أصاب عطل مفاجئ تطبيقات ميتا «فيسبوك» و«إنستغرام» و«ثريدز» في عدة دول.وقال موقع «داون ديتيكتور»، الذي يرصد انقطاعات خدمات الإنترنت، إنه تم الإبلاغ عن مشكلات في التطبيقات.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فيسبوك انستقرام

إقرأ أيضاً:

ميتا توسع قيود حسابات المراهقين في إنستجرام وفيسبوك وماسنجر

أعلنت شركة ميتا Meta، عن توسيع حسابات المراهقين عبر منصاتها المختلفة، حيث بدأت في تفعيل ضوابط الوالدين المحسنة على حسابات إنستجرام لتشمل الآن فيسبوك وماسنجر.

تهدف هذه الخطوة من “ميتا” إلى توفير إعدادات أكثر أمانا للمستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما، من خلال تمكين ضوابط خصوصية أكثر صرامة بشكل افتراضي.

وداعا للخوارزميات المزعجة.. فيسبوك يتيح تصفح منشورات الأصدقاء فقطتدابير سلامة جديدة للمراهقين


سيتم تفعيل إعدادات قياسية أكثر تعقيدا للمراهقين الأصغر سنا، مثل طلب إذن الوالدين للبث المباشر أو لإلغاء حماية الصور المزعجة في صندوق الرسائل.

كما سيتم إضافة المزيد من التدابير لحماية الصور العارية في الرسائل المباشرة على إنستجرام و ماسنجر، مما يعزز جهود “ميتا” لمكافحة المحتوى الضار.

وعلى الرغم من هذه التغييرات، لا يزال هناك عموض حول فعاليتها، حيث أشار آندي بوروز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مولي روز، إلى عدم وجود ردود فعل ملموس من مارك زوكربيرج حول ما إذا كانت التغييرات قد حققت أي تغيير حقيقي على أرض الواقع. 

تدابير سلامة جديدة للمراهقين

وأضاف أن الآباء لا يزالون غير متأكدين مما إذا كانت هذه الضوابط قد منعت الأطفال من التعرض لمحتوى ضار أو غير مناسب.

فيما دعا ماثيو سويميمو، رئيس سياسة سلامة الطفل في NSPCC، إلى دمج تدابير استباقية مع هذه الضوابط، مشيرا إلى أن “ميتا” يجب أن تعمل على منع المحتوى الخطير من الظهور في المقام الأول، بدلا من معالجته بعد انتشارها.

من ناحية أخرى، اعتبر درو بينفي، الرئيس التنفيذي لشركة التواصل الاجتماعي Battenhall، هذه الخطوة خطوة إيجابية، حيث أكد أنها تظهر أن الشركات الكبرى بدأت في تحديد أولويات سلامة المراهقين بدلا من التركيز على جذب أكبر عدد من المستخدمين.

وسيتم طرح حسابات المراهقين الموسعة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا ابتداء من يوم الثلاثاء. 

وتأتي هذه الخطوة في وقت تواجه فيه الشركات الكبرى ضغوطا تشريعية لتنفيذ ضوابط لحماية الأطفال من المحتوى الضار، ففي المملكة المتحدة، يفرض قانون السلامة عبر الإنترنت على هذه الشركات منع الأطفال من مواجهة محتوى ضار وغير قانوني.

وتعتمد حسابات المراهقين على العمر المعلن للمستخدم عند إعداد حساباته، حيث سيتمكن المستخدمون الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عاما من ضبط إعدادات الأمان، مثل جعل حسابهم خاصا، بينما سيتطلب الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاما موافقة الوالدين لإجراء تغييرات مثل إلغاء هذه الإعدادات.

ووفقا لـ “ميتا”، فإنها نقلت أكثر من 54 مليون مراهق على مستوى العالم إلى حسابات المراهقين منذ إطلاقها في سبتمبر الماضي، مع استمرار 97 ٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاما في استخدام الإعدادات القياسية.

ويشير تقرير OFCOM في المملكة المتحدة إلى أن 22 ٪ من المراهقين يتظاهرون بأنهم أكبر سنا على منصات التواصل الاجتماعي، فيما أخبر بعض المراهقين أنهم ما زالوا يجدون أنه من السهل للغاية أن يكذبوا عن عمرهم على المنصات.

في عام 2025، ستبدأ “ميتا” في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي AI، لاكتشاف المراهقين الذين قد يكذبون حول سنهم ويوجهونهم إلى حسابات المراهقين.

مقالات مشابهة

  • معرض هندسي لدمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي بالتصميمات المعمارية
  • العدو يصيب طفل مقدسي بالرصاص ويعتقل شاب باقتحام مخيم شعفاط
  • بعد 15 عاما.. ميتا تطلق تطبيق إنستجرام لأجهزة آيباد
  • بعد نشره أخبار وفاتهن .. ضبط متهم بابتزاز فتيات عبر فيسبوك في بورسعيد
  • بعد أنباء انتقال الونش للأهلي.. تركي آل شيخ يثير الجدل عبر فيسبوك
  • تقرير: أكثر 100 موظف في ميتا خدموا في الجيش الإسرائيلي
  • ميتا توسع قيود حسابات المراهقين في إنستجرام وفيسبوك وماسنجر
  • مجموعة ميتا توسِّع صيغة الحماية الأسرية
  • الإضراب الشامل في اليونان يصيب الخدمات العامة بالشلل
  • ميتا تطلق نماذج ذكاء اصطناعي لتحسين 3 تطبيقات