ماتت مقهورة.. بعد 6 أيام شقيقة طالبة العريش تفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
في الساعات القليلة الماضية، تصدر هاشتاج على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” (تويتر سابقًا) باسم “حق طالبة العريش”، يكشف عن جريمة في جامعة العريش راحت ضحيتها طالبة أنهت حياتها بيدها.
شاهد الفيديو:تضمن الهاشتاج مجموعة كبيرة من التغريدات التي توضح انتحار طالبة بجامعة العريش تدعى نيرة بأولى كلية الطب البيطري، لتتخلص من جريمة ابتزاز تعرضت لها من قبل زملائها.
وفقًا للتغريدات، نشبت مشادة كلامية بين طالبة العريش وزميلة لها، ما دفع الأخيرة – مقيمة معها في سكن الطالبات – إلى أن تلتقط صورًا للمجني عليها وهي في "الحمام".
ووفقًا لرواية أخرى، قامت إحدى الزميلات بأخذ صور خادشة للحياة للمجني عليها من على هاتفها المحمول دون علمها.
ثم تم إرسال هذه الصور لصديق الزميلة التي تشاجرت معهم وهو زميل معهم بنفس الجامعة.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس فرنسا يفضح الاحتلال .. ماكرون: رأيت بعيني في العريش حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة
في رد مباشر على الانتقادات التي وجهها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو له، صرّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته لمدينة العريش المصرية، بأنه "رأى بأمّ عينه" حظر إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن فتح المعابر الإنسانية "ضرورة حيوية" لسكان القطاع المحاصر.
تأتي هذه التصريحات بعد إعلان ماكرون نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية بحلول يونيو 2025، وهو ما أثار استياء إسرائيل وخصوصًا من نتنياهو، الذي اعتبر الموقف الفرنسي "انحيازًا صارخًا".
ماكرون شدد على أن استئناف إدخال المساعدات إلى غزة هو "أولوية الأولويات"، محذرًا من أن استمرار الحصار يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. وأشار إلى أن كميات كبيرة من المساعدات تتكدس في العريش منذ بداية مارس، دون أن تتمكن من الوصول إلى المحتاجين بسبب القيود الإسرائيلية.
كما أوضح ماكرون أنه تحدث هاتفيًا مع نتنياهو، داعيًا إلى وقف إطلاق النار كسبيل وحيد للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس، ولفتح جميع معابر المساعدات الإنسانية دون استثناء.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد الخلافات بين ماكرون ونتنياهو، والتي لم تقتصر على الملف الإنساني فقط، بل امتدت إلى مواقف فرنسا السياسية من الصراع. فقد عبّر ماكرون عن رفضه للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية، مؤكّدًا أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة، وهو موقف يعارضه نتنياهو بشدة.
في المقابل، اتهم نتنياهو الرئيس الفرنسي بمحاولة "كسب نقاط سياسية على حساب أمن إسرائيل"، واعتبر الاعتراف بدولة فلسطينية في هذا التوقيت "مكافأة للإرهاب"، على حد تعبيره، مما يزيد من حدة التوتر في العلاقات بين باريس وتل أبيب، وسط دعوات أوروبية متزايدة لمساءلة إسرائيل عن سلوكها في غزة.