وفاة المغنم نجم الكرة السعودية… صاحب أسرع هدف في كأس الخليج
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
المناطق_الرياض
توفي محمد المغنم، لاعب المنتخب السعودي وفريق الشباب السابق، اليوم (الثلاثاء)، بعد معاناة طويلة مع المرض، وذلك في الرياض.
ونعى الوسط الرياضي النجم اللامع في حقبتي الستينات والسبعينات الميلادية اللتين ذاع فيهما صيته ونجوميته بوصفه أحد أبرز اللاعبين، والذي اشتهر بتسديداته القوية.
أخبار قد تهمك العراق يُتوج بلقبه الرابع في كأس الخليج 20 يناير 2023 - 4:21 صباحًاولعب «الصاروخ»، كما كان يلقَّب، في صفوف فريق الشباب لسنوات طويلة وذلك لسرعته الكبيرة، إذ شارك في مركز الهجوم، ومع المنتخب السعودي وضع بصمة خالدة بتسجيله أسرع أهداف بطولة كأس الخليج في الثانية 17، وتحديداً في النسخة الثانية، حينما سجل هدف الأخضر في شباك منتخب الإمارات.
وكتب ماجد عبد الله، أسطورة كرة القدم السعودية وقائد فريق النصر السابق ورئيس جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى، عبر حسابه في منصة «إكس»: «فُجعنا بوفاة النجم الدولي السابق محمد المغنم، أتقدم بأحرّ التعازي وصادق المواساة إلى أسرته والوسط الرياضي وزملائي اللاعبين السابقين»، مضيفاً: «لقد كان نجماً باهراً داخل الملعب، وشخصاً مميزاً خارجه، وقد كنا نسعد بزياراته يوماً بعد آخر للجمعية بأحاديثه الشيقة وذكرياته الجميلة، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون».
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كأس الخليج
إقرأ أيضاً:
أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
بوينس آيرس (أ ب)
أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.