"بايدن": قرار وقف إسرائيل لإطلاق النار بيد حماس
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
اعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن أن قرار وقف إسرائيل لإطلاق النار أصبح الآن بيد حركة حماس، مشيرا إلى أنه يجب إدخال المزيد من المساعدات إلى غزة دون أعذار.
"بث مباشر" مواجهة نارية في (دوري أبطال آسيا).. الهلال يستضيف الاتحاد في ربع النهائي بعد تصدره التريند.. تصريحات أنس بوخش مع "إسعاد يونس" بايدن بصدد التخلي عن إسرائيلمن جهة أخرى، قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إن هجوم حماس في 7 أكتوبر وكذلك الحرب اللاحقة التي تشنها إسرائيل ضد الحركة في غزة لم تكن لتحدث أبدا لو كان لا يزال في البيت الأبيض.
وأضاف ترامب خلال مقابلة صحفية: "لم يكن هذا ليحدث أبدا لو كنت رئيسًا، أنا أضمن لك ذلك. لقد فعلوا ذلك لأنهم لا يكنون أي احترام لجو بايدن".
وعندما سُئل عما إذا كان بايدن بصدد "التخلي عن إسرائيل"، أجاب ترامب: "أعتقد ذلك".
وتستعر المنافسة بين ترامب وبايدن قبيل بدء سباق الوصول مجددا للبيت الأبيض.
ويستغل ترامب الوضع المأساوي الذي تسببت به حرب غزة للتدليل على فشل بايدن في التعاطي مع الحرب ووضع حد لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل بايدن حماس
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.