مخترعة سعودية تبتكر نظارة واقع معزّز مزودة بخاصية المكالمات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مخترعة سعودية تبتكر نظارة واقع معزّز مزودة بخاصية المكالمات، قالت المخترعة السعودية عبير الحارثي الحائزة على المركز الثاني عالميًافي معرض المرأة المخترعة الذي أقيم بكوريا الجنوبية إن اختراعها عبارة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مخترعة سعودية تبتكر نظارة واقع معزّز مزودة بخاصية المكالمات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت المخترعة السعودية عبير الحارثي الحائزة على المركز الثاني عالميًا
في معرض المرأة المخترعة الذي أقيم بكوريا الجنوبية إن اختراعها عبارة عن نظارة واقع معزز مزودة بحساسات لتمرير الأوامر.
وأضافت في مداخلة مع "الإخبارية"، أن النظارة مزودة بخاصية الرد على المكالمات وعرض البيانات ومشاهدة الخرائط، وتعمل ببصمة العين كنظام حماية.
وأشارت إلى أنه في المستقبل سوف يتم استبدال الهواتف الذكية بنظارات واقع معزز، لافتة إلى أن ذوي الاحتياجات الخاصة يمكنهم استخدام هذه النظارة.
فيديو | المخترعة السعودية عبير الحارثي لـ #الإخبارية: اختراعي مزود بحساسات لتمرير الأوامر، وهناك خاصية الرد على المكالمات وعرض البيانات ومشاهدة الخرائط#نشرة_التاسعة pic.twitter.com/qkXZoYwzJd
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 22, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتقادات سعودية لمواقف إعلام وسياسة الرياض تجاه العدوان على غزة
الجديد برس|
شنت نخب سعودية، الخميس، هجوماً على محاولات تبييض التورط بالانحياز للاحتلال الإسرائيلي خلال جرائم العدوان على غزة. وبرزت انتقادات الخبير السعودي سلطان الطيار، الذي أشار إلى أن قنوات سعودية، مثل “العربية” و”الحدث”، كانت “أكثر تسويقاً للاحتلال”، مما أثار استياء شريحة واسعة من الناشطين السعوديين.
وتأتي هذه الانتقادات تزامناً مع إصدار الخارجية السعودية بياناً حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، شددت فيه على ضرورة البناء على الاتفاق لمعالجة جذور الصراع، مشيرة إلى إقامة دولة فلسطينية كحل سياسي.
لكن البيان السعودي أثار موجة من الجدل، حيث يرى مراقبون أن هذه الدعوات جاءت متأخرة، خصوصاً بعد أن فقدت السعودية أوراق ضغطها في ملف التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، الذي بات واضحاً أنه يستخدم الوقت لإطالة أمد العدوان دون تحقيق تقدم حقيقي في الملف الفلسطيني.
وأشار ناشطون إلى أن محاولات السعودية التفاوض مع الاحتلال من خلال عرض دولة فلسطينية كانت تهدف إلى تبرير التطبيع أمام العالمين العربي والإسلامي. إلا أن اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة والاحتلال، الذي جاء بجهود وسطاء آخرين، أبقى الرياض خارج دائرة التأثير في مستقبل غزة، رغم محاولات الاحتلال طرح فكرة نشر قوات عربية-دولية مشتركة في القطاع، وهو ما يُنظر إليه كمحاولة لإعادة تموضع السعودية في المشهد.
الانتقادات السعودية العلنية للإعلام والمواقف الرسمية للرياض تجاه غزة تعكس حالة الغضب الشعبي إزاء التناقضات في السياسة السعودية، والتي تسعى لإيجاد توازن بين تطلعات التطبيع وضغوط الشارع العربي والإسلامي الداعم للمقاومة الفلسطينية.