قال الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار، إن كل الجامعات التي لديها برامج خاصة بعلوم البحار أو بالاستزراع السمكي جميعهم الطلاب يتدربون لدي المعهد سنويا بالإضافة إلى تدريب الطلاب من خلال الدورات الدولية مثل دورات للمعهد اجريت على مستوى العالم وجاء لها طلاب من ألمانيا بالإضافة إلى طلاب من الجامعات المصرية.

كيف تتعامل مع الصيام وتغيير مواعيد الدواء في رمضان؟.. أستاذة تغذية ترد التعليم العالي: خطط وتواصل مع الجهات المعنية لاستغلال البحث العلمي في الصناعة وزير التعليم العالي: افتتاح فروع جديدة للجامعات الأجنبية في مصر قريبا لراغبي الدراسة خارج مصر.. احصل على منح دراسية في روما تقديم 75 منحة تابعة لبرنامج الزمالات "اليونسكو/ الصين" لعام 2025/2024.. تفاصيل هل هناك تغيير بنظام القبول بالعام الجامعي الجديد؟.. تفاصيل 5 مشاريع لجامعة الدلتا التكنولوجية تحصل على تمويل من البحث العلمي ورعاية المبتكرين معهد تيودور بلهارس ينظم مؤتمره السنوي حول "الحلول المبتكرة للمشكلات الصحية الناشئة" لهؤلاء الخريجين.. جامعة النيل : إنشاء كلية جديدة لراغبي التدريس | خاص إعداد القادة ينظم برنامجا تدريبيا للمرشحين لشغل المناصب القيادية بالمراكز البحثية


وأضاف حمودة لصدى البلد، أن مثل هذه الدورات تقوم بترجمة المعلومات والخبرات للطلاب في مصر وعلى مستوى العالم، حيث تساعد هذه التدريبات على أن يتعرف الطالب على الاقتصاد الأزرق فقد أصبح هذا المجال في منتهى الأهمية وهناك مدارس على مستوى العالم عن الاقتصاد الأزرق من المرحلة الإبتدائية .


واشار إلى أنه تم افتتاح المركز الصيني لدي المعهد والذي تم به المؤتمر منذ عدة أسابيع والذي من خلاله تعرفنا على ما سيتم من تنفيذه من برامج وأنشطة للدول الافريقية والذي سيمول من الجانب الصيني وبالتالي المعهد هو مركز للدول الافريقية والعربية لنقل التكنولوجيا.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس المعهد القومي لعلوم البحار المعهد القومي لعلوم البحار علوم البحار الدكتور عمرو زكريا حمودة الاستزراع السمكى على مستوى

إقرأ أيضاً:

"واشنطن بوست": غزة تبحث بين الركام وأشلاء الأحبة عن بقايا حياة تحولت ملامحها إلى "أنقاض"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"الأمريكية، في عددها الصادر اليوم الأحد، أن سكان غزة، المتحمسين للعودة إلى منازلهم في وسط القطاع أو رفح ومدن أخرى بعد سريان وقف إطلاق النار، غالبًا ما ظهروا وهم يبحثون بين الركام وأشلاء الأحبة عن بقايا حياة داخل أحياء كانت تعج بالحركة والحياه قبل الحرب لكنها سرعان ما تحولت ملامحها إلى أنقاض.
وقالت الصحيفة في سياق مقال تحليلي إنه لم يتبق شيء قائم في كثير من الأحيان للسكان الذين فككوا خيامهم الضعيفة أملًا في العودة إلى ديارهم في الشمال أو رفح في الجنوب. 
ومنذ بدء وقف إطلاق النار مع إسرائيل قبل أسبوع، يحاول الفلسطينيون العودة إلى مجتمعاتهم ليجدوا فقط شظايا أو ذكرى جميلة مما تبقى من حياتهم السابقة، فيما يبحث كثيرون منهم يائسًا عن أحبائهم المفقودين.
واستشهدت الصحيفة في ذلك بقصة علي سليمان، وهو تاجر من خان يونس أكد في مقابلة مصورة مع مراسل الصحيفة أنه رأى ابنه المراهق آخر مرة قبل تسعة أشهر، وقال: إنه قضى هذا الأسبوع في البحث عنه في المستشفيات وفي الشوارع وتحت الأنقاض حيث تُستخرج العديد من الجثث.
وأضاف سليمان:" سأعرفه على الفور من خلال ملابسه، حتى لو كان مجرد هيكل عظمي"، وقال أحمد رضوان، المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني إن فريقه انتشل نحو 150 جثة من تحت الأنقاض في أحياء مختلفة من رفح الفلسطينية مضيفا أن الجثث متحللة لدرجة يصعب معها التعرف عليها.
وقال في مقابلة بالفيديو مع الصحيفة إنه لا يزال هناك المزيد من الجثث التي يتعين العثور عليها، لكن فريقه يحتاج إلى معدات ثقيلة ووقود لنقل الأنقاض،وفي الوقت الحالي، يستمر العمل بأدوات بسيطة أو بأيديهم. أما عبير بركات، 44 عامًا، كانت تعلم بالفعل أنه لم يتبق شيء من منزلها.
وقالت بركات للواشنطن بوست عبر تطبيق "واتساب":" سأذهب هذا الأسبوع لجمع بعض الأشياء من التراب حيث كان منزلي قائمًا ذات يوم، ولكن أولًا، يتعين علينا التركيز على أمور أكثر إلحاحًا".
وكان الأمر الأكثر إلحاحًا بالنسبة لها هو جمع جثث ستة أفراد من عائلة زوجها الذين لم يتلقوا بعد دفنًا لائقًا. وقالت إنه قبل وقف إطلاق النار، لم يكن بوسع سكان غزة دفن موتاهم إلا في قبور مؤقتة ضحلة، أينما وجدوا مساحة مفتوحة. وكانت شدة الضربات الإسرائيلية تجعل الوصول إلى المقبرة أمرًا شبه مستحيل. وقالت إن القبور المؤقتة لم تكن عميقة بما يكفي لحماية الجثث من الكلاب الضالة الجائعة.
وفي المقال، أكدت "واشنطن بوست" أن العثور على قبور لائقة أصبح أمرًا صعبًا، مع احتياج العديد من الأسر إليها. وبعد توقف القتال، استأجرت أسرة زوج بركات شاحنة وجمعت الجثث من ثلاثة أحياء منفصلة ودفنتها في قبرين. وقالت عبير، تعليقًا على ذلك:" ليس لدينا وقت للحزن. نحن بحاجة إلى الاستمرار في العمل".
وأضافت رغد حمودة، 17 عامًا، أن الطريق إلى حيها كان مليئًا بجثث الرجال والنساء والدماء. ووُلدت حمودة، الأكبر بين سبعة أطفال، في بيت لاهيا بشمال مدينة غزة، وقالت إن جدتها قُتلت في غارة جوية إسرائيلية في ديسمبر الماضي وأصيب والدها وأحد أشقائها بعد شهر بنيران الجيش الإسرائيلي. ومع تفاقم وضعهم، قالت حمودة إنهم اضطروا إلى الفرار إلى حي الرمال في مدينة غزة. وقد سارت أسرتها أربع ساعات يوم الثلاثاء الماضي إلى حيث كان منزلهم قائمًا ذات يوم. وفي مكانه، بُرزت كتل خرسانية ومعادن ملتوية من الأرض. وقالت إن البحث بين ملابسها الممزقة بين الأنقاض كان صعبًا، ولم تجد شيئًا يمكنها إنقاذه.
وقالت حمودة عبر تطبيق واتساب:" وقفت ونظرت إلى الأشياء وجلست أبكي، أفكر في كيف وصلت بلادي ومنازل أقاربي إلى هذه الحالة، لقد تحول كل شيء إلى رماد". وعادت حمودة إلى الموقع في صباح اليوم التالي واستخرجت شهادة الثانوية العامة الخاصة بها. وقامت بتخزينها في منزل جدتها القريب لحفظها فيما سوف تعيش هي وعائلتها الآن في خيمة بالقرب من منزلهم القديم.

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي: تعزيز التعاون بين المعهد القومي لعلوم البحار والشركة الوطنية للثروة السمكية
  • تعزيز التعاون بين المعهد القومي لعلوم البحار والشركة الوطنية للثروة السمكية
  • «تعليم بورسعيد»: تدريب المعلمين على أساليب تدريس مبتكرة لتحسين مستوى الطلاب
  • وزير التعليم العالي: تيسيرات خاصة لطلاب الجامعات لزيارة معرض الكتاب
  • التعليم العالي: زيارات مجانية لطلاب الجامعات إلى معرض الكتاب
  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم (1)
  • مجمع اللغة العربية عن تعريب علوم الطب: الأمر ليس قفزة في الظلام
  • "واشنطن بوست": غزة تبحث بين الركام وأشلاء الأحبة عن بقايا حياة تحولت ملامحها إلى "أنقاض"
  • القطاع الخاص الإماراتي.. شريك عالمي في صنع النمو والابتكار
  • "اعرف بلدك"...إنطلاق أولى أفواج قطار الشباب للأقصر وأسوان لطلاب الجامعات