تعرضت مجموعة من تطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعي التابعة لشركة «ميتا» لعطل فني في عدد من الدول حول العالم.

وتفاجأ عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بخروج حساباتهم من التطبيقات، دون أي سبب واضح.

ووصل العطل لمجموعة تطبيقات منها فيسبوك وماسنجر وإنستجرام، بينما ما زال تطبيق واتس آب الوحيد المستمر في الخدمة، ولم يتعرض للعطل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عطل فيس بوك عطل مفاجئ مواقع التواصل الاجتماعي تطبيقات ميتا

إقرأ أيضاً:

تصريحات لـ وزير النفط في حكومة عدن تشعل وسائل التواصل الاجتماعي

الجديد برس|

أثارت تصريحات لحكومة بن مبارك الموالية للتحالف السعودي الإماراتي سخرية واسعة لدى الناشطين في اليمن .

وفجر سعيد الشماسي وزير النفط في حكومة بن مبارك ، ردود افعال ساخرة ، بإعلانه الاستعداد لتوفير المشتقات النفطية والغاز المنزلي لصنعاء .

ورد الناشطون على تصريحات الشماسي التي جاءت خلال لقائه رئيس قسم الشؤون السياسية بمكتب المبعوث الأممي لليمن روكسانا بازركان ، بالقول إن من عجز عن توفير البنزين لعدن بالسعر العالمي ، لن يكون قادرا عل إمداد غيرها من المحافظات .

واضافوا أن سعر دبة البنزين (20 لترا) في صنعاء 9500 ريال ، لكنها في عدن بـ 34 ألف ريال ورغم غلاء سعرها الناجم عن عمولات الفاسدين إلا أنها رديئة ومخالفة للمواصفات القياسية .

مشيرين إلى فرض حكومة بن مبارك ، بين الوقت والآخر جرع قاتلة في أسعار البنزين بعدن ، آخرها الاسبوع الماضي حيث رفعت سعر الجالون 20 لترا ، بزيادة 2000 ريال ، وهي ثالث زيادة خلال ثلاثة اشهر .

مقالات مشابهة

  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • السر وراء التطريز في طرفي المنشفة: نقاش بمنصات التواصل الاجتماعي يكشف الحقيقة
  • بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
  • 17 مارس.. جلسة استماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي
  • الأعلى للإعلام: الاستماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي ١٧ مارس
  • لماذا هناك خطان على المنشفة؟.. سؤال يشعل ضجة وسط تكهنات بمواقع التواصل الاجتماعي
  • مصطفى بكري يكشف عن عملية انتحال لشخصيته عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
  • نقاش حول دور المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • تصريحات لـ وزير النفط في حكومة عدن تشعل وسائل التواصل الاجتماعي
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا