عطل مفاجئ يوقف فيسبوك وإنستغرام في المغرب
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
ضرب عطل فني مفاجئ ، موقع التواصل الاجتماعي؛ ومنها فيسبوك وإنستغرام على أجهزة الحاسب الآلي والهواتف النقالة، وتسبب في الخروج المفاجئ بشكل تلقائي من كافة الأجهزة المسجلة على المنصة.
واشتكى عدد من مستخدمي تطبيق فيسبوك في المغرب و باقي دول العالم؛ من خروج أجهزتهم بشكل مفاجئ في اللحظات القليلة الماضية، وعدم الدخول إلى المنصة بعد تسجيل الحساب من جديد، مما تسبب في حدوث أزمة بين جميع المستخدمين نتيجة عدم القدرة على الوصول إلى حساباتهم على تطبيق فيسبوك.
ويعد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك؛ أحد أكثر الشبكات الاجتماعية شعبية ولا غنى عنها، والتي يفضلها العديد من الأشخاص، علاوة على ذلك، يمكن استخدامه على العديد من الأجهزة مثل أجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية والأجهزة المحمولة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل يرويها متورطون بتجهيز وتفجير أجهزة البيجر
تعرض قناة "CBS" الأحد، تحقيقا يتناول تفاصيل تعرض لأول مرة حول عمليات تفجير أجهزة البيجر الوحشية التي كانت بحوزة المئات من عناصر حزب الله، قبل أسابيع.
وسيتحدث للقناة خلال التحقيق الذي سيبث عن الساعى 7:30 بالتوقيت الأمريكي، عدد من العملاء والمتورطين في تنظيم وترتيب الهجوم الدموي، لكن سيظهروا مرتدين أقنعة، وسيجري تغيير أصواتهم، لمنع التعرف عليهم .
وزعم العملاء خلال التحقيق أنهم "تأكدوا من أن الشخص المستهدف بتفجير الأجهزة اللاسلكية، هو من سيتضرر فقط". غير أن الوقائع تشير إلى وفاة وإصابة أطفال ونساء جراء عمليات التفجير الوحشية.
يومي 17 و18 من أيلول/ سبتمبر الماضي، انفجرت أجهزة اتصالات من نوع "بيجر" في مناطق مختلفة من لبنان، أسفرت عن استشهاد 37 شخصا، بينهم طفلان، وإصابة أكثر من 3 آلاف.
واعترفت دولة بمسؤوليتها عن تفجير أجهزة البيجر في هجوم باغتت به حزب الله وأتبعته بحملة عسكرية جوية وبرية كبرى ضد الحزب، قبل أن يجري الاتفاق على وقف متبادل لإطلاق النار بدأ سريانه في الـ27 من تشرين الأول/ نوفمبر الماضي.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن الأجهزة التي انفجرت في لبنان مصدرها شركة وهمية أنشأها الموساد الإسرائيلي بهدف تصدير أجهزة البيجر إلى حزب الله بعد زرع المتفجرات فيها.
وكانت شركة غولد أبوللو، ومقرها في تايوان، نفت تصنيع الأجهزة المستخدمة في الهجوم على حزب الله في لبنان، وأشارت إلى أن شركة "بي إيه سي" في المجر لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية، في حين نفت الأخيرة أن يكون لها دخل في التصنيع.