وزير الدفاع الإسرائيلي يحذر من اشتعال الوضع بالضفة الغربية أثناء رمضان
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
حذر يوآف جالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، الحكومة الأمنية من "فرض القيود على دخول الفلسطينيين للأقصى في رمضان".
اشتعال الوضع بالقدس سيشعل الضفة الغربيةوأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي أن اشتعال الوضع بالقدس سيشعل الضفة الغربية ما يمس بأهداف الحرب، موضحا أنه قد يؤدي لسحب قوات من قطاع غزة والشمال.
وتخل حرب الإبادة الجماعية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ضد المدنيين والأطفال في غزة للشهر الخامس على التوالي، مع استمرار سقوط قتلى من الفلسطينيين جراء الغارات الإسرائيلية المكثفة على القطاع، بالإضافة إلى استمرار بعض المعارك مع حزب الله في لبنان.
وهدد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، في وقت سابق، بضرب لبنان إذا استمرت الهجمات على إسرائيل، قائلا: “إن التوتر المستمر مع جماعة حزب الله على الحدود مع لبنان قرب الأمور إلى التصعيد العسكري”.
وأضاف في بيان عقب اجتماعه مع المبعوث الأمريكي الخاص إلى لبنان آموس هوكستين: "نحن ملتزمون بالعملية الدبلوماسية، لكن عدوان حزب الله يقربنا من نقطة حرجة في اتخاذ قرار بشأن الأنشطة الحربية حيال لبنان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القدس الضفة الغربية لبنان الاحتلال وزیر الدفاع الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة قلقيلية من الحاجز الجنوبي بالضفة المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مدينة قلقيلية من الحاجز الجنوبي بالضفة المحتلة، ونشر جيش الاحتلال الآليات العسكرية في شوارع المدينة، تزامنا مع وجود طائرات استطلاع في سماء مدينة قلقيلية.
واستشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، جراء استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية في مستشفى العودة في مخيم النصيرات، بوصول ثلاثة شهداء على الأقل وعدد من الإصابات إلى المستشفى إثر قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة العصار شمال المخيم وسط القطاع.
كما قصفت مدفعية الاحتلال المنطقة الغربية ومحيط مستشفى العودة في مخيم النصيرات.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة جبع، جنوب جنين، وانتشرت آليات الاحتلال في شوارع البلدة، وسط إطلاق الرصاص، ما أدى لاندلاع مواجهات، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
كما اقتحامها قوات الاحتلال بلدة الخضر جنوب بيت لحم، وتمركزت في محيط البلدة، ومنعت مرور المواطنين، وأطلقت قنابل الغاز السام والصوت تجاه المنازل.