خاص| علوم البحار: فرص تدريب وورش على مستوى عالمي لطلاب الجامعات
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قال الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار، إن كل الجامعات التي لديها برامج خاصة بعلوم البحار أو بالاستزراع السمكي جميعهم الطلاب يتدربون لدي المعهد سنويا بالإضافة إلى تدريب الطلاب من خلال الدورات الدولية مثل دورات للمعهد اجريت على مستوى العالم وجاء لها طلاب من ألمانيا بالإضافة إلى طلاب من الجامعات المصرية.
وأضاف حمودة لصدى البلد، أن مثل هذه الدورات تقوم بترجمة المعلومات والخبرات للطلاب في مصر وعلى مستوى العالم، حيث تساعد هذه التدريبات على أن يتعرف الطالب على الاقتصاد الأزرق فقد أصبح هذا المجال في منتهى الأهمية وهناك مدارس على مستوى العالم عن الاقتصاد الأزرق من المرحلة الإبتدائية .
واشار إلى أنه تم افتتاح المركز الصيني لدي المعهد والذي تم به المؤتمر منذ عدة أسابيع والذي من خلاله تعرفنا على ما سيتم من تنفيذه من برامج وأنشطة للدول الافريقية والذي سيمول من الجانب الصيني وبالتالي المعهد هو مركز للدول الافريقية والعربية لنقل التكنولوجيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس المعهد القومي لعلوم البحار المعهد القومي لعلوم البحار علوم البحار الدكتور عمرو زكريا حمودة الاستزراع السمكى على مستوى
إقرأ أيضاً:
غنيم: افتتاح المتحف المصري الكبير أكبر حدث ثقافي عالمي خلال العقدين الماضيين
أكد الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، أن افتتاح المتحف يعد هدية مصر للعالم، ويعتبر حدثًا ثقافيًا عالميًا بارزًا يشغل اهتمام العديد من الشعوب حول العالم.
وأضاف غنيم أن هذا الافتتاح سيكون بمثابة تتويج لرؤية مصر في استعادة دورها الريادي في مجال السياحة الثقافية والآثار، ويعكس العراقة والتاريخ الحضاري للبلاد.
حدث ثقافي مهم يدعم السياحة والاقتصاد المصريوأوضح غنيم، خلال مداخلته مع الإعلامية أمل مضهج على قناة القاهرة الإخبارية، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل أكبر حدث ثقافي عالمي في العقدين الماضيين.
وأشار إلى أن تأثير هذا الحدث سيشمل تعزيز قطاع السياحة بشكل كبير، حيث من المتوقع أن يجذب المتحف ملايين الزوار من جميع أنحاء العالم. وأكد أن الدولة المصرية لم تقتصر على بناء المتحف فقط، بل عملت على تطوير جميع المرافق المحيطة به، من شبكات طرق ومطارات وفنادق جديدة، لتستوعب التدفق السياحي الكبير المتوقع بعد الافتتاح.
التكنولوجيا الحديثة لعرض التراث المصري القديموفيما يتعلق باستخدام التكنولوجيا الحديثة في المتحف، قال غنيم إن التحدي الأكبر لم يكن في امتلاك مصر لأعظم الآثار في العالم، بل في كيفية عرض هذه الآثار بطريقة تليق بمكانتها العالمية. وأوضح أن المتحف المصري الكبير يمثل تناغمًا فريدًا بين الحضارة المصرية القديمة والتكنولوجيا الحديثة، مما يجعله تجربة استثنائية للزوار من جميع أنحاء العالم. وأكد أن المتحف يوفر بيئة عرض مبتكرة باستخدام أحدث تقنيات العرض المتحفي والتصميم المعماري، مما يعكس عظمة التراث المصري ويسهم في إبراز تفاصيله بشكل غير مسبوق.
مصر في مكانة ريادية في السياحة الثقافيةوختم غنيم حديثه بالتأكيد على أن هذا الحدث الثقافي يعد محطة فارقة في تاريخ السياحة المصرية، ويضع مصر في مكانة ريادية على خريطة السياحة الثقافية العالمية. وأضاف أن المتحف سيجذب اهتمام جميع الزوار المهتمين بالتراث الإنساني، ويعكس دور مصر الفاعل في الحفاظ على حضارتها القديمة وتقديمها للعالم بأسلوب عصري مبتكر.