كيف تحولت جورجينا من عارضة أزياء إلى مربية أطفال رونالدو؟ (صور)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
منذ اللحظة الأولى لارتباطهما، كان الثنائي جورجينا رودريجز وكريستيانو رونالدو، محط أنظار الجميع في العالم، إذ جمعت قصة حب مميزة بينهما، ومنذ عام 2017، عاملت عارضة الأزياء الثلاثينية، الأبناء الأربعة للاعب كرة القدم الشهير وكأنهم أطفالها، وعلى الرغم من إنجابها اثنين آخرين، إلا أنها كانت تهتم بهم جميعًا وتذهب معهم إلى المناسبات المختلفة، بسبب حبها الكبير لهم.
عارضة الأزياء الإسبانية، التي أثارت جدلًا خلال الساعات الماضية، بنشرها صورة لدعوة تشبه تصميمات حفل الزفاف، تحمل اسمها وموعدًا هو اليوم 5 مارس والمكان في السعودية، اعتادت على نشر صور تجمع بينها وأطفالها بمن فيهم أبناء كريستيانو رونالدو، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، ففي 26 يوليو 2019، نشرت صورة تجمعها بأطفال اللاعب البرتغالي في أثناء استقلالهم طائرة، معلقة عليها: «نتطلع لرؤية بابا» مع هاشتاج «ماما، أطفال، عائلة».
وفي 8 سبتمبر 2019، نشرت صورة مع أحد أبناء رونالدو في حديقة حيوان، معلقة: «تمتعنا بصباح جميل، هم وحبهم للحيوانات، يوم سعيد»، وفي 14 سبتمبر نشرت صورة أخرى تجمعها بثلاثة من أطفال اللاعب، قائلة: «صباح الخير، سعادتي هي أنّ أقدم لأطفالي تجارب جديدة ومثرية، حظ موفق لأبينا وأخينا الصغير كريستيانو»، كما احتفلت بعيد ميلاد طفلتها الصغرى التي أتمت عامين، عبر نشر صورة جمعتها بالأبناء بينهم كريستيانو: «مبروك يا حياتي، نحن نحبك».
في 7 ديسمبر 2019، نشرت عارضة الأزياء صورة من مصعد أحد المسارح بصحبتها 3 أطفال من أبناء اللاعب، معلقة: «مسرح بعد الظهر مع الأشخاص المفضلين لي»، وخلال 2020 حتى 2024، حرصت جورجينا على دعم جميع أطفال كريستيانو رونالدو في ظل غياب اللاعب عن تلك الصور تمامًا، إلى حد جعل عديد من الصحف العالمية تصفها بأنها مثل المربية.
اللاعب البرتغالي كان له الفضل الأكبر في شهرة جورجينا الواسعة كعارضة أزياء، لكنه جعلها أيضًا مربية لأطفاله الـ6، وتهتم بهم في غيابه ويمنحها مبلغًا كبيرًا من المال من أجل رعايتهم، يتراوح بين 50 ألفًا و100 ألف يورو كنفقات شهرية لها وللأطفال، بحسب صحيفتي «كورييري ديلو سبورت» و«Okdiario» الإسبانيتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جورجينا وكريستيانو أبناء كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
باحثة: غزة تحولت إلى ساحة تجارب للصناعات الأمريكية
قالت الدكتورة أماني القرم، الكاتبة والباحثة السياسية من غزة، إن قطاع غزة تحول إلى ساحة لتجربة الأسلحة الأمريكية المحرمة دولياً في ظل صمت دولي وغربي غريب تجاه المجازر التي تحدث في القطاع، مشيرة إلى أن أي شكل من أشكال التضامن مع غزة، أينما كان في العالم، يمثل دعماً حقيقياً للشعب الفلسطيني.
وأضافت "القرم" خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن العالم يشهد استخدام أسلحة لم تُستخدم من قبل، حيث تتبخر الأجساد وتُحرق وسط آلة قتل وتدمير لا تتوقف، منتقدة العلاقة الشخصية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرة إلى أن زيارة الأخير لواشنطن كانت بناءً على طلب مباشر من ترامب.
مخطط تغيير الشرق الأوسطأوضحت القرم أن ما يحدث في غزة ليس سوى جزء من مخطط أكبر يهدف إلى تغيير خريطة الشرق الأوسط، قائلة إن القضية تتجاوز فلسطين والرهائن، حيث يوجد مشروع لإعادة رسم المشهد الإقليمي، وأي دولة تعارضه ستكون عرضة للاستهداف.
وأعربت "القرم"، عن شكرها وتقديرها لمصر، قيادة وشعباً، على مواقفها الثابتة والداعمة للحقوق الفلسطينية ولثوابت الشعب الفلسطيني.