نتنياهو يخضع لعمية جراحية.. قبل تصويت مرتقب ووسط احتجاجات حاشدة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نتنياهو يخضع لعمية جراحية قبل تصويت مرتقب ووسط احتجاجات حاشدة، بنيامين نتانياهو جيدة بعد إجراء جراحة لزرع منظم لضربات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتنياهو يخضع لعمية جراحية.. قبل تصويت مرتقب ووسط احتجاجات حاشدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بنيامين نتانياهو "جيدة" بعد إجراء جراحة لزرع منظم لضربات القلب.
وخضع نتنياهو، لعملية زرع جهاز لمراقبة انتظام ضربات القلب ليل السبت، بحسب بيان مصور نشره مكتبه.
وأضاف نتنياهو في البيان: "قبل أسبوع خضعت لزرع أداة مراقبة. هذه الأداة أصدرت صفيرا هذا المساء وقالت إنني يجب أن أخضع لزرع جهاز لمراقبة انتظام ضربات القلب، ويجب أن أفعل هذا الليلة بالفعل".
كما أجّلت الحكومة الإسرائيلية جلستها الأسبوعية وألغي لقائه مع رئيس الأركان الإسرائيلي اللواء "هرتسي هاليفي" Herzi Halevi.
قالت الجهات المنظمة للاحتجاجا في إسرائيل أن أكثر من 550 ألف شخص خرجوا في تظاهرات في عموم إسرائيل احتجاجا على خطة التعديلات القضائية، حيث احتشد عشرات الآلاف في تل أبيب قرب البرلمان وفي محيط المحكمة العليا في القدس قبل التصويت النهائي على عنصر أساسي في المشروع مطلع الأسبوع المقبل.
,في وقت متقدّم مساء السبت، أقام مئات المتظاهرين خياما قرب الكنيست لقضاء الليل.
ويتهم المعارضون رئيس الوزراء، الملاحق قضائيا بتهم فساد ينفيها، بالسعي لإقرار الإصلاحات لإلغاء أحكام محتملة ضده.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بولندا تخطط لزرع الألغام المضادة للأفراد على الحدود مع بيلاروس وروسيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح نائب وزير الدفاع البولندي بافيل بيدا بأن بولندا تخطط لزرع الألغام المضادة للأفراد عند خط "الدرع الشرقي" للمنشآت الدفاعية على حدود بولندا مع بيلاروس وروسيا.
وأشار بيدا في حديث لإذاعة "RMF FM"، يوم الثلاثاء، إلى أن بولندا تحتاج إلى نحو مليون لغم مضاد للأفراد، وثمة نية لإنتاجها داخل البلاد.
وكان وزراء دفاع بولندا وليتوانيا ولاتفيا وإستونيا قد تقدموا بإعلان مشترك، يوم 18 مارس يقول إنهم قدموا توصيات لحكوماتهم بالانسحاب من اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام المضادة للأفراد على خلفية ما وصفوه بـ "تردي الأوضاع الأمنية في المنطقة".
يذكر أن اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام المضادة للأفراد دخلت حيز التنفيذ في عام 1999. وتعتبر 164 دولة أطرافا في الاتفاقية.