واشنطن: ندرس الخيارات البحرية لإدخال المساعدات لغزة.. والبر هو الأفضل
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قالت الولايات المتحدة المريكية، الثلاثاء، إنها تدرس استخدام الخيارين العسكري والتجاري لنقل المساعدات الإنسانية إلى غزة بحرا.
وقال جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض للصحفيين إن الطريق البحري يمكن أن ينقل حجما أكبر من المساعدات لكن الشاحنات هي أفضل وسيلة.
على جانب آخر، قالت الخارجية الأمريكية، إن الوزير أنتوني بلينكن ناقش مع الوزير الإسرائيلي غانتس ضرورة تحرك إسرائيل بشكل عاجل لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
في وقت سابق، الثلاثاء، أعلنت المملكة الأردنية تنفيذ أكبر عملية إنزال جوي لمساعدات إنسانية في قطاع غزة، وذلك بالتعاون مع الولايات المتحدة ومصر وفرنسا، وفق بيان الجيش الأردني.
وأشار البيان إلى أن هذه العملية الإنسانية تمثلت في تنفيذ 8 إنزالات جوية مشتركة باستخدام 3 طائرات تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، و3 طائرات أمريكية، وطائرة مصرية، وطائرة فرنسية.
وكانت هذه العمليات جزءا من جهود مستمرة لتقديم المساعدات الإغاثية والغذائية إلى سكان قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المساعدات غزة امريكا احتلال غزة مساعدات طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صدمة بين مسؤولين أمريكيين من تعليق ترامب للمساعدات الخارجية
أثار قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تعليق جميع المساعدات الخارجية بصورة مفاجئة، مخاوف بين المسؤولين الأمريكيين، بسبب التداعيات الخطيرة لذلك.
وكان التوجيه الشامل الذي أصدره وزير الخارجية، ماركو روبيو، بإيقاف جميع المساعدات الأمريكية تقريبا سببا في توقف العشرات من البرامج من الصحة العالمية إلى المأوى في حالات الطوارئ إلى مكافحة الاتجار بالبشر.
وقال أكثر من ستة مسؤولين أمريكيين في مجال المساعدات، إن النطاق "غير المسبوق" للتوجيه ترك منظمات الإغاثة تتدافع بينما تكافح للحصول على إجابات واضحة من الحكومة الأمريكية.
وبتعقيب لاحق، الثلاثاء، أصدر روبيو اعفاء من تعليق "المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة"، لتشمل "الأدوية الأساسية المنقذة للحياة، والخدمات الطبية، والغذاء، والمأوى، والمساعدة المعيشية، بالإضافة إلى الإمدادات والتكاليف الإدارية المعقولة".
وجاء في هذا الاعفاء "يجب على منفذي برامج المساعدة الإنسانية المنقذة للحياة الحالية مواصلة العمل أو استئنافه إذا توقفوا"، محددا أنه لا ينطبق على "الأنشطة التي تنطوي على عمليات الإجهاض، ومؤتمرات تنظيم الأسرة... وبرامج النوع الاجتماعي، أو الأيديولوجية، أو جراحات المتحولين جنسيا، أو غيرها من المساعدات غير المنقذة للحياة".
وقال بعض مسؤولي الإغاثة الإنسانية، الثلاثاء، إنهم لم يتم إبلاغهم رسميا بعد بالإعفاء، ومن غير الواضح مدى السرعة التي يمكن بها للمنظمات استئناف العمل الذي تم تعليقه وما هي البرامج المحددة المدرجة في الإعفاء.