عادت خدمات تطبيقات ميتا للعمل بشكل طبيعي بعد تعطيلها لمدة 45 دقيقة، الثلاثاء.

اعلان

بلغ مئات آلالاف من مستخدمي تطبيقات ميتا في العالم عن عطل فني الثلاثاء منعهم من استعراض منشوراتهم على التطبيقات بما في ذلك فيسبوك، إنستغرام وواتس آب.

وكتب المتحدث باسم ميتا آندي ستون على منصة إكس: "ندرك أن الأشخاص يواجهون مشكلة في الوصول إلى خدماتنا.

. ونعمل على هذا الآن". 

وكانت شركة ميتا قد عانت من انقطاع مماثل في عام 2021 استمر لساعات، وقالت الشركة في ذلك الوقت إنه نجم عن خطأ في عملية صيانة روتينية.

ميتا تسعى إلى تعزيز سرية الرسائل في تطبيقيها "مسنجر" و"فيسبوك""ميتا" تتيح نموذجها للذكاء الاصطناعي على نطاق واسعميتا ضاعفت أرباحها في الربع الثالث... فكيف تمكنت من ذلك؟

وسخر إيلون ماسك، من تعطل منصتي فيسبوك وإنستغرام بشكل عالمي ومفاجئ، حيث كتب منشورا على منصة إكس: "إذا كنت تستطيع قراءة هذا المنشور فذلك لأن خوادمنا يعمل". 

المصادر الإضافية • موقع أكسيوس

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ميتا وتيك توك ترفعان دعوى قضائية ضد الاتحاد الأوروبي إيطاليا تغرّم مجموعة "ميتا" بسبب إعلانات مرتبطة بألعاب الحظ والمقامرة ثريدز: ميتا تطلق أخيرًا شبكتها الاجتماعية المنافسة لـ X في أوروبا تكنولوجيا تطبيقات الهاتف المحمول مجتمع ميتا - فيسبوك اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة: 17 ألف طفل أصبحوا أيتاما وبايدن يضع قرار وقف إطلاق النار بيد حماس يعرض الآن Next الجيش الأمريكي: صاروخ حوثي أصاب سفينة بالبحر الأحمر وأضرّها يعرض الآن Next المحكمة العليا الأمريكية تهدي ترامب نصراً قضائياً قبل مواجهات "الثلاثاء الكبير" يعرض الآن Next لازاريني: تفكيك الأونروا يعني التضحية "بجيل كامل من الأطفال" يعرض الآن Next متفوقاً على إيلون ماسك.. جيف بيزوس يستعيد صدارة ترتيب أثرياء العالم برصيد 200 مليار دولار اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: الجيش الإسرائيلي يستهدف مدنيين فلسطينيين كانوا ينتظرون المساعدات عند دوار الكويت حرب غزة في يومها الـ149: الدم اختلط بالطحين وحرب نتنياهو في تجويع الفلسطينيين في غزة مستمرة موجة استقالات غير مسبوقة داخل وحدة المعلومات بالجيش الإسرائيلي فما السبب؟ "لا تطلقوا النار أنقذونا".. تسجيل صوتي يكشف قتل الجيش الإسرائيلي لاثنين من الرهائن في غزة نيكي هيلي تحقق أول فوز ضد ترامب وتكتسح الانتخابات التمهيدية في واشنطن

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين روسيا قطاع غزة الحرب في أوكرانيا جو بايدن الشرق الأوسط أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين روسيا قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: تكنولوجيا تطبيقات الهاتف المحمول مجتمع ميتا فيسبوك إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين روسيا قطاع غزة الحرب في أوكرانيا جو بايدن الشرق الأوسط أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة حركة حماس فلسطين روسيا قطاع غزة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

ساعات حاسمة في ملف التفاوض ...والعمليات اليمنية جاهزة

يأتي هذا في مقابل قلق وارتباك واضحَينِ لدى الصهاينة إزاء احتمالية عودة العمليات البحرية اليمنية وما سيترتب عليها، حَيثُ أعلن العدوّ عن تجاوبه مع دعوة الوسطاء لاستئناف المفاوضات الرامية للدفع باتّفاق وقف إطلاق النار نحو الأمام، لكنه حرص في الوقت ذاته على الدفع بالولايات المتحدة إلى واجهة المشهد، مؤكّـدًا اعتماده عليها بشكل أَسَاسي في مواجهة سيناريو عودة العمليات اليمنية؛ الأمر الذي يكشف عن نجاح القيادة اليمنية في وضع العدوّ بسرعة أمام مخاطر كبيرة تجعل ثمن إصراره على سلوكه الإجرامي أكبر من قدرته على تحمله بمفرده.

وبعد 24 ساعة من إعلان السيد القائد عن المهلة، أعلن العدوّ الصهيوني عن موافقته على إرسال وفد تفاوضيّ إلى الدوحة، اليوم الاثنين؛ لبحث "المضي في اتّفاق وقف إطلاق النار" فيما كشفت وسائل إعلام أمريكية أَيْـضًا عن توجّـه مبعوث ترامب، ستيفن ويتكوف، إلى الدوحة يوم الثلاثاء، وهو تغيير واضح لم يكن بالإمْكَان عزله عن قرار القيادة اليمنية، بالنظر إلى حقيقة أن عودة العمليات البحرية سيكون لها تأثير صاخب وواسع النطاق، لا تخفي حتى جبهة العدوّ رغبتها في تجنبه.

 مع ذلك فَــإنَّ هذا التغيير لا يزال غيرَ كافٍ بحد ذاته، حَيثُ لا تزال مؤشرات تعنت العدوّ قائمة، وتعبر عنها تصريحات مختلفة، وهو ما يجعل كُـلّ الأنظار تتجه صوب ساعة المهلة التي حدّدها السيد القائد والتي من المرتقب أن تنتهي الثلاثاء، خُصُوصًا مع إعلان المجلس السياسي الأعلى، الأحد، عن الجهوزية العسكرية الكاملة لاستئناف العمليات البحرية.

 

وبينما يترقب الجميع الموعد المحدّد من القيادة اليمنية، تتعاظم مؤشرات القلق لدى العدوّ بالشكل الذي يؤكّـد على انعدام خياراته لمواجهة سيناريو عودة العمليات البحرية اليمنية، حَيثُ كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الأحد، أن "إسرائيل تعول على إدارة ترامب في التصرف بشكل أكثر قسوة من إدارة بايدن" ضد اليمن، وهو ما يعني أن كيان العدوّ قد ألقى بتبعات خطة لعرقلة وقف إطلاق النار على الراعي الرئيسي لهذه الخطة وهو إدارة ترامب، وأن الاستجابة لدعوة الوسطاء جاءت على الأرجح كمحاولة لكسب الوقت بينما يتم تدارس كيفية التعامل مع سيناريو عودة العمليات اليمنية وما سيترتب عليها.

وبرغم أن إعلام العدوّ قد تحدث عن تنسيق مسبق مع القيادة المركزية الأمريكية فيما يتعلق باحتمالات عودة العمليات اليمنية، فَــإنَّ إبقاء مسار العودة إلى الاتّفاق مفتوحًا من خلال التجاوب مع الوسطاء، يعكس بوضوح وجود مخاوف من الذهاب بشكل مباشر إلى خيار التعنت وما سيرتب عليه، ويؤكّـد أن العدوّ يفضل البحث عن مسار التفافي يضمن له المماطلة، وتجنب عودة الحصار البحري اليمني.

ويأتي ذلك من حقيقة أن الاستجابة الأمريكية التي يعول عليها كيان العدوّ لمواجهة سيناريو عودة العمليات البحرية اليمنية ليست في الحقيقة سوى عنوان دعائي مضلل لا يتضمن أية خطة فعلية مضمونة تطمئن العدوّ بشأن المضي في خيار التعنت، فإدارة ترامب لا تملك أي حَـلّ سحري لإيقاف العمليات البحرية اليمنية، وحتى الآن لا زالت تواجه صعوبة في تطبيق قرار "التصنيف" الذي اتخذته ضد اليمن بالشكل الذي تأمله، وبينما لا زالت البحرية الأمريكية تلعق جراح الهزيمة المدوية التي لحقت بها في البحر الأحمر خلال العام الماضي، فَــإنَّ الخيارات العسكرية أمام إدارة ترامب تنحصر على القصف الجوي الذي بات من المعترف به أنه لا يحقّق أية نتائج، بل إنه -وَفقًا لكل التقييمات- سيكون سبباً لانفجار أوسع للصراع، وهو ما سيضاعف مأزق العدوّ وإدارة ترامب على حَــدٍّ سواء.

وبعبارة أُخرى: بينما يحاول العدوّ استحضار "الدعم الأمريكي"؛ باعتبَاره خطة سحرية لمواجهة عودة العمليات اليمنية، فَــإنَّه يتجاهل في الواقع أن إدارة ترامب نفسها ستواجه مأزقاً كَبيرًا إذَا قرّرت المضي نحو التصعيد ضد اليمن، وهو مأزق سينعكس في النهاية على العدوّ الصهيوني نفسه مثلما حدث في الجولة السابقة عندما وجد الصهاينة أنفسهم مضطرين للاندفاع إلى واجهة العدوان على اليمن لتغطية الفشل الذريع للولايات المتحدة وبريطانيا، وهو اندفاع كانت نتائجه عكسية وفاضحة بالنسبة لجيش العدوّ الصهيوني، حَيثُ كانت عمليات القصف العدوانية الفاشلة التي نفذها ضد اليمن بمثابة دليل مجاني على أنه يعاني عجزاً عملياتيًّا واستخباراتيًّا كَبيرًا في التعامل مع اليمن.

ووَفقًا لذلك فَــإنَّ المناورة الدبلوماسية من خلال المفاوضات تبدو هي العنوان الأنسب لموقف العدوّ حَـاليًّا، وهي تشير إلى أن العدوّ ورعاته الأمريكيين ليسوا مستعدين فعليًّا لمواجهة سيناريو عودة الحصار البحري اليمني وما سيترتب عليه، مثلما تروج وسائل الإعلام العبرية.

وعلى أية حال، فَــإنَّ جاهزية الجبهة اليمنية للتحَرّك ستبقى معضلة لا يمكن الالتفاف عليها حتى بالمناورة الدبلوماسية، وبانتظار ما ستؤول إليه الأمور عند انتهاء مهلة القيادة اليمنية، فَــإنَّ الانعدام الواضح لخيارات العدوّ فيما يتعلق بالتعامل مع اليمن، سيبقى حاضراً في كُـلّ تفاصيل المشهد، وسيكون تأثيره مباشراً في مسار المفاوضات والميدان، في ظل التنسيق الكبير بين المقاومة الفلسطينية واليمن، والذي أقرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية بأن المهلة اليمنية كانت واحدة من انعكاساته.

وخلال ما تبقى من ساعات المهلة اليمنية، فَــإنَّ مُجَـرّد عودة العدوّ إلى طاولة المفاوضات لا تكفي بكل تأكيد، وَإذَا ما رأت المقاومة الفلسطينية والقيادة اليمنية أن العدوّ مصر على مواصلة تجويع الشعب الفلسطيني، فَــإنَّ عودة العمليات البحرية ستكون أمرًا حتميًّا بمُجَـرّد انتهاء المهلة، وعندها ستكون مهمة العدوّ صعبة في إثبات حقيقة "استعداده" لمواجهة سيناريو عودة الحصار اليمني، في ظل واقع انهيار كُـلّ وسائل الردع الأمريكية و"الإسرائيلية" أمام اليمن، وإدراك الجميع، بما في ذلك قطاع الشحن ودول المنطقة، لحقيقة أن صنعاء قد التزمت بالفعل بوقف عملياتها البحرية عندما كان الاتّفاق سارياً، وأن العدوّ والولايات المتحدة تسبَّبا بعودة التصعيد؛ بسَببِ إصرارهما على تجويع الفلسطينيين.

المسيرة

 

 

 

مقالات مشابهة

  • شقيق أسير قُتل في غزة يتهم الجيش الإسرائيلي بقتله
  • هجوم سيبراني ضخم يستهدف منصة X.. وإيلون ماسك يكشف التفاصيل
  • بعد عطل واسع.. مستخدمو "إكس" غاضبون وإيلون ماسك يلتزم الصمت
  • ساعات حاسمة في ملف التفاوض ...والعمليات اليمنية جاهزة
  • ماسك يعلق على منع جورجيسكو من المشاركة في الانتخابات في رومانيا
  • أمريكا تعترف بحماس بعد اعتراف الجيش الإسرائيلي بالهزيمة
  • ترامب يعلق على اشتباك مجلس الوزراء بين إيلون ماسك وماركو روبيو
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • هآرتس تكشف عدد الأسرى الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • عودة الرحلات إلى مطار الكويت بعد توقف قصير لهذا السبب