بعد تصدره التريند.. أنس بوخش يروي تفاصيل إفتتاحه لـ "صالون حلاقة"
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تصدر اسم الإعلامي أنس بوخش، خلال الساعات الماضيه، تريند محرك البحث جوجل، وذلك بعد حديثه عن حياته الشخصية، في برنامج "صاحبة السعادة" مع الفنانة إسعاد يونس.
تحدث أنس بوخش عن تفاصيل إفتتاحه لصالون حلاقة قائلًا: "أنا كنت دايما أقص شعري عند واحدة يابانية وبعدين واحدة من جنوبإفريقيا وأنزل القصة على السوشيال ميديا، وبدأت الناس تروح الصالون من أماكن بعيدة ويطلبوا قصة شعري.
وتابع: "مخ البيزنيس اشتغل عندي وفكرت أعمل صالون حلاقة بطريقتي، وأخذت مكان مثل المستودع، وعملت فيه قسم للرجال وقسم للبنات،وخليت شكله يشبه نيويورك، وفيه ناس من جميع الجنسيات وأساليب الحلاقة ونجح جدا".
واستكمل أنش بوخش حديثه قائلا: "أنا عملت 6 مشاريع في حياتي، وكان دايما عندي فضول أعمل الأشياء بأسلوبي، وبدأت بمشروع كرةقدم، ومشروع سوشيال ميديا، وABtalks".
وأكد أنس بوخش أنه لا يعترف بالفشل موضحا: "الإنسان لما يدخل تجربة إما يفوز أو يتعلم، وأي إنسان لا يستسلم لا أقول عنه فاشل،والواحد يتعلم من الفشل أكثر من الفوز لأنه يراجع نفسه".
كشف الإعلامي أنس بوخش عن كواليس نجاحه، مؤكدًا على أنه لم يشعر بأنه شخص غامض،:"أنا لم أشاهد نفسي غامض، ويمكن الناسبتشوفني كدا عشان اتعودنا في عالم السوشيال ميديا أن الناس تظهر كل شي، ومعنديش شي أخشاه، ويمكن مش بتبرع بالمعلومات زيناس كتير، بس لو اتسألت هجاوب عادي، كتير بيسألوني أيه سر صنعتك وبصراحة معنديش جواب".
وعن نجاحه قال: "اللي بحسه أن كل إنسان في العالم دا بيبقى عايز يفضفض بس مش لأي حد، لشخص معين بس، ولازم محكمش على الضيف ودا مهم، والطاقة شي مهم، وبشوف أن طاقتي مريحة، والإنصات اكتسبته عشان مكنتش منصت وفي بدايات برنامجي كانتالناس بتقولي إني بقاطع الضيف، ومش بخلي حد يتكلم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إسعاد يونس برنامج صاحبة السعادة الإعلامي أنس بوخش أنس بوخش
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة العالمي بقلم النائب هالة الجراح
في #يوم_المرأة_العالمي بقلم النائب #هالة_الجراح
مع إيماني أن:
كل الأيام هي يوم المرأة،
وكل الأيام هي للمرأة والرجل،
وكل الأيام هي للأسرة،
فإن من المهم أن نفرد يومًا خاصًا
للحديث عن نضالات المرأة وم. كانتها.
في يوم المرأة علينا أن نؤكد المسلمات الآتية:
١-المرأة إنسان، كامل الأهلية،
وكأي إنسان آخر.
٢-المرأة إنسان مستقل، يعرّف بذاته، وليس بكونه مضافًا لأحد!
فحين نعرّف المرأة نقول:
هي ذلك الإنسان الذي يعطي
الحياة، ويمارس إنتاجها، والحفاظ عليها، واستمرارها!
ولا نقول إطلاقًا:
هي بنت الرجل
وأم الرجل.
وأخت الرجل
وزوجة الرجل
وعمة الرجل
… الخ ذلك من إضافات ومكملات، وكلمات إنشائية.!
المرأة في الأسرة هي شريكة
والرجل في الأسرة هو شريك.
والحياة هي امرأة ورجل.
لماذا أقول هذا؟
هناك نساء لسن أمهات!
وهناك نساء لسن زوجات!
وهناك نساء لا إخوة ذكور لهن
وهناك نساء لا أخوات لهن!
فالمرأة كأي إنسان:
قائم بذاته، يعرّف بذاته أولًا.
هذا هو جوهر المرأة.
أما في مجال العمل.؛
فالمرأة عاملة حيثما كانت!
فكل حياتها عمل:
في العمل عاملة
وفي “بيتها” عاملة.
تحدثنا عن المتشابهات بين المرأة والرجل.
أما عن الفروق البيولوجية،
فقد اقتضت حكمة الله:
أن تكون الحياة نتاج امرأة ورجل!
فلا أحد ينفرد بهذا الشرف.
ويجب أن لا يترتب على هذه الفروق أي فرق ثقافي أو اجتماعي!
هذا خطاب ليس منحازًا ضد أحد!، وليس مجاملًا لأحد.
إنه الواقع سيداتي وسادتي!
وآن الأوان أن تتقلد المرأة مكانتها
في المجتمع.
عيد المرأة هو عيد الجميع
وعيد الأسرة هو عيد الجميع
وأهنئكن ،وأهنئكم جميعًا بهذا العيد!