عصير الرمان يساعد في خفض ضغط الدم صحة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحة، عصير الرمان يساعد في خفض ضغط الدم،عصير الرمان أرشيف الأحد 23 يوليو 2023 09 10يساهم عصير الرمان .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عصير الرمان يساعد في خفض ضغط الدم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عصير الرمان (أرشيف)
الأحد 23 يوليو 2023 / 09:10
يساهم عصير الرمان بشكل فعال في خفض ضغط الدم بشكل ملحوظ.
فوائد عديدة وأظهرت دراسة حديثة بأن كوب واحد من عصير الرمان في اليوم يظهر تأثيراً ملحوظاً في خفض ضغط الدم، مما يجعل منه علاجاً طبيعياً واعداً، بحسب خبراء مجلة "هيلبراكسيسنت" الألمانية.وأظهرت العديد من الدراسات السابقة بالفعل آثاراً إيجابية لتناول الرمان، منها تقليل الالتهابات والوقاية مرض السكري، كما أن مادة البوليفينول الموجودة بالرمان لها آثار إيجابية على صحة القلب.وأفاد اختبار لتأثير الرمان على خفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي أن متوسط ضغط الدم الانقباضي انخفض بنحو 5 ملم زئبقي وضغط الدم الانبساطي بحوالي 3 ملم زئبقي، وذلك بعد الاستخدام لمدة تصل إلى شهرين.
الكمية وبالنسبة للكمية فإن التأثير الأكثر وضوحاً (6.11 ملم زئبقي) ظهر عند تناول ما يقل عن 300 ملم من عصير الرمان يومياً.جدير بالذكر أنه لم يتم التحقق من السبب في خفض ضغط الدم، وهل هو مرجعه إلى تحسين صحة القلب، الأمر الذي يحتاج إلى بعض الدراسات لتحديد المكونات المسؤولة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نوع جديد من اضطرابات تخثّر الدم يعقّد التشخيص والعلاج
يمانيون../
كشف فريق بحثي من جامعة ماكماستر عن نوع جديد من اضطرابات تخثّر الدم، يفسّر استمرار التخثّر العفوي وغير المعتاد لدى بعض المرضى رغم تلقيهم مميعات الدم.
ووفقًا لدراسة نشرتها مجلة “نيو إنغلاند الطبية”، فإن هذا الاكتشاف قد يؤثر على طرق تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من تخثّر دم غير مبرر أو متكرر، مما قد يساعد في تحسين استراتيجيات العلاج.
اضطراب جديد مشابه لحالات تخثّر نادرة
أوضح الباحثون أن الاضطراب المكتشف حديثًا يتشابه مع نقص الصفيحات المناعي الناجم عن اللقاح (VITT)، وهو اضطراب تخثّر نادر ظهر لدى بعض متلقي لقاحات “كوفيد-19” التي تم وقف استخدامها.
وأظهرت الدراسة أن بعض المرضى يصابون بتخثّر دموي حاد نتيجة وجود أجسام مضادة مشابهة لتلك المرتبطة بـ VITT، حتى في غياب العوامل المحفزة المعروفة مثل مميعات الدم (الهيبارين) أو التطعيم السابق.
وأطلق الباحثون على هذا الاضطراب الجديد اسم “اعتلال غاما أحادي النسيلة ذو الأهمية الخثارية (MGTS)” بسبب تشابهه مع VITT.
دقة التشخيص وأثره على العلاج
أكد الدكتور ثيودور واركنتين، أحد معدّي الدراسة، أن تشخيص هذا الاضطراب بدقة قد يساعد في تطوير علاجات أكثر فاعلية تتجاوز مضادات التخثر التقليدية.
وأظهرت التحليلات أن المرضى الذين يعانون من MGTS لديهم بروتينات M (أحادية النسيلة) التي تعد مؤشرًا على اضطرابات الخلايا البلازمية، إلى جانب استجابة مناعية شبيهة بـ VITT استمرت لأكثر من 12 شهرًا، وهو أمر غير شائع في معظم الأجسام المضادة المرتبطة بتخثّر الدم.
علاجات جديدة بديلة لمميعات الدم
أشارت الدراسة إلى أن المرضى لم يستجيبوا للعلاجات التقليدية بمميعات الدم، لكنهم أظهروا تحسّنًا مع علاجات بديلة، مثل:
“غلوبولين” المناعي الوريدي بجرعات عالية (IVIG)
مثبطات بروتون تيروزين كيناز (إبروتينيب)
علاجات تستهدف الخلايا البلازمية المستخدمة في علاج الورم النقوي المتعدد
وشارك في الدراسة باحثون من كندا، نيوزيلندا، فرنسا، إسبانيا، وألمانيا، حيث تم جمع بيانات من خمسة مرضى خضعوا للعلاج في هذه الدول.
دور الأبحاث الجزيئية في فهم المرض
أكد الدكتور إسحاق نازي، أحد الباحثين الرئيسيين، أن هذا الاكتشاف يبرز أهمية الأبحاث الجزيئية والكيميائية الحيوية في كشف آليات الأمراض المعقدة، مما يتيح تشخيصًا أدق وعلاجات مبتكرة للأمراض غير المعروفة سابقًا.