عطل فني بـ ماسنجر.. ضرب عطل فني تطبيق «ماسنجر»، حيث لم يتمكن المستخدمون من تشغيل التطبيق على أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة.
واشتكى المستخدمون من العطل الفني الذي ضرب «ماسنجر»، إذ توقف التطبيق عن إرسال أي رسالة لأي شخص.
ويعتبر ماسنجر، من أهم التطبيقات للمراسلة ويأتي من ضمن تطبيقات التراسل الفوري المعروفة، يمكنك استخدامه من أجل البقاء على اتصال مع أصدقائك وعائلتك وزملائك في العمل، بالتالي لا يمكن الاستغناء عنه بشكل كبير.
وكان موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قد تعرض لعطل مفاجئ، منذ قليل، واشتكى المستخدمون لموقع التواصل بعدم قدرتهم على الدخول بعد تسجيل الموقع خروجهم سواء على الهواتف المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر.
ويضرب عطل «فيس بوك»، الحسابات في مصر، فعند تسجيل الدخول على الموقع يترك «فيسبوك» رسالة: «تم انتهاء الجلسة، يرجى الدخول مرة أخرى».
اقرأ أيضاًشركة «ميتا» الأمريكية تبدأ التشفير التام للرسائل على فيسبوك وماسنجر
«ميتا» تقطع التواصل بين دردشات «إنستجرام» و«فيسبوك ماسنجر» والسبب؟
لأول مرة.. طرح قنوات الرسائل الجماعية على فيسبوك وماسنجر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ماسنجر عطل فيس بوك عطل فيسبوك عطل في فيسبوك عطل ماسنجر عطل واتس اب
إقرأ أيضاً:
علماء ألمان يكتشفون كائنات دقيقة حفرت أنفاقًا في صخور صحراوية قبل مليوني عام
المناطق_واس
اكتشف باحثون من جامعة ماينتس غربي ألمانيا آثارًا لكائنات دقيقة غير معروفة حفرت أنفاقًا في الرخام والحجر الجيري في مناطق صحراوية.
وأوضح الباحثون في نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة “جيوميكروبولوجي جورنال” العلمية أن هذه الأنفاق تقع في الصحاري الواقعة في المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان وناميبيا، وبلغ عرضها قرابة نصف ملّيمتر وطولها يصل إلى ثلاثة سنتيمترات، وأنها وجدت مصطفة بشكل متواز، ما شكل أنماطًا شريطية يصل طولها إلى عشرة أمتار.
ونقل بيان عن عالم الجيولوجيا سيس باسشير، قوله:” لا نعلم حاليًا ما إذا كانت هذه كائنات انقرضت أم لا تزال موجودة في مكان ما.”
وتابع البيان أن أول الاكتشافات عُثر عليها في ناميبيا قبل 15 عامًا، ودرسها باسشير مع زملائه بشكل أكثر تفصيلاً.
وأوضح أن العلماء يشتبهون في أن الكائنات الدقيقة ربما حفرت هذه الأنفاق للحصول على العناصر الغذائية الموجودة في كربونات الكالسيوم، وهي المكون الأساسي للرخام”.
وأضاف باسشير: “المسألة تتعلق في جميع الحالات بهياكل قديمة، ويحتمل أن يكون عمرها مليونًا أو حتى مليوني سنة”، مشيرًا إلى أنه لا يزال نوع الكائن الحي الذي تسبب في تكوين هذه الهياكل مجهولًا.
وذكر أنه قبل 500 إلى 600 مليون عام، تشكلت القارة العظمى “جوندوانا” نتيجة اندماج القارات، وخلال تلك الفترة، تراكمت الرواسب الكلسية في المحيطات القديمة، التي تحولت لاحقًا إلى رخام تحت تأثير الضغط والحرارة، وظهرت في هذا الرخام الهياكل الغريبة التي لا تعود إلى أحداث جيولوجية معروفة.