فيديو يحبس الأنفاس لاقتراب طائرتي ركاب من بعضهما فوق الرياض
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
تداول نشطاء التواصل الاجتماعي فيديو لمرور طائرة "الخطوط السعودية B777-300" و"فلاي ناس A320 neo" بالقرب من بعضهما فوق جبال طويق ومدينة الرياض.
ووفقا لحساب "الطيران السعودي" عبر "تويتر"، فإن "الارتفاع بين الطائرات 60 متر فقط.. 200 قدم".
وقاد الكابتن ممدوح بخاري طائرة الخطوط السعودية، فيما قاد الكابتن فهد اليحيى، طائرة فلاي ناس.
وأظهر الفيديو، اقتراب الطائرتين من بعضهما البعض، وذلك قبل هبوطهما بسلام في مطار الملك خالد الدولي، فيما أعرب مغردون عن دهشتهم من المشهد الحابس للأنفاس.
مرور طائرة #الخطوط_السعودية B777-300 و #فلاي_ناس A320 neo من فوق جبال #طويق و مدينة #الرياض
الارتفاع بين الطائرات 60 متر فقط❗️
200 قدم
بقيادة ????????✈️
الكابتن ممدوح بخاري ، الخطوط السعودية
الكابتن فهد اليحيى ، فلاي ناس pic.twitter.com/vDSjCJ1HqC
وقال أحد النشطاء: "60 متر فقط، هذه مخاطرة كبيرة لأن الطائرة تولد تيارات قد تعصف بالأخرى"، ورد آخر: "المنظر من الاخر خيالي ورائع".
وأضاف مغرد: "هذه المناورات لا تتم إلا بعد أخذ الإذن من السلطة التشريعيه. الفرق بين الطائرات يتجاوز 500 قدم بالتأكيد من أجل السلامة وتفادي الزوابع الهوائيه بين الطائرات. قبل تطبيق هذه المناوره في السماء تم تطبيقها نظريا على الأرض. ودرسو فيها طبيعة المنطقة والعوائق بها وحالات الطوارئ".
هذه المناورات لا تتم الا بعد اخذ الإذن من السلطة التشريعيه
الفرق بين الطائرات يتجاوز ٥٠٠قدم بالتأكيد من اجل السلامة وتفادي الزوابع الهوائيه بين الطائرات
قبل تطبيق هذه المناوره في السماء تم تطبيقها نظريا على الارض
ودرسو فيها طبيعة المنطقة والعوائق بها
وحالات الطوارئ
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الصين وروسيا يدعمان بعضهما لبعض لمواجهة التغيرات العالمية
مع تصاعد التوترات العالمية تستمر روسيا والصين في مواصلة علاقاتهم المتبادلة والتأكيد على تعاونهم في مختلف المجالات، حيث قال وزير الخارجية الصيني "وانج يي" في مؤتمر حول الوضع الدولي والدبلوماسية الصينية، إن موسكو وبكين ستواصلان دعم بعضهما البعض وسط التغيرات الجارية في العالم.
ووفق لوكالة الأنباء الروسية "تاس"، قال وانج يي إنه ردا على التغيرات في الشؤون الدولية، ستحافظ الصين وروسيا على مستوى عال من التخطيط الاستراتيجي، وتوفران الدعم لبعضهما البعض، وتساهمان في التنمية والإنعاش المتبادلين.
وأكد أن التعاون بين موسكو وبكين لا يخضع لتأثير القوى الخارجية، مشيراً إلى أن العلاقات الصينية الروسية ترتكز على مبادئ عدم الانتماء إلى كتل ورفض المواجهة وعدم إثارة العداء مع دول ثالثة، مشدداً أن العلاقات بين البلدين لا تتأثر بالعوامل الخارجية.
وكانت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين قالت في وقت سابق إن إدارة واشنطن لا تستبعد فرض عقوبات على بنوك صينية فردية بسبب معاملات يزعم أنها مرتبطة بصناعة الدفاع الروسية.
وقالت يلين في مقابلة مع وكالة رويترز للأنباء:"لا أستبعد مطلقا إمكانية فرض عقوبات على بنك بعينه إذا كان لدينا المستوى اللازم من الأدلة التي تمكننا من فرض عقوبات عليه".
وأضافت وزيرة الخزانة الأميركية: "السلطات في الصين تدرك أن استخدامنا لهذه العقوبات من شأنه أن يشكل تهديدا خطيرا له عواقب وخيمة للغاية"، مضيفة أن بكين تريد "التجارة مع روسيا"، لكنها لا تريد "فرض عقوبات على بنوكها".
ومع ذلك، أكدت أن واشنطن وبكين لديهما قناة "لمناقشة مخاوف محددة، وفي بعض الأحيان قد يكون ذلك كافيا أيضا"، موضحة إن هذه المناقشات ساعدتها الجهود المبذولة لإعادة بناء الاتصالات الاقتصادية والمالية بين الولايات المتحدة والصين على مدى العامين الماضيين.