تتسارع... فباتت مدن فرنسية تزداد حرّا غير صالحة للسكن في الصيف، فيما تغمر مياه الأمطار في الشتاء مناطق عدة.
في تقرير نُشر اليوم الخميس بعنوان "فرنسا تواجه تغير المناخ: جميع المناطق تتأثر"، تُقدّم "شبكة العمل المناخي"، وهي منظمة غير حكومية، في خمسين صفحة نظرة عامة شاملة عن العواقب الملموسة لتغير المناخ في كل منطقة من مناطق فرنسا القارية وفي مقاطعاتها وراء البحار.
وعلقت كلارا سانيكولو، المشاركة في إعداد التقرير، أن "الهدف كان تجاوز فكرة تغير مناخي بعيد في الزمان والمكان من خلال تجميع أدبيات علمية موجودة بالفعل".
يبلغ متوسط الاحترار المسجل في فرنسا +1,9 درجة مئوية إذا ما قورن العقد 2013-2022 بمعدل الفترة الممتدة بين 1850 و1900، ويمكن أن يصل إلى +4 درجات مئوية في عام 2100 في حال عدم إدخال تغييرات سياسية ملحوظة.
ومن الحرارة التي تتجاوز 45 درجة مئوية إلى حرائق الغابات الضخمة في الجنوب والأعاصير المدارية في أقاليم ما وراء البحار، أصبحت الظواهر المناخية المتطرفة "أكثر تواترا وشدة"، لكنها تتجلى في أشكال مختلفة تبعا للمناطق.
مع ذلك، تتأثر جميع المناطق بدرجات الحرارة التي تحطم الأرقام القياسية كل عام، وكذلك بتكاثر نوبات الجفاف.
يشير التقرير إلى تسجيل "موجتي حر سنويا في المعدل في فرنسا منذ عام 2010، مقارنة بموجة واحدة كل خمس سنوات قبل عام 1989". وهي ظاهرة تتسارع مع "أكثر من 5000 حالة وفاة بسبب الحرارة" لعام 2023 وحده، مقارنة بحصيلة "قاربت 33 ألفا" في المجموع بين عامي 2014 و2022، بحسب هيئة الصحة العامة الفرنسية.
كما تؤدي هذه الأحداث إلى زيادة التوترات على الموارد المائية، ما يؤدي إلى صراعات بين الاستخدامات المنزلية والزراعية والصناعية.
ومن الممكن أن يشهد نهر "اللوار"، وهو أطول نهر في فرنسا، والذي أقيمت بالقرب منه أربع محطات للطاقة النووية، "انخفاضا بمقدار النصف"، وفقا لبعض التوقعات.
- 50 درجة
تُظهر خريطة المخاطر أن ظاهرة الجزر الحرارية تطال معظم المدن الكبرى، في حين أن الواجهات البحرية جميعها تواجه مخاطر الغمر بالمياه.
وتطال مخاطر حرائق الغابات جنوب فرنسا ووسطها وشرقها، حيث يتوزع خطر التعرض للفيضانات في كل مكان تقريبا من الأراضي، رغم وجود خطر أكبر في شمال البلاد.
ولهذه الظواهر أيضا عواقب "متتالية" ترتبط بصلاحية الأراضي للسكن، وفقدان التنوع البيولوجي، وحركات الأنواع الحيوانية، وانخفاض المحاصيل الزراعية، والتعديل الملحوظ في المناظر الطبيعية أو حتى التدمير المحتمل لقطاعات معينة من الاقتصاد (منها صيد الأسماك والسياحة).
يسرد التقرير أيضا الخسائر على صعيد "التراث الطبيعي والثقافي"، إذ إن المدن الساحلية ستصبح في نهاية المطاف "مهددة بارتفاع منسوب المياه" مثل سان مالو، وهي جزيرة في منطقة أوليرون معرضة لخطر "المحو من الخريطة"، وغابة لاند التي تواجه خطر الحرائق، أو حتى اختفاء بعض الشواطئ على سواحل المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط.
وتؤكد "شبكة العمل المناخي" أن هذه التأثيرات "ستستمر في الزيادة بمعدل يعتمد على انبعاثات غازات الدفيئة في المستقبل"، مشددة على أنه في نهاية المطاف، يمكن أن تصبح السنوات الحارة جدا مثل 2022 أو 2023 "شائعة"، مع إمكان بلوغ الحرارة 50 درجة مئوية.
واعتبرت المنظمة في التقرير أنه "أصبح من الملحّ إزالة القيود المفروضة على الاستثمار المحلي من أجل المناخ"، داعية إلى "إعادة تطوير المدن للحد من الجزر الحرارية الحضرية"، وإلى "ترشيد استخداماتنا للمياه لمنع الجفاف".

أخبار ذات صلة جبل جيس يسجل أقل درجة حرارة في الدولة سفير الإمارات يقدم أوراق اعتماده إلى الرئيس الفرنسي المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • منظمة تحذّر من خطورة التغير المناخي في فرنسا
  • شركات السيارات الأوروبية تطلق نداء استغاثة.. ما علاقة السيارات الكهربائية؟
  • 42 مئوية.. المدينة المنورة تسجل أعلى درجة حرارة بالمملكة والسودة الأدنى
  • هل صيف 2024 الأعلى حرارة؟
  • انطلاق معرض السيارات الكهربائية بالرياض
  • معرض السيارات الكهربائية 2024 ينطلق بنسخته الثالثة
  • هل ينجح رهان المغرب على السيارات الكهربائية؟
  • ألمانيا تدعو الاتحاد الأوروبي والصين للاتفاق بشأن السيارات الكهربائية
  • «الأرصاد»: ارتفاع الحرارة خلال الأيام المقبلة بقيم 5 درجات مئوية
  • اعرف أهم الاماكن والخريطة الكاملة لـ محطات شحن السيارات الكهربائية في مصر بعدة مواقع استراتيجية