إلتقى الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، آدن بارى دوالى وزير دفاع جمهورية كينيا والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليا، وأجريت مراسم استقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطنى لكلا البلدين.
تناول اللقاء عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك فى ضوء تعزيز علاقات الشراكة والتعاون العسكري والأمني بين البلدين، كما تم التطرق إلى تطورات الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على القارة الإفريقية.
وأكد القائد العام للقوات المسلحة، على اعتزازه بعلاقات التعاون العسكري التي تربط القوات المسلحة المصرية والكينية فى العديد من المجالات، فيما أشاد وزير الدفاع الكيني بالجهود المصرية لإرساء دعائم الأمن والاستقرار داخل القارة الإفريقية، معربا عن تطلع بلاده لمزيد من التنسيق والتعاون بما يلبى المصالح المشتركة لكلا البلدين.
وزير الدفاع ونظيره الكينيوزير الدفاع ونظيره الكينيوزير الدفاع ونظيره الكينيحضر اللقاء الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الدفاع وزير الدفاع الكيني وزير الدفاع يلتقي نظيره الكيني وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يبعث برسالة إلى نظيره الكيني.. ماذا قال ؟
سلم وائل نصر الدين عطية، سفير مصر لدى كينيا، اليوم رسالة خطية من الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى الرئيس الكينى وليام روتو، وذلك بمقر الرئاسة الكينية.
ونقل السفير تقدير مصر لدور كينيا المحورى في منطقة شرق أفريقيا والقرن الأفريقي وفى دفع اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية.
وثمن النمو المضطرد لحجم التجارة البينية على ضوء العضوية المشتركة بتجمع الكوميسا، حيث بلغ عام ٢٠٢٤ حوالى ٨٠٠ مليون دولار أمريكى، وصارت مصر تحتل المرتبة العاشرة كأكبر شريك تجارى لكينيا وثانى أكبر مستورد للشاى الكينى، مؤكداً ترحيب مصر بزيادة التعاون الاقتصادى والفنى بين البلدين.
وقد طلب الرئيس ويليام روتو نقل تقديره البالغ لأخيه الرئيس عبد الفتاح السيسى، ورغبته فى تعزيز العلاقات مع مصر والاستفادة من الخبرات المصرية في قطاعات الزراعة والرى والصحة والصناعة والطاقة النظيفة والمتجددة والبنية التحتية.
وتناول اللقاء عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وسبل الارتقاء بمستوى التجارة والتنسيق السياسى بين البلدين، استناداً إلى عمق التاريخ المشترك بين البلدين والمصالح المشتركة.