يتصدر التريند.. عطل عالمي يصيب فيسبوك وواتساب وإنستجرام بالشلل
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تعطلت خدمات فيسبوك وإنستجرام المملوكة لشركة ميتا Meta، عن مئات الآلاف من المستخدمين في جميع أنحاء العالم اليوم الثلاثاء الموافق 5 مارس 2024، وفقا لموقع Downdetector.com الذي يتتبع انقطاع الخدمة.
وبدأت الاضطرابات صباح اليوم مما ترك أكثر من 300 ألف مستخدم حول العالم، يشتكون من انقطاع الخدمة في فيسبوك وحوالي 40 ألف بلاغ في إنستجرام، وفقا للموقع.
عطل عالمي يصيب فيسبوك وواتساب وإنستجرام بالشلل
وقال آندي ستون، المتحدث باسم "ميتا"، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي أكس (تويتر سابقا): "نحن ندرك أن الأشخاص يواجهون مشكلة في الوصول إلى خدماتنا، ونحن نعمل على إصلاح هذا الأمر الآن".
وأظهرت لوحة معلومات الحالة في "ميتا" أن واجهة برمجة التطبيقات لتطبيق WhatsApp Business تواجه مشكلات أيضا، وهناك حوالي 200 تقرير عن انقطاع خدمة واتساب في جميع أنحاء العالم على Downdetector، الذي يتتبع الانقطاعات من خلال جمع تقارير الحالة من عدة مصادر، بما في ذلك المستخدمين.
ويتصدر انقطاع خدمات التواصل الاجتماعي فيسبوك وواتساب وإنستجرام وماسنجر، قائمة أهم المواضيع الشائعة على موقع أكس (تويتر سابقا)، حيث قال العديد من المستخدمين إنه تم تسجيل خروجهم فجأة من منصات الوسائط الاجتماعية المملوكة لشركة "ميتا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك عطل فيسبوك عطل واتساب انقطاع فيسبوك تسجيل خروج فيسبوك
إقرأ أيضاً:
نادية لطفي تتصدر التريند في ذكرى رحيلها.. حكايات أيقونة السينما التي لا تُنسى
تمر السنوات، لكن بريقها لا يخفت أبدًا.. نادية لطفي، النجمة التي جسّدت الأنوثة الراقية والشخصية القوية على الشاشة وخارجها، تعود لتتصدر المشهد مجددًا مع حلول ذكرى وفاتها. جمهورها، الذي لم ينسَ ملامحها الملائكية ولا حضورها الطاغي، أعاد إحياء ذكرياتها، مسترجعًا محطات مشرقة من حياتها الفنية والشخصية.
في الرابع من فبراير 2020، رحلت نادية لطفي، تاركة خلفها إرثًا سينمائيًا خالدًا، لكن صورها وأناقتها الساحرة لا تزال تحيا في وجدان محبيها. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا من حفل زفافها في سن العشرين، حيث ظهرت بفستان حمل توقيع الزمن الجميل، بسيط لكنه مفعم بالفخامة، ليُعيد الجمهور اكتشاف جوانب من حياتها الشخصية التي لطالما أحاطتها بالخصوصية.
مسيرتها لم تكن مجرد أدوار سينمائية، بل كانت مواقف وطنية وإنسانية. من شوارع بيروت المدمرة عام 1982، حيث وثّقت بعدستها الاجتياح الإسرائيلي، إلى الصفوف الأمامية في حرب أكتوبر لدعم الجنود المصريين.. كانت نادية لطفي امرأة لا تخشى المواجهة، فنانة لا تكتفي بالأداء على الشاشة، بل تؤدي دورها في الحياة أيضًا.
في ذكرى رحيلها، تُثبت نادية لطفي أنها ليست مجرد اسم في أرشيف السينما، بل روحٌ لا تُنسى، تطلّ علينا مع كل مشهد من أفلامها، وكل صورة تُعيد الزمن إلى الوراء.. إلى عصر كانت فيه الأناقة موقفًا، والجمال سحرًا، والسينما ساحة للفن والحقيقة معًا.